• أعضاء ملتقى الشعراء الذين لا يمكنهم تسجيل الدخول او لا يمكنهم تذكر كلمة المرور الخاصة بهم يمكنهم التواصل معنا من خلال خاصية اتصل بنا الموجودة في أسفل الملتقى، وتقديم ما يثبت لاستعادة كلمة المرور.

خربشات في دفتر الحضور "4" ..!

فِيْ طَاعَة الله صَلَاحِيْ فَهِيْ الطَرِيقْ الَى النَجَاحِِ قُمْ فِيْ الصَبَاحِ مُؤذِنًا يَاعَبدُ حَيّ عَلى الفَلَاحِ !!

لا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اللّـهُمَّ وَبِحَمْدِكَ مَنْ ذا يَعْرِفُ قَدْرَكَ فَلا يَخافُكَ، وَمَن ذا يَعْلَمُ ما اَنْتَ فَلا يَهابُكَ
 
فَاَغِثْ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ عُبَيْدَكَ الْمُبْتَلى، وَاَرِهِ سَيِّدَهُ يا شَديدَ الْقُوى، وَاَزِلْ عَنْهُ بِهِ الاَْسى وَالْجَوى، وَبَرِّدْ غَليلَهُ يا مَنْ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى،
 

لَولَاهُمْ أنَا مَفقُودَة فِيْ خَيبَة فَشَلِيْ
لَولَاهُمْ لـ كُنتُ مُمتلئَة بـ إشَارَة الّسَالِبْ
يَا الله كَمْ يَمنحَوننَيْ مِنْ إشارَة مُوجَبَةْ
يَارَبْ شُكرًا بِحَجمْ السَمَاءْ والأرضْ علَيهُمْ
...
يَآ الله شْـ قَدْ فِيْ الدِنيَا قْلُوبْ دَافيَةْ
لَا زَالَ فِي الدُنيَا خِيرْ


مقتبس
 
,
حين تشعر برغبة عارمة في الكتابة ,
ولاتدري ماتكتب / ماتشعر / مافكرتك
كيف تكتب ؟
كيف تجعل القلم ينمو بين راحتيك .؟

أحتاج قلمي


مقتبس
 
هذا الشّوقُ يدعوني إلى الجُنون ..
أريدُ وسادةً أتحدَّثُ إليها / تسمعني / تحضنني ..
ولكِن لا ترُد !

وأقول هُنا الآن
...بأنّ هُناكَ الكثيرون ممّن أهديناهم
مساحات شاسعة / من أرواحنا
لـا يستحقّون ،
كم منحنا البُعد / نظرةً حقيقة لَهُم

لستُ أهتم ..!

^^‬


مقتبس
 
نَاسْ مِثلْ طِيبَة قَلبْهَا مَا تَلَاقِيْ يحِطُونكْ بـ عيُونهُمْ ويعزُونِكْ ويعَاملُونُكْ أحسَنْ مِنْ القَرِيبْيحسِسُونِكْ أنْ الدِنيَا لـ إلحِينْ بخِيرْ !! أتمنَى من كِلْ قَلبِيْ مَا تكُونْ أقنِعة ولَه يُومْ وتنشَالْ
 
فَاجْعَلِ اللّـهُمَّ صَباحي هذا ناِزلاً عَلَي بِضِياءِ الْهُدى وَبِالسَّلامَةِ فِي الدّينِ وَالدُّنْيا، وَمَسائي جُنَّةً مِنْ كَيْدِ الْعِدى وَوِقايَهً مِنْ مُرْدِياتِ الْهَوى اِنَكَ قادِرٌ عَلى ما تَشاءُ
 
عَندمْا تَتَلقى الإهآنهِ مَنْ شخّصِ أحببَتهْ يوٌماً !!!!!!!!!
فَـ إصمتْ , وٌ لآ تفسّر صمْتكِ ضُعفْ !
فإنَ الصَمتْ سيدّ اللغآتِ أحَياناً
وٌ لآ تَجرْح منِ حآوُل أنْ يجَرحكِ
فدْعهِ يفعَل مآ يشَاءِ , وٌ التزّم صمْتك
وٌ لآ تلطّخَ مآضيكمْ الجَميل معاً
وٌ إنِ حآولُ هوٌ أن يفَعل ..

فـ الحبّ أخلاقْ قبَل أنْ يكوُن مشآعرَ
 
14\8\2007

تاريخ مره عليه 3 سنوات..!!

نعم كنت بعيدة عنكِ حينهاا كُنتُ أتمنى أن اكون بجانبكِ..!!

لا أدري لما الأن قبل مو عد التاريخ بيومين أذكره وأتذكر تفاصيل التى كيف سمعت خبر ..!!

صديقتي أسفه لم أكون بجانبكِ قبل 3 سنوات أنت ِواخوتكِ..

الله يرحمه برحمته..
 
.
.
.
صديقتي أفجعتني ..
لا أعرف ما أصبابني .. قشعرتِ بدني ..
عزيزتي 3 سنوات لا أكثر ..
..
لا تعتذري ..
أنتِ بالقلب .. ويكفي وجودك بكل الأوقات سوى ذاك اليوم ..


..

أتعلمين عزيزتي ..!؟
اشتقت له كثيراً .. اشتقت لأبي والله .. لن تصدقي حجم اشتياقي ..
افتقده جداً ..


رحمه الله ..

شكراً غالية ..​
 
عزيزتي أسفه جداً ..

اعلم اشتايقكِ له..

ليس أنتِ فقط مشتاقه له أنا أيضاا أشتاق له..

بل أنتي إعذريني على ذرف دوعكِ الأن..
 
هناك أناس مرورا بحيااتي ليش أي مرور..!

أباكِ صديقتي جدتي الغالية رجل خالتي كلهم تحت التراب أشتاااااااق إليهم جداً..

دموع أنحبست في عيني فترة وولكن الأن لا استطيع أن أوقفهاا..!!

الله يرحمهم برحمته..
 
.
.

نعم .. رائعون زرعوا في قلوبنا حبهم ..
ثم رحلوا لنشعر أن لا مثيل لهم ..
نفتقدهم بقوة في كل شيئ ..

..

علينا بالدعاء والقرآن لهم .. :)
 
تُفكِّر بكل ما يدورُ حولكَ و ما يُقال، يحسبونَ أنفسهم الـ يمشون على الطريق الصحيح و كل ما تفعلهُ بقية مخلوقات الله خاطىء..
أنتَ ترفضُ ما يُقال، لكِن مهما تحدثتَ فإنَّ ذلك لا يُجدي،!
لهذا فضَّلتَ أن تُسكِنَ نفسكَ فِي دائرةِ الرَّفض الصامِتة و القاتِلة لكَ!

تتمنى الآن أن تفقد ذاكرتكَ،أن تفتح جمجمتكَ كحبةِ عينِ الجملِ المُدورَة و تستخرِجَ مُخكَ و كل ما له علاقة بالذَّاكِرة، و تركله بعيدًا عنكَ!. تُلقيهِ فِي البَيداء و تنسى ما أنتَ فِيه مِن صِراع!

لحظةٌ أُخرى و تُغير كل ما تفكِّر به، لأنَّكَ حتى و إن فعلتَ ذاك فلن ترتاحَ أبدًا..
ذاكرتكَ تسكنُ كل ذرَّةٍ في جسدِكَ و روحكَ!، كل عضوٍ بجسدِكَ محطةٌ مِن محطاتِ الذَّاكِرة!

أخيرًا تُريدُ أن تصرخ لتفرِّغَ ما بِكَ مِن ثقل، لكِن حتى حنجرتكَ تخونكَ!
يا لكَ مِن مسكين!


مقتبس
 
يفكر الكثيرون بأن العالم سعداء .. وهم التعساء ..


ولكن .. العكس صحيح تماماً ..


فلا تنظر إلى العالم .. ولكن أنظر إلى نفسكَ أنت ..


وصحح أخطائك ..


وعامل الناس بما يرضي الله ورسوله ..


وعندها .. ستكون سعيد جداً ..


وستسعد الآخرين ..
 
حين
أتحدث عن ذكرياته أنني لا زلت أحبه !! ويظـن حين أكتب عنه بعين الرضا
.. أأني لازلـت أتمنى عودته ولايـــدرك !!! أنني منـذ أن فارقته "
عددتـه ميت " فحديثي الأبيض عنه لا يعد إلا إمتثالاً لقول المصطفى :
أذكرو محاسن موتاكم
 
عودة
أعلى