مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق
بأن السيد حسن نصر الله لا يسلك اي خطوة قبل ان يشاور السيد القائد ( حفظه لله ) ..
بهذا الأمر أنت مخطئة حتما فإنني أعرف مالا تعرفين بهذا الخصوص،،
سؤال لم يجيبني عليه أحد ولم يروى ظمأي عنه بعد
ماذا قدم الشيخ عيسى قاسم للشعب وأقصد الجانب السياسي؟
وأعتذر للجميع فهذا ليس تسقيط كما اعتبره البعض
وإنما سأكون جاهل بالشيئ وأسأل..
فبحثت يمنه ويسرى فلم أجد له ذكرا أبدا
سأمنحكم بعض الذي قيل
* قدم الأستاذ عبد الوهاب حسين إستقالته من جمعية التوعية بناءً على رغبة الشيخ المذكور.
فماذا كانت سياسته لازلنا لا نعلم.
* أيد التوقيع على قانون الجمعيات وهو القنون الوحيد في كل بقاع العالم بهذا السوء..
ولازلنا لا نعلم عن الهدف
* أيد المشاركة في الإنتخابات النيابية القادمة رغم أنها ستحقق إعتراف دولي بدستور المنحة،، وستعطي شرعية لعمليات التجنيس وغيرها من الأمور العالقة
ولازلنا نجهل الأهداف
وتؤكد الوفاق ورئيسها الشيخ علي سلمان أنهم عاجزون عن تمرير أي قانون لا ترغب الحكومة به
بل ستمرر الحكومة أي قانون هي تريده رغما عن الجميع..
وأضيف كما ذكر الشيخ علي سلمان بقوله
يستطيع الملك بمرسوم تمرير أي قانون يريده وإن كان الأحوال الشخصية دون الحاجة للمجلس النيابي أو الشورى.
كل هذه قرارات خطرة أتخذت دون رضى الشارع العام وبعض رجالات البلاد
تأتي بنا في الختام تراجع للأسوء والأسوء
بإرادة العلماء مع الأسف دون ذكر أسباب لكل هذه القرارات
وفي السياسة كما تعلمتها من السيد الراحل الإمام الخميني هي الوضوح في طرح الرؤى وجعل الناس هم من يتخذ القرار
فإنه قد جعل الجمهورية الإيرانية إسلامية بمشيئة الشعب لا بمشيئته الشخصية فقد جعل لهمإتخاذ القرار،،
أم أن هذا الشعب الذي يصنفه العالم أجمع بأنه من أكثر الشعوب ثقافة ومعرفة لا يستطيع تحديد المصير لنفسه حتى تتخذ القرارات في غرف مغلقة،،
أخوكم
الضمير الحي