أصبح الهم أم أمسى
فــ لا يزال يرقد في أحشائي
فــ لا يزال يرقد في أحشائي
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صديقاااتي اشتقت الى اياام الشقااوه في المدررسة..
سرقت الطماط..!
مازال روح الطفوولة في داخلي والشقااوه..
الله يخلينه الى بعض فديتكم..
.
.
فقط أشتاق للبارحة ..
حيث أنها لحظات لا أتذكر بها "ماذا كنت" و "ماذا حدث" !؟
حيث أني "سعيدة" وسأظل .. ما دمت "أنسى" ..
شكراً رباه ..
ملتقى الشعراء ..
العام الخامس لي هنا ..
وسأظل هنا ما حييت إن شاءالله ..
اشتقت لأن أكون معكم .. :blush-anim-cl: