• أعضاء ملتقى الشعراء الذين لا يمكنهم تسجيل الدخول او لا يمكنهم تذكر كلمة المرور الخاصة بهم يمكنهم التواصل معنا من خلال خاصية اتصل بنا الموجودة في أسفل الملتقى، وتقديم ما يثبت لاستعادة كلمة المرور.

فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

أحبتي في الله
معتقلين المطار ليسوا مخربين وذلك بناءً على حكم المحكمة
وإنما الحكم صدر بحقهم لأنهم تجمهروا ودستور 2002
ينص بعقوبة الحبس لمدة لا تتجاوز السنتين

أي لكل أكثر من خمسة ستجدون معتقلين لنفس المدة


أما عن سبب تواجد كل هؤلاء ليس لشخص سند
بل هو نداء لعمة رسول الله


أما الأخت الفاضلة حنين الشوق فأستميحك عذرا بهذا الإقتباس
احنا نتابع شيخ عيسى قاسم
فأنت مخطئة فنحن نتبع الحق ودين النبي محمد صلى الله عليه وآله
أما قاسم فهو كغيره من العلماء فلربما يخطيئ يوما أو ينسى

وهذا ليس تقليلا لشأنه ولكن هذه الكلمات أقتبسها من خطب السيد الراحل الإمام الخميني رحمه الله

ملاحظة: جميع المعتقلين أو أكثرهم بصحيح العبارة شخصيات مختارة من قبل الحكومة بناءا على نشاطاتهم السياسية..
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

صح السانكخوك ضمير الحي



تحياتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

الحياة كوب شاي مر
والقدرات التي وهبك الله إياها والخير الكامن داخل نفسك هو السكر
الذي إن لم تحركه بنفسك فلن تتذوق طعم حلاوته
وإن دعوت الله مكتوف الأيدي أن يجعل حياتك أفضل
فلن تكن أفضل إلا إن عملت جاهداً
هذه قصة رأيتها لأخت فاضة بهذا الصرح فأحببت أن أجعلها مثالا حيا لهذا الموضوع من حيث الشأن السياسي،، والذي من المسصتحيل التغيير به بأمنيات تقال هنا أو هناك
فــ الوضع السياسي بحاجة بعض الشفافية فلا يوجب علينا الثقة فحسب بل عليه أيضا أن يفصح عن بعض الذي يختلج صدره من أفكار ومخططات مستقبلية،، فالبحرين بحاجة لرجال تطمئن لهم بصدقهم

ملاحظة: الواقع مر جدا فبعض الرجالات تاريخهم حافل بخزي،، وهنا ليس المكان المناسب لطرح هذا الموضوع،،
تأكدوا أحبتي في الله فثورات مضت قد خلصت برجالات قلة هي الأجدر بالثقة ومن هذه الرجالات الأستاذ عبد الوهاب حسين والشيخ عبد الأمير الجمري...
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

اني اخويي انسج مرتين

وعمومي ماطلعو الا ويا الميثاق

ومن يوم كنت صغيرة اجوف الشغب اجون ويسحبون اخواني من البت وهم ماسو شي

اني اتابع الامور السياسيه من جميع الجهات

وبسب متابعتي الى الشيخ عيسى احمد قاسم

مو لأن ابويي وعمومي واخواني وياه

لا لأن شيخ عيسى

مستعد ان يقدم روحه علشان الوطن

ومستعد اسويي اشياء وااجد

بس مايبين في عيون الناس
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

وبسب متابعتي الى الشيخ عيسى احمد قاسم
إذا فأنت تعلمين بمنجزات هذا الشيخ العريق في تاريخه
فأين هي منجزاته التي تتكلمين عنها ودلالاتك عليها؟


مو لأن ابويي وعمومي واخواني وياه

لا لأن شيخ عيسى

مستعد ان يقدم روحه علشان الوطن

ومستعد اسويي اشياء وااجد
أين دليلك على هذا؟
أم أن قوانون الجمعيات الذي دعى الوفاق على التوقيع عليه يعتبر هو الإنجاز الأكبر
حتى أتى المجلس النيابي الذي سيضيع كل الحقوق المتبقية؟

أم أن إستنكاره لعراة الصدور وشجبه للضعفاء الذين طالبوا بأبسط حقوقهم عبر وسائل شرعية إستغلها القاصرون بالتخريب،، وكان هو من برر للحكومة فعلها من إعتداء سافر على من في مجمع الدانة،، بشهادة صاحب المجمع الذي أدلى بأن هؤلاء أتوا للإختباء لا التخريب وأن الشرطة هي المذنبة،،


بس مايبين في عيون الناس
لأنهم سئموا الكلمات الرنانة وتشوقوا للعمل الجاد واللتحرك الصحيح


أختي الفاضلة حنين الشوق
لست أعرف عن تاريخ النضال أي مسايرة وأعرف أن الشرع لا يجوِّز مسايرة الظالم،،


وفي الختام أنتظر منك بعض الأجوبة لما طرحت من مسائل
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

حينما يخرج المئات في المسيرات التي يتقدمها سماحته

وستجد هنا جميع منجزات الشيخ السياسيه وغير السياسيه

http://albayan.org/modules.php?name=Search&author=&topic=3&min=0&query=1&type=stories&category=0

وبالنسبة الى التحرك السريع فأنا لا أرى اي تحرك

لانجد سوى الصمت


وهذا رد سماحته على صحيفة الوسط

حضرة الفاضل / مدير تحرير جريدة الوسط الموقر

تحية طيبة وبعد
رداً على ما نشر في جريدتكم الموقرة في يوم الجمعة 16/ديسمبر 2005م في العدد 1197 تحت عنوان – حرق اطارات وتعريض الأهالي للخطر في الدراز




بسمه تعالى

حضرة الفاضل / مدير تحرير جريدة الوسط الموقر

تحية طيبة وبعد
رداً على ما نشر في جريدتكم الموقرة في يوم الجمعة 16/ديسمبر 2005م في العدد 1197 تحت عنوان – حرق اطارات وتعريض الأهالي للخطر في الدراز- فقد افادنا سماحة الشيخ عيسى أحمد قاسم بانه يعترض اعتراضاً شديداً على الصحيفة في اقحام اسمه في السياق الذي اوردته، وهو اجنبي مماذكرته الصحيفة، ولا يشعر ابداً أنه معنىَّ بالتحدي الذي اشارت إليه. وهو وإن لم يكن مع كل حركة تخرج للشارع إلا انه يشدد بكل قوة على المطالب الشعبية، وحق المطالبة بها بكل الاساليب الشرعية والعقلائيه، ومراعاة القانون بعد الشرع.


عنه مكتب البيان للمراجعات الدينية
14 ذي القعدة 1426هـ
16/12/2005م


لو سكتت المساجد:-
لو استطاعت الحكومة أن تسكت المساجد عن مطالبتها بالإصلاح، وأن تُسكت قولها كلمة المعروف التي تمسّ سياستها، وتُنكر المنكر الذي تقع فيه، أو استطاعت أن تجعل المساجد منحازةً إليها، فهل تظنُّ الحكومةُ أن عزل المسجد عن دوره أو تحريف هذا الدور سيعود بالناس إلى النوم بعد الصحوة؟! ويسكت الجائع والمحروم والمظلوم وينهي المطالبة بالحق؟! هذا وهم، هذا خطأ فاحش، وإنما الذي سيحصل أن سيلتفّ الناس بالدين بعيداً عن أئمة المساجد ووعّاظها ممن يخضعون لسياسة الحكومة وإرادتها إذا كانت منافية لدينٍ أو مصلحة من مصالح الناس.
وإلا – يعني إن لم يلتفوا بالدين خارج المسجد – فسيكون الالتفاف حول غير الدين وستستمر المطالبة تحت شعارات أخرى(18) لا تعرف تلك الشعاراتُ القيودَ والضوابط الخلقية التي تعرفها المطالبة الدينية التي تنبِذُ الإرهاب وترعى الحرمات. المطالبات تكون مع الوضع الديني، ومع الوضع غير الديني، الانتفاضات من أجل الحق تكون في مناخ الدين وفي المناخات الأخرى بفارق جوهري كبير ما هو هذا الفارق؟ إنّ انتفاضات الدين، حركات الدين، مطالبات الدينيين في إطارٍ من قيم، ورعاية للحرمات(19)، والانتفاضات الأخرى منفلتة، مجنونة، مستبيحة، تُدمّر كل شيء، وتنسف كل شيء حتى تصل إلى هدفها.
وكم سيدخل الدينَ من هوى السياسة الدنيوية من مسجد يخضع لها؟! وكم سيناله من تحريف لهواها المتقلّب الذي لا يثبت على شيء؟! سيكون الناس كل يوم أمام دين يصوغ لهم هوى السياسة فيما يرتبط بمصالحها وما لا يرتبط، ومآل الدين حينئذ إلى ضياع، وقد فعل التاريخ من هذا الكثير الذي حرّف الدين، وأبعده عن جوهره في مسائل مهمّة لا تخفى.
ليتدبّر متدبّر، وليتّق متقٍّ فإن تدبّره وتقواه سيردّانه جدّاً عن المشاركة في رسم هذا المصير الأسود الذي ينقض مصلحة الدين، ويستوحش له ضمير كل إنسان مؤمن.
اللهم صل وسلم وزد وبارك على محمد وآل محمد، واغفر لنا ولإخواننا المؤمنين والمؤمنات أجمعين، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم.
اللهم لا تسلبنا صالح ما أنعمت به علينا من أمر الدين والدّنيا، وزدنا من فضلك يا كريم، ربنا هب لنا من لدنك رحمة لا نشقى معها أبداً في دنيا ولا آخرة يا أكرم الأكرمين ويا أرحم الراحمين.

الدين السياسي والدين المسيّس:
إذا كانت النصرانية كما صوّر النصارى دينا ليس بسياسي، فالإسلام دين سياسي بلا إشكال، شاهد ذلك دولة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهي دولة استمرّت بعده بصورة وأخرى.
وهناك إسلام مسيّس، الإسلام السياسي عانى من مرحلتين: مرحلة التعطيل لدوره السياسي، ثمّ جاءت مرحلة تسييس الدين واستخدام الدين لأغراض السياسة الزمنية.
كان أن فُصِلَ الدين عن السياسة، وعطّل الدور السياسي للإسلام وهي جناية السياسة الزمنية، ثمّ ترقّت هذه السياسة في محاربتها للدين، وفي هزئها بالدّين فأرادت أن تمتطي الدين، وأن تسخّره لأغراضها حتى أن أمريكا صارت في اتجاه استخدام المسجد في البلاد الإسلامية لصالح ثقافتها، ولصالح سياستها، فضلا عن الحكومات المحلّية في البلاد الإسلامية التي قد تتجه اتجاها علمانيا صارخا، أو اتجاها مزيجا من ألف مكوِّن من متضادات ومتناقضات.
نحن نطرح دائماً أن الإسلام سياسي، سواء أمكنه ممارسة السياسة بالصورة الكاملة، أو لم يمكنه ذلك، وإذا غُيِّب الإسلام على مستوى الواقع العملي فلا يصحّ أيضاً أن يُغيَّب على مستوى النظرية، وعلى مستوى الرؤية، والمطلوب الآن للسياسة أن ينتهي الإسلام حتى نظريّاً، وأن تؤمن كل الأجيال المسلمة بأن الإسلام ليس له شأنٌ في السياسة.
الإشراف على المسجد، الهيمنة عليه، على إمام المسجد، على الحسينية وخطيبها، على العملية التبليغية كلّها، على الحوزة في الداخل والخارج كانت كلّ هذه الوحدات داخلة في مشروع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في طرحه الأوّل، وبصورته السابقة.
وما هي الأداة التي اعتمدها المجلس الأعلى في ذلك الوقت؟
هي أداة المال والرواتب والتوظيف.
ماذا جدّ في الأمر؟
ما جدّ في هذا الأمر أن فُتِّت المشروع وجُزِّء على مراحل في التطبيق، فاختِير لتوظيف أئمة الجماعة والجمعة، ودفع رواتب لأئمة الجماعة والجمعة أن يكون، والوحدة الأولى من وحدات مشروع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية على مستوى التطبيق، على أنّ إسناد هذا الأمر انتقل من يد المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية إلى وزارة الشؤون الإسلامية.
تغيّر أمران: كان المشروع مطروحاً بجملته للتطبيق دفعة واحدة، والجديد من هذه الحيثية هو أن المشروع جُزِّء ليكون تطبيقه أخفّ على الناس، وليسلم من المواجهة من قبل الرأي العام المؤمن.
الأمر الآخر هو أن المشروع كان محتضناً من المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية وصار الآن محتضناً من وزارة الشؤون الإسلامية.
فنحن أمام المشروع الأول وأمام تطبيقات متتالية لذلك المشروع حتّى يُستولى على المسجد والحسينية والحوزة وكلّ معالم الدين وأنشطته.
يبقى أن نجاح المشروع معتمد على الموقف الإرادي للعلماء والجمهور المؤمن. هذا المشروع لا يكون تطبيقه عن طريق الشرطة وعن طريق الجند، تطبيق هذا المشروع يكون عن طريق استجابة إرادية من العلماء والجمهور، وإفشال المشروع لا يحتاج إلى حرب، ولا إلى مواجهات ساخنة، وإنما يحتاج إلى شيء واحد يسير وهو عدم التعاون مع المشروع، لا من العلماء ولا من الجمهور المؤمن.
وهناك حربٌ كلامية ومشاريعية في الساحة، من يشنُّها؟
الأحوال الشخصية هجوم حكومي على الدين والمتديّنين، المجلس الأعلى سابقا هجوم حكومي على الدين والمتديّنين، كادر الأئمة اليوم هجوم على الدين والمتديّنين، ما يجري من مفاسد باسم السياحة هو هجوم آخر على الدين والمتديّنين، وتستطيع أن تُعدِّد جبهات كثيرة مفتوحة من السياسة على الدين والمتديّنين، وأين الهجوم العلمائي؟
العلماء لم يُوجِّهوا هجوما واحدا لحدّ الآن ضد السياسة، العلماء لهم مبادرة هادئة تتعلق بالأوقاف، وقد سبقها تفاهم شفهيٌّ ومع ذلك قد أُهملت كل الإهمال.
والعلماء يتحدّثون في الملفات الساخنة السياسية التي تخنق حياة المواطنين وحريتهم كما يتحدث كل مواطن.
أما هجوم خاص شنّه العلماء على الحكومة على مستوى الكلمة، وفي مجال السياسة فلن تجد مطلقاً، هو هجوم من طرف واحد، من طرف الحكومة، وصحافتها على العلماء ولأغراض مبيّنة معروفة، ولأن الرابطة الجماهيرية العلمائية قوّة للشعب لا تريدها الحكومة(18).

أولاً: إمَّا حلال وإمَّا حرام:
لو سألت السياسة عن تدخّل المسجد في السياسة أهو من الحلال أم من الحرام؟ فلن يأتيك جواب واحد ثابت.
السياسة حرام على المسجد حين تناقش السياسة، وحين تحاول كشف عورات السياسة، وتصحيح مسار السياسة، والسياسة حلال على المسجد بل واجب على المسجد حين تكون في مماشاة السياسة، ولتحقيق مآرب السياسة. كل يومٍ نسمع كلمات متناقضة؛ أحياناً يُطالب المسجد بدور يشارك الأمن في وظيفته، ويساعد تلك الوزارة على وظيفتها، ويشيد بالموقف بالسياسي المعيّن، ثم تأتي كلمات تُحرِّم على المسجد أن يتدخّل في السياسة.
ومعنى لا تدخّل للمسجد في السياسة أن يتوقّف المسجد عن دوره نهائياً، وأن ينسحب من الساحة بالكامل، لماذا؟ لأن السياسة لم تُبقِ شبرا ولا قيد أنملة إلا وتسيطر عليه، أي شيء لا تتدخل فيه السياسة حتى تبقى مساحة للمسجد مفصولة عن السياسة؟! أي شأن من شؤون الإنسان بقي خارج إطار السياسة، ولا تتحكم فيه السياسة؟ كل مساحة الحياة قد سيطرت عليها السياسة، فحين يُطلب من مواطن، أو يُطلب من المسجد أن لا يتدخل في السياسة فمعنى ذلك أن عليه أن يموت.
أما وظيفة المسجد في الشريعة فهي وظيفة إصلاح وبناء، وأمر بمعروف، ونهي عن منكر، ودعوة للخير، ووقوف في وجه الباطل.
هذه هي وظيفة المسجد التي تلقّاها المسلمون من رسول الله صلى الله عليه وآله، والدور المفعّل الفاعل في كل مساحة الحياة هو الدور الطبيعي للمسجد في الإسلام.
ثانياً: سياسة أنا والآخر.. أنا أو الآخر:
أنا والآخر اعتراف بوجود الآخر، بمصلحته، بحقوقه، بكرامته، بشراكته في المسيرة، وفي رسم المصير.
حكومة تنطلق من سياسة أنا والشعب، أنا وهذه الفئة وتلك الفئة، هذه حكومة تعترف بشعبها، بمصلحته، بحقوقه، بكرامته، بشراكته، بدوره الفاعل. تقول أن عليه واجبات، وحقوقاً ثابتة.
المنطلق لهذه السياسة قد يكون النظرة الخلقية للإنسان، والنظر إلى الوحدة الإيمانية، الوحدة الوطنية، الوحدة الإنسانية. يمكن أن تقوم هذه السياسة على الشعور بالوحدة والاشتراك في إطار معيّن ولو كان الإطار الإنساني. كما يمكن أن يكون المنطلق لهذه السياسة هو النظرة الواقعية، وأن السفينة الواحدة لا يصلح لها أصلاً أن يلغي أحد الطرفين وجود الآخر فيها، وأن هذا لا بد أن يخلق مشكلة، ويكون تدافع في هذه الحالة من أجل الحياة. لهذه النظرة الواقعية تتجه بعض الحكومات إلى سياسة أنا والآخر
هناك سياسة خطيرة أخرى هي سياسة أنا أو الآخر، وهي سياسة تقوم على الشعور بتناقض الوجود، وجودك ووجود الآخر، وتناقض المصالح، وتناقض الحقوق.
والمنطلق لهذه السياسة النظرة الأنانية التسلّطية العدائية الاستكبارية. لا يقف وراء هذه السياسة إلا نظرة من هذا النوع.
وما هو المترشّح من هذه السياسة؟ استضعاف الآخر، إعاقة حركته الإيجابية، تجفيف منابع القوة عنده، تهميشه وإقصاؤه واستغلاله واستعباده.
السياسة الأولى لها مترشّح، والسياسة الثانية لها مترشّح، وكل مترشّح من جنس السياسة التي يقوم عليها.
فالمترشح الأول اعتراف متبادل، وتنسيق، وتعاون، وتفاهم، وحوار، وتقاسم حقوق وواجبات. والمترشح الثاني هو الاستضعاف والإعاقة وتجفيف المنابع، والإقصاء، والاستغلال، والاستعباد.
ليت البلاد الإسلامية والبلاد العربية تكثر فيها سياسة أنا والآخر، وتخفُّ سياسة أنا أو الآخر.
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

ثالثاً: صحافة متخصِّصة:
في البحرين صحافة متخصِّصة في مساحة كبيرة منها - وللأسف الشديد - في شتم وتهوين وتحقير وتخوين وتكفير واستفزاز طائفة الشيعة. ويعزُّ عليَّ أن أُكثر من ذكر شيعة وسنة هذين العنوانين اللذين قد يُشعر التقابل اللفظي بينهما التقابل في الوجود عند بعض النفوس، وهذا مما يحرم على المسلم أن يركّزه في نفوس الناس.
اشتغل معاوية بشتم أمير المؤمنين عليه السلام على منابر الجمعة ردحاً طويلا من الزمن، واليوم لا شتم لأمير المؤمنين عليه السلام على المنابر، لكن إذا شايعت أمير المؤمنين عليه السلام فستكون في موضع الشتم.
كتّاب متخصِّصون لشتم شيعة علي عليه السلام، وشيعة أمير المؤمنين عليه السلام مسلمون، يحبّون المسلمين، يناصرون المسلمين، يحرّمون قطرة الدم الواحدة من دم المسلم، يحترمون مال المسلم وعرضه، ويعطونه الحق في أن يجتهد الاجتهاد الذي يراه مرضيا لله تبارك وتعالى.
فما ذنب هؤلاء الشيعة؟ أيسرُّ رسول الله صلى الله عليه وآله أن ينصبّ الشتم على من والى أهل البيت عليهم السلام؟! افرضوا أنني مخطئٌ في بعض اجتهاداتي، وهل كل اجتهاداتك صحيحة يا عزيزي؟ الواقع عند الله عزّ وجل لا يتعدد، فهل كل اجتهادات الشيعة في داخلهم صحيحة؟ بمعنى أنها مطابقة للواقع؟ حينئذ لا بد أن يتعدد الواقع بتعدد الاجتهادات. وهل الاجتهادات في دائرة الأخوة السنة كلها صحيحة؟ حينئذ لا بد أن يتعدد الواقع بتعدد الاجتهادات، هذا واضح.
إذا لم يلتمس أحدنا لأخيه العذر فيما اجتهد فيه فعلينا أن يكفر كلٌّ منا الآخر سواء في الدائرة العامة، أو في الدائرة الشيعية الخاصة، أو في الدائرة السنية الخاصة. انصفوا يا أُناس.
ونقول حرصاً على العدل وليس من باب الاستنجاد: هل من ثانٍ لعمر بن عبدالعزيز يرفع الشتم عن الشيعة في بلادهم الإسلامية كما رفع عمر بن عبدالعزيز الشتم عن إمام الشيعة؟
ثم شيئاً من الحياء، أمنٌّ على الشيعة بلقمة العيش وكأنهم يأكلون من صدقات شخصية لهؤلاء الكتّاب أو لغيرهم؟! كم من عرق تصبّب، ومن دم سال على هذه الأرض لآباء وأجداد، ومنذ الصدر الأول الإسلامي في سبيل الدفاع عن هذه الأرض، وإعمارها.
هؤلاء مواطنون يأكلون من ثروة بلادهم، ومن كدِّهم وجهدهم وعرقهم، ومّما بنوا وبنى الآباء والأجداد. أتُعيّر الشيعي أيها الكاتب وتمنّ عليه بأنه يأكل قرص الخبز في البحرين، أو أنه بنى له مسجدا من عرقه؟! بنى له حسينية؟! أأجنبي أنا؟! أوافد جديد؟! ليس لي إقامة ممتدة في هذا البلد من صدر الإسلام؟! لماذا كل هذا التطاول؟ولماذا سكوت الجهات الرسمية؟ إن كان دور الجهات الرسمية هو السكوت فقط.
ولنا ملاحظة أن الكتّاب كتاب حكوميون، معروفون بالنفس الحكومي، والدفاع عن مواقف الحكومة دائماً. الكتّاب الذين يمارسون هذا الدور هم كتّاب الحكومة، فإذا كان لنا عتب أو لوم فلا بد أن ينال منه الحكومة شيء.
هل المسألة عفوية أو مخطط لها؟ ما أكتفي بذكره هنا هو أن المسألة ذات عمر طويل.
ثم إننا مع العدل في كل مكان، ولسنا وكلاء دفاع للجمهورية الإسلامية ولا لغيرها، والجمهورية الإسلامية قادرة على أن تدافع عن نفسها، ولو ظُلم سنيّ في أرض من أرض الله لا يصحح ذلك أن يُظلم أخوه الشيعي في أرض أخرى، ولو ظُلم شيعي في أرض من أرض الله فلا يصحح ذلك أن يُظلم أخوه السني في أرض أخرى. نحن مع العدل والإنصاف في كل مكان، وهكذا يقول مذهبنا، ولا يتيح لنا الفرصة أبدا في أن نوافق على الظلم أو أن نُقصّر في دفعه ما استطعنا.
المحرّك الفردي قد يكون حقدا أعمى، قد يكون استئكالاً، قد يكون عقدا مختلفة، وأمورا أخرى، وهذا كله لا يهمنا، وليس هو محل البحث.
لكن الحجم حجم ظاهرة، ولا بد أن تكون الظاهرة وراءها جهة، ولا ندري أن الهدف سياسي داخلي، والتفريق الطائفي له مقتضياته السياسية أحياناً، وإذا قلت أنه هدف سياسي خارجي فإن له مقتضياته الواقعية القائمة في الساحة الإسلامية عامة.
وتريد القوى الأجنبية أن لا تُبقي يد مسلم بيد مسلم، وأن تزرع الضغينة والحقد في قلب كل مسلم على كل مسلم، ولن يفرغ أعداء الأمة من دورهم التخريبي إذا فرّقوا بين الشيعة والسنة. إنهم سيفرّقون بين الشيعة والشيعة، وبين السنة والسنة، وهناك منافذ للتفريق بين الشيعة والشيعة، ومنافذ للتفريق بين السنة والسنة.
على كل حال، المستهدف والخاسر ليس الشيعة وحدهم وإنما الشعب، الأمة، الإسلام. هذه العملية التخريبية التدميرية وإشعال نار الطائفية لا يستهدف الشيعة وحدهم أو السنة وحدهم، الكل مستهدف، والخاسر في الواقع العملي كل الأطراف.
أيها المسلمون، سنّة وشيعة، قفوا صفا واحدا في وجه أي قلم، أي لسان يُوقد نار الفتنة، شيعيّاً كان صاحب القلم واللسان أو سنّياً قبل أن تحترق الأوطان وقبل أن تحلّ الكارثة.
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

أولاً: لا بد من كلمة:
1. لا بد من كلمة واضحة صريحة في ما صارت إليه الحالة السياسية والأمنية في وطننا العزيز البحرين.
2. ونحن نعرف أنه قد يختص فريق من المجتمع بخيره، ولكن يكثر أن يعمّ الشر، ولا يقف عند جماعة معيّنة إذا ابتدأ منها. وقد قالوا كلمة سائدة الخير يخص والشر يعم.
3. سياسيّاً المشكلات والمفاسد كُثر، وقد عطّلت خطّ الإصلاح، وشطّت بالوضع عنه لدرجة واسعة.
يُتحدّث كثيراً عن المشكلة الدستورية، وهي مشكلة ضاغطة ولا يمكن إنكارها ولا إنكار تأثيراتها السلبية الواضحة على الساحة. ويأتينا من بين الأوضاع السيئة الفساد المالي على مستوى الثروة الأولية والثروة المنتجة، الفساد الإداري الواسع، الفساد السياسي العملي، الفساد الخلقي المستشري وهبوط مستوى القيم، ظاهرة التجنيس المرعب المهدّد لمصلحة الوطن وأمنه، الوضع الطائفي السّيء، التدخل في الشأن الديني، القوانين المكثّفة الخانقة للحريات والمضيِّقة لهامش الكلمة السياسية الناقدة والمطالبة بالحقوق.
هذا الكم الكبير وغيره من المشكلات ومظاهر الفساد إذا لم يعالج بجدّية وحكمة وإرادة سياسية صادقة من أصحاب القرار فسيُصادر مكاسب الوطن بدرجة مخيفة جداً ويغرقه في مأساة لا يُدرى كيف يكون الخروج منه.
4. أمنياً تفاقم الوضع إلى الحد الذي يضع البلاد على حافة الخطر الكبير: الإيقاف مستمر، المحاكمات متوالية، أبواب السجون مفتوحة لاستقبال المزيد، تعدٍّ على مصالح عامة، حرق سيارات، اعتداء على الأنفس، تفجيرات غير مسؤولة، تصريحات رسمية جهنمية، حالة تشنّج وتوتّر تختفي عندها لغة العقل والحكمة عند هذا الطرف وذاك، وتحل محلها لغة العنف والاستئساد والنقمة.
5. والذي نقوله هنا: أن التعدي على المصالح العامة أو الخاصة، وعلى الأنفس من شرطة وغيرهم لابد أن يعلم الجميع بحرمته الشرعية الواضحة، وأن يُلتزم بهذه الحرمة، وإلا فكيف نكون مسلمين حقّاً، وممن يتّبع الرسول وآل الرسول صلّى الله عليه وعليهم أجمعين؟! وأيَّ مسلم صادق الإسلام يسمح له إسلامه أن يلقى الله بمسؤولية دمٍ أطلّه بغير حق ولا إذن شرعي؟! هذا كلام صريح، وأمر شرعي واضح لا يسع أي شاب أن يتساهل فيه. لا شاب ولا غيره.
وأيّاً كان القائم بهذا المنكر ولا يمكنني تحديده فهو آثم، كان من جهة حكومة أو من جهة شعب.
فكرة أخرى لا بد من هضمها والتركيز عليها، ذلك أن الشعب غير مستعد للانجرار وراء أي محاولة لتوسيع مثل هذه الممارسات والتعديات، ولا للاستجابة لأي نداء يقود لهذا الوضع. ومن ناحية سياسية فإن العنف والتعدي غير الشرعي يعزل المعارضة، ويمزّقها، ويقزّمها، ويقطع الطريق عليها لأن تبلغ غايتها، وإنه سبب كاف لفشل المعارضة بلا مراء.
وعلى الحكومة بدل اللجوء إلى اللغة الجهنمية أن تتحدث بلغة العقل والمنطق والحكمة والحوار الهادئ والجاد المخلص المنقذ مع المعارضة التي كثيرا ما نادت بالأخذ بهذه اللغة وطرقت الباب لتحكيمها. ومعالجة البعد الأمني غير منفصلة بتاتاً عن معالج البعد السياسي والاقتصادي والاجتماعي والديني وكل الأبعاد الأخرى التي تُكوّن نسيجاً مترابطاً متلاحماً لحياة مادية ومعنوية يمكن لها أن تحقق السعادة لأي مجتمع.
6. أما الذين يتحدثون عن عودة لقانون أمن الدولة فإنما يدفعون في اتجاه عدوانية جديدة شرسة على أمن الشعب وأمن الوطن واستقراره ورفاهه وتقدّمه.... والهدم لأمن الشعب هدم لأمن الحكومة، وقضية الأمن ذات طرفين مترابطين في أمنهما، فالتعرض لأمن هذا الطرف يعادل التعرض للطرف الآخر في أمنه وكذلك العكس.
بوضوح إننا نعارض أسلوب العنف والانفلات عن الحكم الشرعي من كلٍّ من المعارضة والحكومة، ونبرأ من التعدي على كل ما حرّم الله من دمٍ وعرضٍ ومال، ونشدِّد على المؤمنين بأن لا ينساقوا وراء أعمال التخريب والإفساد المحرَّم، والأخذ بقول كل من هبّ ودبَّ بمن فيهم من قد يكونون مندسّين، أو لا فهم لهم بالحكم الشرعي، أو لا وزن له عندهم وإن استغلوا عنوان المعارضة، ورفعوا الشعارات البرَّاقة.
ومع هذا الموقف نُشدِّد كذلك وبقوة على حق المعارضة السلميّة، وأن تحاول جهدها مستمرة وبإصرار أن تستفيد من رُخَصِ الميثاق والدستور الذي تلتزم بشرعيته الحكومة، وكل القوانين الفرعية، والأهم من ذلك التقيّد وأخذ الضوء من الحكم الشرعي وكفى به حكماً عادلاً ورشيداً وهادياً ومصلحاً، وكفى بالأسلوب الذي تأخذ به الشريعة أسلوباً عقولاً حكيماً.
إن حق المعارضة السلمية العُقلائية المتقيدة بالحكم الشرعي حق ثابت لا يصحُّ التنازل ولا العودة قيد شعرة عنه لأنه من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وبلد لا أمر فيه بمعروف، ولا نهي عن منكر، ولا قول بحق، ولا شجب لباطل، ولا مطالبة لحق مضيّع بلدٌ مصيره القريب إلى الخراب والدمار.
ونحن على ثقة بشبابنا المؤمن الواعي بأنه سيثابر على خط الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وقول الحق، والمطالبة بالحقوق مستضيئاً دائما بأمر الدين ونهيه، وملازماً للحكم الشرعي، آخذاً به، بعيداً عن حالة الانفلات والطيش والعشوائية، والابتسار، والاندفاعة غير المحسوبة، والمواقف المرتجلة، والاستجابات غير الشرعيّة، والسلوك العدواني الذي لا تقرّه الشريعة وتعاقب عليه.
ثانياً حرية الصحافة:
1. الصحافة – فيما ينبغي أن تكون – للحق، للدين، للخير، للفضيلة، للقيم، للمصالح الحقيقية البنّاءة للإنسان، للعدل، للأمن، لحركة الإنتاج الصالح في كل المسارات. وعليه فالحرية التي لا بد أن تتمتع بها الصحافة هي الحرية التي تصب في صالح هذه القضايا والأمور وتخدمها.
أما حرية الهرج والمرج، وهدم القيم، والتحريض على العدوان، والتطاول والسخرية بالمقدّسات، وتأجيج الشهوات الحيوانية في الإنسان، ومحاربة الحقّ، والإضرار بهوية الأمة، والقذف والتشهير، واللغة النابية، وفحش القول، وبذاءة الكلمة، وبث روح الخلاف بين مكونات المجتمع لتأجيج الفتن، وتمزيق الصفوف، والتخندق مع الظلم ضد المحروم والمستضعف فهي حرية ساقطة بعيدة كل البعد عن خط الصحافة النافعة، ودورها الصالح المطلوب.
2. ولذلك فنحن مع حرية الصحافة من النوع الأول الذي تدخل فيه الحرية السياسية المتّزنة القائمة على النقد النزيه، واللغة العلمية بعيداً عن المهاترات والكلمة الهابطة.
أما الحرية الصحافية التي تعني التعرض للمقدّسات من التوحيد والنبوة والقرآن والسنة وأئمة المسلمين بالتوهين والتضعيف والمحاربة والسخرية والاستهزاء فإن أي قانون يجيزها فهو قانون غير دستوري ولا يلتقي مع الميثاق بعد أن كانت هوية الدولة هي الهوية الإسلامية إلى جنب عروبتها، وبعد أن كان دين الدولة الإسلام وهو مصدر تشريع رئيسي لها، وإن كان حقه الثابت عند الله ورسوله وعند المؤمنين أنه المصدر الوحيد للتشريع في الأرض.
وقانونٌ يبيح تعرض الصحافة للمقدسات بالسوء قانون وصحافة سيعصف بهما الضمير المسلم المؤمن العام في هذا البلد الإيماني العريق وإن دعمهما ألف دستور، وألف ميثاق، وألف نداء معاد لنداء الله.
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد، واغفر لنا ولإخواننا المؤمنين والمؤمنات أجمعين، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم.
يا الله يا حنّان يا منّان، يا ذا الفضل والإحسان، والجود والإكرام، يا أهل العفو والمغفرة، والرحمة افعل بنا ما أنت أهله في الدين والدنيا، والآخرة والأولى، ولا تفعل بنا ما نحن أهله. اللهم أسعدنا في الدارين، ولا تشقنا أبداً يا كريم يا رحيم.


هل يكفيك؟؟
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

سلام عليكم
اختي حنين الشوق اشكرك على جهودك الجبار ...
اخي الضمير الحي .. هو رجاء ليس الا بأن تنتيه في كتابك .. فمن يقرأما كتبته .. ينعت الشيخ علي سلمان بأنه عميل للحكومة ..
والمشكلة يا اخي انك اجيب اقوال للخميني (قدس) بس ماا طبق ... فمثلا احنى عندنا شي اسمه ولاية الفقيه .. يعني قبل اي شيء انت مالك اي حق انك ترفض او تقبل شي لأنك انت قاصر مهما كنت .. ولن تصل يوما لمرحلة العلماء .. اذا كل يوم وثاني واحد طلع مظاهرة ومسيرة على كيفه .. صارت الدنيا فوضة .. لازم ايكون مدبرة .. لها مغزى ..
مثلا يوم المطار ... الشيخ سند قال لهم تعالوا كسروا .. بقول لكم هو صددق كان خيار شبابنا الله يهديهم التكسير لأن كان وضعهم كلش حبسوهم داخل .. بس هم الا خلو الامر ايوصل لكذا ..

ثانيا الشيخ عيسى احمد قاسم يوم الاحوال الشخصية ما طلع على قولتك مسايرة فقط .. ولصالحه ..

يالله عجل ظهور امامك المهدي ..
هذي الامة ما ادري ويش صاير فيها .. يغلطون الا يبونه وينصرون الا يبونه .. وكل واحد يبي يفتي ..

لازلت اتذكر الحائري يقول في حق قاسم .. هو شخص رباني يحتذى به .. وله تكمله بس مو حاضرتني الحين ..
زغردة
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

سلام ..

من خلال ردك أخ الضمير الحي .. فهمت بأن المسيرات التي تقوم بدون السماح للقيام بها من قبل العلماء .. أمر عادي .. ولكن في الواقع .. هو أمر غاية في الصعوبة .. وليس كل تجمع أو مسيرة بدون علم فقيه ..فمثلاً ..في حالة حدوث اشتباكات وسقوط بعض الضحايا .. هل يعتبر هذا الشخص شهيد .. أمام الله .. فكل شهيد لا بد أن يكون في ظل إمام معصوم في عهد الأئمة الأطهار .. وفي وضعنا الحالي خليفة ذلك .. ما يسمى بولاية الفقيه ..فيجب من كل تحرك بأمر شيخ دين .. وليس كذلك كل رجل دين .. رجل يعين بالتفاقات عامة من الفقهاء ..فما ذكرت الأخت زغردة آية الله الحائري الدليل الأول على ان ذلك الشيخ المضحي ..هو أهل لذلك ..

ثانياً ..يسلمووو حنين الشوق ...
يسلموووووووووووووووووووووووووووووا ..
(هذا آخر رد لي .. .. الله يهدينا و يهدي الجميع إن شاء الله *
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

السلاااااااااام

الكلام واجد والفعل مافي

السؤال هنا : متى سيولد أحفاد السيد الخميني ؟ وأولاد الشيخ الجمري في البحرين
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

سلام علكم
ولدوا .. بس متى سوف تكون هناك عقول واعية ... وفكر ... لا تخريب ..
متى متى ؟؟!!
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

سلام عليكم

اشوف العقول واضحه

والدليل صرنا اغراب في بلدنا

واكبر دليل الجلف ملكو الوضايف ملكو لبيوت

اراضي هالبلد انباعت للأجانب

وش بقى ؟؟؟؟؟

وش ننتظر ماباقي الا يطلعون من هالكوخ الا احنا نسكن فيه علشان نقول هي سياسه
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

سلام عليكم

الله ما بينصرنا مدام عقولنا بهذا المستوى ...
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

سلام عليكم

لان احنا صغار في السن عقولنا موناضجه
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

سلام عليكم

ان كنتم صغارا ولا تفقهون فلا تتكلموا ..
ودعوا الكلام للكبار ..


مو بس كبار في السن بل كبار في العقل
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

لكبار يقولون اسكتو هذي سياسة ولغة العصر

خلو الاجنبي ياكل خير بلدكم وانتون اسكتو

خلو الحكومه تلعب كيف كيفها وانتون اسكتو

خلو اخوانا داخل زنازين الحكومه واحنا بنسكت

لكن مايحس بالجرح الا من الم به

لو عندكم سجين او شهيد تعذب من ظلم الحكومه انشان ردت الفعل غير

لكن ماحد يخاف على احد كل من يخاف على مصالحه الشخصيه
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

وهو وإن لم يكن مع كل حركة تخرج للشارع إلا انه يشدد بكل قوة على المطالب الشعبية، وحق المطالبة بها بكل الاساليب الشرعية والعقلائيه، ومراعاة القانون بعد الشرع.

سيدتي أي عقلانية هذه تشجب وتستنكر بل وتعترف بقانون يحرم المرء حقه في التعبير السلمي،،

أما عن ما أخذت من مكتب البيان فما هو إلا كلمات لم ولن تنفع أحدا حتى الساعة

وعن مضمونها أختي الفاضلة والذي من الواضح جدا عليك الفرحة ببهرجة الحروف وزينتها،، فهي كلمات يستطيع أي منا قولها بل وأكثر من ذلك،،
ولكن السؤال
أين هو من كل الذي يقول؟
وقد أسلفت لك سيدتي بالآية التي تحث على عدم قول مالا نفعل..

أختي العزيزة: لست ضده في الأمر سوى الشأن السياسي
الذي أراه ويراه الكثيرون أيضا ومن قبلي فهم أساتذتي في هذا الشان أمثال الأستاذ عبد الوهاب حسين الذي أسس المجلس العلمائي بفضل مشروعه الأكبر وهو القيادة المركزية للتيار فكان الوليد فقط المجلس العلمائي..

أختي إن الذي طرحت ليس له علاقة مباشرة بموضوع الحوار ولا منجزاته على الجانب المحلي بل هي مفرزات أمنيات تمناها الشيخ ولم يتحقق منها سوى سراب تلك الأمنيات،،
ودليل ذلك تمرير قانون التجمعات السيئ،، على الجميع،، والذي وبه لن يستطيع هو أو غيره التعبير عن رأيهم إلا من خلال القانون إرغاما ففي البحرين فقط يوجد مثل هذا القانون،، وهو مستنكر من قبل جميع مؤسسات ومجتمعات العالم،،

أختي العزيزة،،
ليس شرط على العالم أن يكون سياسيا محنكا ويتوجب علينا لا نخلط الأمر بين هذا وذاك فنحن لسنا بصدد تأليف كتب دين أو إصدار مفتاوى شرعية،، بل نحن بصدد قضية شعبية ووطنية بحاجة لرجل سياسي لا مفتي شرعي،،
وأضيف أختي الفاضلة لمعلوماتك أيضا إن كانت إيران هي الدولة التي يقتدى بها فإن أغلب رؤساء المناصب فيها هم من فئة العامة وليسوا رجال الدين،،

الوضع بحاجة للدراسة العقلانية لا العواطف الجياشة تجاه شخص بعينه بل علينا مليا التأمل للتاريخ جيدا حتى نعرف الحق ونتبعه لا نعرف الرجل ونتبعه،،

وفي الختام أختي الفاضلة
سأدعك في أمان الله
تتأملين الواقع جيدا وأعطيك درسا صغيرا تعلمته من الشيخ الجمري شافاه الله
لا تقل فلان على صواب ،، بل إعرف الصواب أنت وقل الصواب مع فلان

أختي العزيزة حتى تعرفي من مع الحق أو مع الباطل عليك أن تعرفي أولا الحق أين هو..!

ومن ثم ستعرفين من هم مع الحق

سأجدد لك سؤالي... وأرغب في إجابة عملية وليست متقضبة من خطب هنا أو هناك

ما هي منجزات الشيخ عيسى قاسم؟
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

سلام عليكم

اخي الصمت ..
كان لدي اخ مسجون كان لدي .. بالإصح ما ندري هو سجين او شهيد ... لا نعلم .. هنا المصيبة الكبرى .. المصير المجهول .. يعني اشعر ..
كما ايضا ابن جيرننا هو ايضا بمثابة اخي .. شهيد نعم هو شهيد .. هو الآن في جنان الخلد ان شاء الله ..

يعني اشعر بكل شي ..

بس اظل وقت تحكيم العقل حتى في المصائب ..
 
مشاركة: فولاذ يهاجم عبدالوهاب حسين وحركة حق ومركز الحقوق

الله ما بينصرنا مدام عقولنا بهذا المستوى ...
أختي أسألك التريث في الحديث ولا تطلقي الكلمات هكذا ليكن الحوار هادفا حضاريا دون تجريح


ان كنتم صغارا ولا تفقهون فلا تتكلموا ..
ودعوا الكلام للكبار ..


مو بس كبار في السن بل كبار في العقل
دون جدال فهذا غير لائق
أرجوا التعقل في الردود وضبط النفس
فللحوار أخلاق أيضا
 
عودة
أعلى