• أعضاء ملتقى الشعراء الذين لا يمكنهم تسجيل الدخول او لا يمكنهم تذكر كلمة المرور الخاصة بهم يمكنهم التواصل معنا من خلال خاصية اتصل بنا الموجودة في أسفل الملتقى، وتقديم ما يثبت لاستعادة كلمة المرور.

M y s p a c e

مآهمْنيّ مِن تكلم فيَنيّ من وراي !
[ يآ حليلهمُ]
يِكًفيّ إلٱ منِّي حّضْرُت
گلھَم يبلعون العأفيه |
...« غيبت الذيب خلت للخرفان هيبه
 
غريب الأرض قد عآش عزيزاً ..
وأهل الأرض فيها تتغرب ..
ومن رام حياة العز فيها على جمر من الهم تقلب
 
مَحْدٍ يِحبَكْ ويِتَمَنآكْ و يِغِيبْ

حتَى لَو ظُرُوفَه علَىَ طُولْ صعْبَه !

لَوْ إنْ قلْبَه عَآش حُبِكْ بِلآ رِيبْ

بِ يِقَآوِمْ ظُرُوفَه لآجْلْ حُبْ قلبَه !
 
يَعن يّ تِحسِبنيّ بَنآديّ إنّ مِشيتّ ؟!
لآ ۆربيّ مآ آنادِيّ لِك .. . حَرآم

إحِترمتِك حِيل ..
لگنِك ~ خطِيتّ ،
... ۆ اْلخَطآ إنّ زَاد | . .
قَل الإحِترآم
 
هجرت البعض طۆعا. لأني رأيت قلۆبھم تھۆى فرﺂقي
نعم اشتـاق ولكنني ۆضعت گرﺂمتي ڤۆق إشتيآقي
ۆأرغب ۆصلھم دۆما ۆلگن طريق ﺂلذل لآ تھۆﺂھ سآقي
 
يومَ مَآتّ ﺂلحَحَبُ جْإٱنيّ يِبَتسمَ ¸
يحَحَسب الليّ [ مَآآتّ ]` بِ البسَمّه...┃يعَعوودّ
 
عندما يحب الرجل امرأة فانه يفعل اي شيء من اجلها
الا شيئا واحدا هو ان يستمر في حبها
...الرجل اذا احب فهو كالثعلب مراوغ,, حذر,, اما المرأة اذا احبت اخلصت,, وضحت
الحب المنتهي ,, لم يكن في يوم من الأيام حباً حقيقياً
 
اّستاّهل «ـآلـ م ـوت» على فعلأ فعلته .. .. !
{ عشقت [ اّنـسـاّن ! ] ماّعمرهـ عشقني .. !
 
3641_1296576083.jpg


إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر

وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر

وَمَنْ لَمْ يُعَانِقْهُ شَوْقُ الْحَيَـاةِ تَبَخَّـرَ في جَوِّهَـا وَانْدَثَـر

فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الْحَيَاةُ مِنْ صَفْعَـةِ العَـدَم المُنْتَصِر

كَذلِكَ قَالَـتْ لِـيَ الكَائِنَاتُ وَحَدّثَنـي رُوحُـهَا المُسْتَتِر



وَدَمدَمَتِ الرِّيحُ بَيْنَ الفِجَاجِ وَفَوْقَ الجِبَال وَتَحْتَ الشَّجَر

إذَا مَا طَمَحْـتُ إلِـى غَـايَةٍ رَكِبْتُ الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر

وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُـورَ الشِّعَـابِ وَلا كُبَّـةَ اللَّهَـبِ المُسْتَعِـر

وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَـالِ يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر

فَعَجَّتْ بِقَلْبِي دِمَاءُ الشَّبَـابِ وَضَجَّتْ بِصَدْرِي رِيَاحٌ أُخَر

وَأَطْرَقْتُ ، أُصْغِي لِقَصْفِ الرُّعُودِ وَعَزْفِ الرِّيَاح وَوَقْعِ المَطَـر



وَقَالَتْ لِيَ الأَرْضُ - لَمَّا سَأَلْتُ : " أَيَـا أُمُّ هَلْ تَكْرَهِينَ البَشَر؟"

"أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ وَمَنْ يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ الخَطَـر

وأَلْعَنُ مَنْ لا يُمَاشِي الزَّمَـانَ وَيَقْنَعُ بِالعَيْـشِ عَيْشِ الحَجَر

هُوَ الكَوْنُ حَيٌّ ، يُحِـبُّ الحَيَاةَ وَيَحْتَقِرُ الْمَيْتَ مَهْمَا كَـبُر

فَلا الأُفْقُ يَحْضُنُ مَيْتَ الطُّيُورِ وَلا النَّحْلُ يَلْثِمُ مَيْتَ الزَّهَــر

وَلَـوْلا أُمُومَةُ قَلْبِي الرَّؤُوم لَمَا ضَمَّتِ المَيْتَ تِلْكَ الحُفَـر

فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الحَيَـاةُ مِنْ لَعْنَةِ العَـدَمِ المُنْتَصِـر!"

وفي لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي الخَرِيفِ مُثَقَّلَـةٍ بِالأََسَـى وَالضَّجَـر



سَكِرْتُ بِهَا مِنْ ضِياءِ النُّجُومِ وَغَنَّيْتُ لِلْحُزْنِ حَتَّى سَكِـر

سَأَلْتُ الدُّجَى: هَلْ تُعِيدُ الْحَيَاةُ لِمَا أَذْبَلَتْـهُ رَبِيعَ العُمُـر؟

فَلَمْ تَتَكَلَّمْ شِفَـاهُ الظَّلامِ وَلَمْ تَتَرَنَّـمْ عَذَارَى السَّحَر

وَقَالَ لِيَ الْغَـابُ في رِقَّـةٍ مُحَبَّبـَةٍ مِثْلَ خَفْـقِ الْوَتَـر

يَجِيءُ الشِّتَاءُ ، شِتَاءُ الضَّبَابِ شِتَاءُ الثُّلُوجِ ، شِتَاءُ الْمَطَـر

فَيَنْطَفِىء السِّحْرُ ، سِحْرُ الغُصُونِ وَسِحْرُ الزُّهُورِ وَسِحْرُ الثَّمَر

وَسِحْرُ الْمَسَاءِ الشَّجِيِّ الوَدِيعِ وَسِحْرُ الْمُرُوجِ الشَّهِيّ العَطِر

وَتَهْوِي الْغُصُونُ وَأَوْرَاقُـهَا وَأَزْهَـارُ عَهْدٍ حَبِيبٍ نَضِـر

وَتَلْهُو بِهَا الرِّيحُ في كُلِّ وَادٍ وَيَدْفنُـهَا السَّيْـلُ أنَّى عَـبَر

وَيَفْنَى الجَمِيعُ كَحُلْمٍ بَدِيـعٍ تَأَلَّـقَ في مُهْجَـةٍ وَانْدَثَـر

وَتَبْقَى البُـذُورُ التي حُمِّلَـتْ ذَخِيـرَةَ عُمْرٍ جَمِـيلٍ غَـبَر

وَذِكْرَى فُصُول ٍ ، وَرُؤْيَا حَيَاةٍ وَأَشْبَاح دُنْيَا تَلاشَتْ زُمَـر

مُعَانِقَـةً وَهْيَ تَحْـتَ الضَّبَابِ وَتَحْتَ الثُّلُوجِ وَتَحْـتَ الْمَدَر

لَطِيفَ الحَيَـاةِ الذي لا يُمَـلُّ وَقَلْبَ الرَّبِيعِ الشَّذِيِّ الخَضِر

وَحَالِمَـةً بِأَغَـانِـي الطُّيُـورِ وَعِطْرِ الزُّهُورِ وَطَعْمِ الثَّمَـر



"ويًَمشيْ الزَّمانُ، فتنموْ صُروفٌ وتذْوي صُروفٌ، وتحْيا أُخَر

وتُصبح ُ أحلامُها يَقْظةً، مُوَشَّحةً بغُموضِ السَّحر

تُسائِلُ: أينَ ضَبابُ الصَّباحِ، وَسِحْرُ المساءِ؟ وضوْئُ القَمر؟

وَأسْرابُ ذاكَ الفَراشِ الأنيقِ؟ ونَحْلٌ يُغَنيْ، وغَيمٌ يَمُرّ

وأينَ الأشِعَّةُ والكائِناتُ؟ وأينَ الحياةُ الَّتي أنْتظِر

ظمِئتُ إلى النُّور، فوقَ الغُصونِ! ظمِئتُ إلى الظِلِّ تحْتَ الشَّجار!

ظَمِئتُ إلى النَّبْعِ، بَيْنَ المُروجِ يُغَنّين ويّرْقُصُ فَوْقَ الزّهَر!

ظَمِئتُ إلى نَغَمَتِ الطُّيورِ، وهَمسِ النَّسيم، ولَحْنِ المَطر!

ظَمِئتُ إلى الكونِ! أيْنَ الوُجودُ وأنَّي أرَى العالَمَ المنتظر

هو الكَوْنُ، خَلْفَ سُباتِ الجُمود وفي أثفُقِ اليَقَظاتِ الكُبَر"



وَمَا هُـوَ إِلاَّ كَخَفْـقِ الجَنَاحِ حَتَّـى نَمَا شَوْقُـهَا وَانْتَصَـر

فصدّعت الأرض من فوقـها وأبصرت الكون عذب الصور

وجـاءَ الربيـعُ بأنغامـه وأحلامـهِ وصِبـاهُ العطِـر

وقبلّـها قبـلاً في الشفـاه تعيد الشباب الذي قد غبـر

وقالَ لَهَا : قد مُنحـتِ الحياةَ وخُلّدتِ في نسلكِ الْمُدّخـر

وباركـكِ النـورُ فاستقبـلي شبابَ الحياةِ وخصبَ العُمر

ومن تعبـدُ النـورَ أحلامـهُ يباركهُ النـورُ أنّـى ظَهر

إليك الفضاء ، إليك الضيـاء إليك الثرى الحالِمِ الْمُزْدَهِر

إليك الجمال الذي لا يبيـد إليك الوجود الرحيب النضر

فميدي كما شئتِ فوق الحقول بِحلو الثمار وغـض الزهـر

وناجي النسيم وناجي الغيـوم وناجي النجوم وناجي القمـر

وناجـي الحيـاة وأشواقـها وفتنـة هذا الوجـود الأغـر



وشف الدجى عن جمال عميقٍ يشب الخيـال ويذكي الفكر

ومُدَّ عَلَى الْكَوْنِ سِحْرٌ غَرِيبٌ يُصَـرِّفُهُ سَـاحِـرٌ مُقْـتَدِر

وَضَاءَتْ شُمُوعُ النُّجُومِ الوِضَاء وَضَاعَ البَخُورُ ، بَخُورُ الزَّهَر

وَرَفْرَفَ رُوحٌ غَرِيبُ الجَمَالِ بِأَجْنِحَـةٍ مِنْ ضِيَاءِ الْقَمَـر

وَرَنَّ نَشِيدُ الْحَيَاةِ الْمُقَـدَّسِ في هَيْكَـلٍ حَالِمٍ قَدْ سُـحِر

وَأَعْلَنَ في الْكَوْنِ أَنَّ الطُّمُوحَ لَهِيبُ الْحَيَـاةِ وَرُوحُ الظَّفَـر

إِذَا طَمَحَتْ لِلْحَيَاةِ النُّفُوسُ فَلا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَـدَرْ
 
مَآْهِيْ بِطْبَعِيَّ طَعْنَةً ﺂڵظَهَرَ يَآْهِيْـہ

ۈڵآُ هَۈ بِطْبَعِيَّ ﺂرُمِيَ ﺂڵڵيُ رَمَـآَنْيَ

لِۈ هِۈ عَطَآنِيِ ﺂڵسُمّ بِگآَسِيَ ﺂڵاقُيہ

مَآَ ﺂعُطَيٌّہ نَفْسٍ ﺂڵگآسٍ ﺂڵڵيُ سِقَآَنِيَ

گآسٍ ﺂڵۈفَآَ ۈﺂڵطَيِّبٌ يَدَيْ بتَسْقيّہ

ڵۈ هِۈ مِنْ ﺂڵـتَـجَـرِيْحٌ قَڵبِہ عَـطَـآَنٍـيُ

مَآَ يُۈجَعَ قَڵبِيَ سِوَىْ ظَنَّتْگ فِيْہ

ۈڵا يُجْرَحُہ إِڵا قَڵبٍ أَنَّـآَنٍـيُ

ۈڵا يُقْتَلُ اڵغَآَڵيٍ سَۈىَ صَدَّ مَغْڵيُہ

وَگـڵـہ سَـبِـآَيِـبِ ظَـنَ مِـآَڵـہ مْـگـآَنِ

ﺂبِلَيْسَ ﺂيَسْ مِنْ عِبْآدهُہ .. ۈتَگفِيْہ

شَبَّ ﺂڵـتَـشَـآَحْـنّ بِـيُـنَـنَآِ فِيْ ثَۈآَنْيَ

رَۈۈفً بُحآَڵيُ يَآَ ﺂخَيّ مِنْ ﺂڵتِيْہ

قَـڵـبِـيُ ڵـقَـآَ مِـنْ دَنَـيُـتَـہ مْـآُ يِـعَـآَنْيَ
 
يعيشون في حب , و يتعآآهدون على ـالوفآآء
ثم تهب ريآآح " ـالفقد " و تقتلع ـأحدهم !
يغيبــــون يغيبـــون
.. و فجأه , و دون سآآبق ـإنذآآر
يتدخل [ ـالقدر ] ... فـ يلتقون
..... لـ يڪتشفوآ بعد ڪل هذآ
ـإن ـأحدهم عآآش عمراً .. و ـالآخر [ فـآآته ـالعمر ڪله] !
 
ودي افضفض لك واقول :اشتقت لك اشتقت لك والله العظيم
اشتقت اسولف لك كثير شلّي يصير ...وما يصير
/
\
/
\
وجهي (ت ب ع ث ر ) لك غياب
لو تدري وش طعم العذاب
ببكي واقول: شخباره الجرح القديم ؟!
اشتقت لك اشتقت لك والله العظيم
 
الذوق :
ليس أن تحب شيئاً ( جميلاً ) .. فقط ..
بل أن ( لا تستقبح ) مايحبه الناس ..
حتى لو لم تكن تحبه .. !!
 
آقسسسم’

بِربي وربكَ لَوّ كَنت تعلم حجم آلآلم:!
الذي آكَنه ‘ بأععْمّآآقي ..
...ليشتعَلْ | جوفك |•
......حقّْدآ علَـِى نفسسسكَ
 
لاتحسب أغيآبك ! يعوضه ذكرآك :
الورد الى من مات ؟ يموت ريحه !

وآقف على سآقي / وألوح لفرقآك :
وفي خآطري ؟ ضيقه / و دمعه / و طيحه !
 
أروحُ ، و أرجع ، و أجي ، وأروحُ، و أرجع لِك !
و أنوي فرآقك ~ و أجي و أغيّر أقوآلِي ..
مآدري غلِآك بصميم آلِقلِب( يشفع لِك )
أو إني أصلِآ ً من إحُسآس آلِزعلِ خآلِي ..
 
اللهم يا ربّ العرش العظيم هدّ عروشهم،
و عجّل نعوشهم، و حاسبهم يوم القيامة على دمنا،
و على جوعنا و هواننا، و على كلّ روح قتلوها دون خوف من جلال غضبك.
 
قاڷ ڷيّ تڷعبييييينْ

!
رديت عڷيه بِ ۈڷه ما يدريّ عنه إڷا ربه !
بڛ تثيقڷت ڜۈي ۈ قڷت ايه أڷعب معگ يا ڜقى عممممريّ :"/
...قاڷ أبي أڝۈم عنگْ ۈٍ إنتي يّ ڂڷفهم ڷـآ تحححآگيني
ۈ إڷڷي يتگڷم أۈڷ هۈ اڷڂڛڛڛرٍآن !
ضحححگت , ۈ همڛت بِ أذنه [ فرقآي ما تقۈآ عڷيه ]
هۈ ض ض ض ضآ آ آ آ آ عتْ عڷۈمه

بڛڛڛ تنحنح ۈ قاڷ بِ أبتڛامه :
أعد ڷينْ 3 ۈ تبدا اڷڷعبة
بڛ قبڷ نبدا ترآي [ أحححححبگ يّ قڷب ابۈي]
1



2

3

ۈ بدت اڷڷعبة
ۈ قبڷ تبدأ أۈڷ دقيقة , قآڷ :
ۈڜڜڜ رآيگ نغير اڷڷعبة
 
عودة
أعلى