- إنضم
- 3 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 12,171
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
- العمر
- 33
مَايختبِئ في القَلبْ يَظهر
عَلى فلَتاتْ الِلسآن ، ’
تُخاطِبَهُ ويُخاطِبُهَا بـ
عَلى فلَتاتْ الِلسآن ، ’
تُخاطِبَهُ ويُخاطِبُهَا بـ
[1]
أيُ حزنٍ يسكنني
أكُل الاحزانِ هِيَ أنا
و بُحةُ الناي وذيك الأمنية العَرجاءُ والأنينْ
وأنا من ضمَمْتُ روحكَ حين بُعَثت
حين كَبُرت ..
حين نضجت على جسدي وصَلّت عليها جوارحي خشوع
نعم قد كبرت يا سيدي وهرمت ملامحُ الطفل فيني
اتنتظِرُ الروح وقد غابت وضاعت عناوينها
انتنتظر الأمان وانت الباكي على عتباتِ الفقدِ
أيُ حزنٍ يسكنني
أكُل الاحزانِ هِيَ أنا
[2]
متى تأتين .. قد غاب الوحيُ عَني
وآياتي رحيل مِنذ أرتحلتِ
[1]
حلِمنا ولم يبقى مِنا الا ذاك الحِزن في صَدريو بُحةُ الناي وذيك الأمنية العَرجاءُ والأنينْ
[2]
متى تأيتين .!؟
متى تهطلين في جسدي
تبثين فيه وَحيًا وتنقشين على جدرانه آياتِ الرجوع
[1]
تبخُل عَلَي بالذكرى وأنا من ضمَمْتُ روحكَ حين بُعَثت
حين كَبُرت ..
حين نضجت على جسدي وصَلّت عليها جوارحي خشوع
نعم قد كبرت يا سيدي وهرمت ملامحُ الطفل فيني
اتنتظِرُ الروح وقد غابت وضاعت عناوينها
انتنتظر الأمان وانت الباكي على عتباتِ الفقدِ
[2]
سُنون فرح قد خلت
واتراحٌ قد ارتحلت
وبقايا ضجيج من الكتمان
فـ متى تأتين لـ ترسمين ملامحًا تشبهكِ
وتبثين فيني وحيًا يغدو طفلا نطفته انا وأنتِ
تنحتين طينته ليغدوا شيئا كأنتِ أو أنا أو كـ انسان
[1]
صمتٌ كان عِنوان اجَاباتي
طالَ السُكون في حنجرتي
حتى استيقظت فيهِ الكَلِمات
~
أمنية عجوز تسكِن في روحي
هي الاخرى ماتت فيها السنين
جف الوحيُ و الآياتُ ذبُلَت
وسماء الرُوحِ انشقَت
ولم تهطِل الا جَمرا تتلَذَذ به الضلوع
طالَ السُكون في حنجرتي
حتى استيقظت فيهِ الكَلِمات
~
أمنية عجوز تسكِن في روحي
هي الاخرى ماتت فيها السنين
جف الوحيُ و الآياتُ ذبُلَت
وسماء الرُوحِ انشقَت
ولم تهطِل الا جَمرا تتلَذَذ به الضلوع
متى تأتين\\ لـ هيثم أحمد
معذرة لتغيير مواضع بعضٌ من السطور والنمط أيضا
معذرة لتغيير مواضع بعضٌ من السطور والنمط أيضا