• أعضاء ملتقى الشعراء الذين لا يمكنهم تسجيل الدخول او لا يمكنهم تذكر كلمة المرور الخاصة بهم يمكنهم التواصل معنا من خلال خاصية اتصل بنا الموجودة في أسفل الملتقى، وتقديم ما يثبت لاستعادة كلمة المرور.

[ قَِطْرَةُ رُوُحْ ]





[video=youtube;w72N3KUVHRQ]http://www.youtube.com/watch?v=w72N3KUVHRQ&feature=related[/video]
يَ الليْ حبكْ جنهْ جنّه يالليْ بغضكْ نآرْ ,, سآكن بقلبيْ وخيآاليْ يآعليْ الكرَارْ

:shiny01:

انتَ اجملْ حُبْ عرفتهْ مثلهْ مآ حبيت
 
لِيَتْ الْلَيِ يَحْسُدُنِي / عَلَىَ كَثْرَهُ ( الْنَّوْمِ ) يَدْرِيَ وِشْ الِلْيْ ؛ يُجبَرُ … الْعَيْنِ تِغْفَى ! 3-|
 
رسآئلْ ~
(1)
خلفوا الكثيرْ مِن الدمآرْ .. أنهكُوا الكثيرْ وحطمُوا مجآالس السَكينهْ فِي أروآحنآ

,, لآ أحد يملكْ الحقْ فِيْ إيقآفْ كُرهِنآ لهمْ

(2)

نُبآالغ فِيْ تصديقهمْ ونُحسنْ النوآيآ بِهمْ رغم أن وشمَ الخُبثْ مرسُومْ فِيْ معصمهمْ
~ ننكرْ الأشياء السيئَة إذا مآ وُجدتْ فِيْ أشياءْ نحتآجُهَآ

,, شُكرًاْ


(3)

لآ تتغيرْ ~ لـ تبقَى الأفضلْ =)

,,, رُوحْ أخوَيةْ

(4)

هذه~ الرسَآالْة أضعُ فيهَآ " لآ تعليقْ " بأسلوبْ سآخرْ

(5)

خالِيْ مُكآنكْ خآاليْ <3

(6)

تعيشُونَ مدَى الدهرْ (f)
 
~
لأنكَ شئْ عزيزْ ويهمنِيْ أن لآ تندثرْ
يكفِيْ الحزن الذِيْ صدركْ لآ أريدُ أن أثقلِ كآهلكَ بِيْ
تكفِيْك أخطآءكَ الصُغرَى ,, لآ أريدُ أن أكونَ خطيئَتِكَ الكُبرَى
أحتفظْ بنفسِكَ فِيْ عبوَة مُعقمَة جيدًا ~ قدْ تحتآجهَآ ذآتْ أزمَة حنينْ

,, أمنيآتِيْ (f) ~
 
فِي يَديكَ دِفء!، فِي قُبلاتِكَ عِندَ أصَابعِي.. حَنِين، وَفِي شَفتَيكَ، حُب!
وَفِي احتِضَانِك، وَجعُ سِنِين.


لا تَدَعْ شَيئًا يُوجِعُكَ أُخرَى؛ فوَجَعُكَ سِكّين.
يَمُرّ بِزَاوِيَةٍ فِي قَلبِي، وَيَختَرِقَهُ.. ثُمّ يَعُودُ مُلطّخًا بِـ الدّم، وَيغفُو؛ لِـ أنّهُ لَيسَ إلا مُجرّدَ سكّين! *
 
يحدُثْ ان تُشعرْ أن جسَدكَ ملئ إلآ جزء بسيطْ يُخلفهُ ضغط اليُومْ السآبقْ
وكـ قآعدَة لآبُد لـ الفرآغ أن يُملئْ
نُنهكْ جسدنآ بـ المزيدْ مِن التعْبْ والجُهدْ
حتى نصلْ لمقربَة مِن الأنفجآرْ إثر التفآعلاآت الجسدية والسآيكولوجيةْ الداخلية
ولكنكْ للأسف لآ تستطيعْ الانفجآرْ لأسبآب أنتَ لآ تُدرِكُهآ
يخطرْ فِي بآالِكَ ان تنظمْ أشيَاءكَ
تضعْ الأمور الخآصة فِي زآوية
الدراسة فيْ زآويةْ ,,
ترتيبآت المستقبلْ فِي زآوية
وخيالكْ فيْ زآوية
لكنكْ مًصابْ بوعكَة ضيقْ حآدّة " تعفسْ كيآنكْ "
تُدركْ أن قلبكَ صغيرْ جِدًا
وأنكَ تتنآقصْ شيئا فشيئًا اوربمآ ستتلآشَى عمآ قريبْ
 
~
لوْ مآ صدَى سنينِكْ يرنْ فيْ مسمعْ المِشتآقْ
مآ أستخدمتْ أذنِيْ
لو حُبكْ يجيب العنآ ,,, رآحة الآلم وَيآك
لو أنجرحْ مِية سنة أنسانِي مآ انسآكْ
أكتبْ لكْ بدمِيْ أن والله العظيم أهوآك
أذبحنِيْ بسْ خِذنِيْ
لو تكثرْ جروحِي نظرة ترِد رُوحِيْ
 
يـَا رَبْ
انْزَعْ مِنْ قَلْبي تـِلْكَ الأشْيـَاء التـِي تُؤلِمُنـِي..

فَقَدْ خَابَ الظَنُّ بالكَثِيرْ
وَالظَنُّ بـكَ أبَداً لَا يَخيـبْ..! *
 
( وَآَيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ )
 
ليس ب مقدورنآ ’ ٱن نرتفع إلى درجة ٱلمَلٱئگة
لكن ٱلمهمَ ؛ آن لٱ ننزل ب إنسآنيتنا . . …( إلى درگ ٱلشيآطين) *

جَبْآرْ حُبَكْ وَلَكِنَكَ عَلِّيْ غَالِي
وَقَلْبِيْ عَلَىْ حُبَكِ الجَبْآرْ وَصَيّتَهْ ..~!! *




رَهّنَ إنّتِظَآرِ [المُنّتَظَرْ] ! *


أعدّي لي الأرض كي أستريح
فإني أحبّك حتى التعب
♥ ! *

وِالشَوْقْ وَدَانِيْ إلَى حَدِ الخَطَرْ !*


أكْبَرْ قَهَرْ إنّكَ تِرَبِي وَرّدَةَ عَ ضِفَةْ نَهَرْ ! *


يَغَايِبْ وِالدَمِعْ صُوِبَيّنْ ،! *





يكفي الناس شرفا أني منهم♥ ويكفي الارض شرفا أني أسكن عليها♥ ويكفي التراب شرفا أني أدوس عليه♥ فسحقا كم أنا متواضع :) *


لِمَ سَرَقْتَنِيْ مِنَ الْجَمِيْع
. إنْ كُنْتِ لاَتَسْتَطِيْع الإحْتِفَاَظْ بِيْ *
 
قد يعشـق العصفٌور سمكـة !!
ولـكن المصيبة
أيّن سـيعيشان؟
...
هذي هي مأساة من يقع في حب ما ليس له..
...دائماً
وفي النهاية ....
يطير أحدهما
بينما الاخر...
يسبحُ فَي بحّر من الاحزان
او يحاول الطيران ..فيموت *



احْتَآجُ إِلَى . .
كَتْفٍ مَجْهُوْلٌ لآ يَعْرِفُنِي !
لِـ أَضَعَ عَلَيْهِ رَأْسَ هُمُومِي . . .

[ وَ . . . وَالله ]
.........
لَنْ أَحْكِي . .
وَلَنْ أَشْكِي . .
فَقَط
سَـ أَبْكِي !!
ثُمَّ فِي حَآلِ سَبِيلِي سَـ أَمْضِي !




تَعُوّدُ المِيْاهُ لِمَجَارِيهْا فِي بَعْضِ الأحْيانْ ،
لَكِنَهْا لـآتَعُوْدُ دَائِمَاً صَالِحَةُ لِلشُرْب !
هَكَذْا هِيَ عَوّدَةُ بَعّضْ الـَأشْخَاصْ إلْى حَيَاتِنْا *



أتمنى آلعودة ... آلى آلوقت آلذي كآن فيه آلحٌب آلوحَيد هُو:
حُضن آمي فقط !!
وكآن آلشَي آلوحيدْ آلذي يُكسَر هُو :
آلآلعآب ..!!
وَ عِندمَآ كَآن آعلى شَي في آلأرضْ
...........................آكتــآف آبي .. !
وآلشَي آلوحَيد آلذي يُؤلم هو :
جُرح في رُكبـتي !
وكَآن آلودآع يعني فـقَـط :
آلودآعُ آلى غد *
 
مَاذا يَعنِي ..
أَنْ يُزْهِرَ الضَّوءُ والضَّحِكُ وأجنَّةُ المَاء (ندًى) عبقًا عَلى كفيَّ؟
أنْ أحْتضِنَ ذراعيَّ ألتَحِفُ بالذّكرَى والفَرح عصفُورٌ يشدُو فِي حلقي..
أنْ أنتَظِرَ وأبكِي وأبتهلُ بمجيئك؟ ..أن أزفرَ وَجعِي لهيبًا عاتيًا يَسرقُ براءة ملامحك ؟
أنْ أبتسِمَ موجوعةً بأسَى غيابك؟ أن أبكِي فقدًا وحرقةً أضنتْ كلّ أوديّة الحياة فِي قلبي؟



آغاتي !؟
 
عَيْناكِ ذَابلتَان
يَا عُمْري
! و وَجْهُكِ شَاحِبُ
أيْنَ فِي عَيْنَيكِ
ذاكَ الحُلْمُ
ذاكَ النورُ
ذاكَ القَارِبُ ؟
أيْنَ شَمْسا
كُنْتُ أحْسَبُ أنَّها
! لا تَغْربُ
ما بَال دَمْعَكِ
بَيْنَ جَفْنَيْكِ
يَروح .. و يَذْهَبُ!


* محمد حسن علوان
 
عودة
أعلى