- إنضم
- 3 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 12,171
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
- العمر
- 33
[FLASH=http://www.alsh3er.com/pic/imgcache/2010/up/1/3365_1266261683.swf]width=386 height=369[/FLASH]
أخشَى ضَيَاعِه
هُنَا ْأمَنُ لَه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بينَهُ وبيْنَهَا
[ 1 ]
هُوَ : أنَا مَحضُ رِوايَة حَملتْهَا العَاصِفَة إلَيْكِ
هِيْ : و هِيَ احلَى رِوايَة قرَأتُهَا
أمَا انا فـ لَستُ إلّا زُجَاجَة خَمرٍ تُسكِرُكَ فـ تُغوِيْكْ
هُو : لَوْ كُنتِ لِيْ ذَنبًا لَمْ أتُبْ مِنكِ
لَستُ سُوى شَبَحٌ يُطَارِدُ روحَكِ فـ يقشَعِرَ بَدَنُكِ كُلَ غِيَابْ
هِيْ : وتُدرِكُ أن غيَابَك شَبح وتَتَمادَى ~
هُوَ : بابتِسَامَه .. أحِبُكِ جِدًا
هِيَ : فـ لتنحَنِيْ إذن الُلغَة ~ حُبيْ يتخَطَى الـ جِدًا يَا أنتْ
هُوَ : تَعَالِيْ لـ أحبُكِ أكثَر وأكثَر
هِيَ : أيُ قَواميسْ الحُب تُترجِم تَعَاليْ بـ أحِبُكِ أكثَر
هُو : ألّا يَكفيْكِ قَامُوسِيْ ؟
هِيْ : بَلْ يُغنِينِيْ عنِ الكُل
هُوَ : إذَنْ !.
هِيَ : كُف عَنْ جُنُونِكْ .. واترُكْ جُنُونِيْ فِيْ سُبَاتِه
هُو َ : أيقِظيهْ
هِيْ : أخَافُ عَلْيْكَ مِن عُنف نَفسِيْ
هُوَ : دَليْعَة
هِيَ : وَلَم يُخلَقُ الدَلعُ إلَا لِيْ أو تَعتَرِضْ
هُو : هههه أبَدًا
وخَيَمَ الصَمتُ بينَهُمَا
هِيَ مشتاقة وهِو مشتاقٌ أكثَر
هِيَ مَجنُونَه وهُو الـ أكثَرْ
وحِيْنَ تفَجَرَ الصَمتُ نادَت الحَناجِرْ :
هُوَ بنظرَاتِ شَوق : تَعَالِيْ لإ تَرحَلِيْ ..
هِيَ والدَمعُ بـ مقلَتيْهَا حَسْرَة : أنظُر إلَى قدَميْكَ .. تجُرُك لـ الرَحيْل ... أنتَ تَرحَل
هُوَ : أنتِ أقوَى مِنَ الرَحيلْ
هِيَ بـ دُمُعٍ مُنسَكِبْ : وأنتَ ... أنتْ
هُوَ : وأنا نَصُ الرَحيلُ لكِنَ رَحيْلِيْ لَن يكُونَ إلَا إليكِ
هِيْ : ...................... وَرَحيلِي مِنكَ هُو قَبرِيْ
هُوَ : إذن مَتَى سـ تأتِيْن !؟
هِيَ : لَا تقلَق .. حَتمًا ستأتين الـ أنا إلَيْكَ .. تَرَيَثْ !
هُوَ : مَتَى سـ تأتِيْن !؟
هِيَ : حِيْنَ يُمطِر الألهُ حُبَنا ويُبارِكَ فِيْه
أعلِمتَ مَتَى سَـ آتِيْ
هُوَ : أنتِ حِكَايَة سَأختِمُهَا مِسْكًا ذَات يَومْ
هِيَ : :in_love: فـ لتخرَسْ الآنَ إذّنْ
و أترُك لِيْ جِزءا مِنْ نَفسِيْ لـ المُلْكِ الخَاصْ
هُوَ : وَلا نِقطَة حَتَى
هِيَ : [ طَمَاعْ ] أوليسَ لِيْ حَقٌ عَلَى نَفسِيْ ؟
هُوَ : [ لَأ ] .. خُذيْ نَفسِيْ عِوضًا عَنهَا
هِيَ بقَهقَهَة : هِيَ لِيْ مِنذ زَمنْ يبدُو أنَ مفعُولَ نَفسِيْ أقوى مِن أن تُدرِك ما تفتَقِد
:bleh:
هُو : [ يَا مغرُورَه ]
هِيَ بـ نَبرَة عِنَادْ : كِيفِيْ .. كِيفِيْ
كَانَ الَشَوقَ سِيدَ المَوقَفْ ..
والحَديثْ فِيْ الحُبِ لَا يَكتَمِلْ
رووووووووعه..
إلى درجة مو قادرة أعبر فيهاا عن إعجااابي..