[align=center]
طرائف شعرية راااااااااائعة
وبغاية الطرافة جيت انقلها لكم حتى نتشارك البسمة .. حياكم >>>
1ـ قيل إن شاعراً رأي جارية جميلة علي كثيب " تلة " من الرمال ... وكان إسمها " لولو "
فأنشد قائلا ...
رأيت ظبيا علي كثيب ......... شبيه بدر إذا تلالا
قلت مااسمك؟ قال:لولو..........قلت:لي لي،قال: لالا
يعني لي لي ، معناها ملكي .. أو " لي "
.
2ـ قيل إن رجلا شاعرا تأخر ذات ليلة عن منزله .. ولدي عودته خاف من رؤية زوجته له ، ومن ثم توبيخها إياه..!
فتسلل علي أطراف أصابعه .. حتي لاتنتبه له الزوجة ...
وعندما فتح الباب بهدوء وجدها في وجهه تنتظره ... وعيناها تقدحان شررا ... غضبا عليه... !!!
ومن هول المفاجأة التي وقعت له .. ومن هول صدمته .. قال المسكين لزوجته : صباح الخير !!
الدنيا بعد العشا .. حد بيقول صباح الخير...!!
المهم ..
ازداد غضب الزوجة " الغولة " وقالت له : هل تحط من قدري ، ام أنك تمزح ؟؟؟
وفي الحالتين الويل له...
فقال ، وكان معروفا بالكذب ....
صبحته وقت المساء فقال لي :............ أتحط من قدري أم تقول مزاحا
فأجبته : مصباح وجهك غرني .......... حتي خلت المساء صباحــــــــا
ههههههه <<<<< والله بيفهم
3ـ قيل إن رجلا كان مسافرا .. وعندما عاد من السفر ـ بعد طول غياب ـ
قالت له زوجته " وحستني " ... يعني وحشتني بلغة المصريين ...
غلطت المسكينة.. ... وضحكت عليها كل الحارة ...
فالراجل " جوزها " قام فكر ... وقال الشعر التالي ..... " وكان اسم زوجته ـ مؤانسة ـ "
ظن العواذل إذا قالت مؤانسة .......... وحستني قولها عند اللقــــــــاء غلط
لم يبدل الشين سينا قولها خطأ ........... ولكن فمها الزاهي لم يسع ثلاث نقط
أي والله هيك الشعر يابلا ...!
قيل إن أسد فلسطين " الدكتور عبد العزيز الرنتيسي ـ رحمه الله ـ " كان أحد أسباب حفظه لكتاب الله في السجن هو بعوضة ...
وكان لايحب البعوض ـ رحمه الله ـ
فقال شعرا في البعوضة ....
في السجن لي رفيــــــــــــــــــقة ............................ جميلــــــة أنيــــــــــــــــــــــقة
قوامــــــــها بديـــــــــــــــــــــع......................... ... .. نحيـــــــــــفة دقيقــــــــــــــــة
تطيــــــــر فــــــــــــــــي دلال................................. بجنحهــــــــا الرقيــــــــــــقة
فتختفــــــــي وتبــــــــــــــدو ..................................سريــــــــــــع ة رشيــــــــــــقة
وبينــــــــــنا أقيــــــــــــــمت .................................علاقـــــــــــــ ة وثيــــــــــــــقة
إن نمت أيقظتنـــــــــــــــــي .................................لقبلـــــــــــــ ـــــة عميــــــــــقة
ولو غفوت حتــــــــــــــــــي ............................... أقــــــــــل من دقيــــــــــــــــقة
إن كان ذا هيـــــــــــــــــاما .................................فبئســـــــــــــ ــــت العشيـــــــقة
فعشقها غـــــــــــــــــــــرام......................... ......... عجزت أن أطيــــــــــــــــــقه
سلوكـــــــها غريـــــــــــب.................................. لكنـــــــــــــها السليـــــــــــقة
فإن أفقــــــت غـــــــــــابت .................................. لفهمــــــها الحقيــــــــــــــــقة
إن تبد لــــــي ثـــــــــوان ................................... جعلتهـــــــــــــا سحيـــــــــقة
فلم تــــــــكن لعطفـــــــي..................................ورحم تــــــــــــي خليــــــــــــــقة
أما إذا سلتنــــــــــــــــي............................. ..... فحـــــــــــرة طليــــــــــــــــــــقة
فإن أطــــــــل صبــــــح ..................................يمنحنـــــــــــ ـي بريــــــــــــــــقة
تنــــــــــــــــام في ســـلام ...............................بقمـــــــــــة سميـــــــــــــــــــــقة
كأنــــــــــها بريــــــــئة ....... .......................... ولم تكــــــــــن سميـــــــــــــــقة
رفيقتـــــــــــي الرشيــقة ................................بعـــــــــــــوضة عريــــــــــــــــقة .
.
حكي عن الجاحظ أنه قال : ألفت كتابا في نوادر المعلمين .. وماهم عليه من التغفل ...
ثم رجعت عن ذلك ... وعزمت علي تقطيع ذلك ..
فدخلت يوما مدينة ..فوجدت فيها معلما في هيئة حسنة .. فسلمت عليه فرد أحسن رد ورحب في ،
فجلست عنده .. فباحثته في القرآن ، فإذا هو ماهر فيه .. ثم فاتحته في الفقه والنحو .. وعلم المعقول وأشعار العرب .
فإذا هو كامل الآداب ، فقلت : هذا والله مما يقوي عزمي علي تقطيع الكتاب ،
ثم قال : فكنت أختلف إليه " المعلم " وأزوره ، فجئت يوما لزيارته ، فإذا الباب مغلق ولم أجده ..
فسألت عنه ، فقيل : مات له أحد فحزن عليه وجلس في بيته للعزاء ،
فذهبت إلي بيته .. وطرقت عليه الباب ، فخرجت إلي جارية . وقالت : ماذا تريد ؟؟
قلت : سيدك ، فدخلت وخرجت ، وقالت : بسم الله ، فدخلت عليه ،
وإذا به جالس ، فقلت عظم الله أجرك ، لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ، كل نفس ذائقة الموت ، فعليك بالصبر ،
ثم قلت له : هذا الذي توفي والدك ؟؟ قال : لا .
قلت : أخاك ؟؟؟ قال: لا
قلت : فزوجتك ؟؟ قال: لا .
فقلت : وما هو منك؟؟
قال : حبيبتي ..!! ، فقلت في نفسي : هذه والله أول المناحس
فقلت : سبحان الله النساء كثير وستجد غيرها ،
فقال : أتظن أنني رأيتها ؟؟
قلت في نفسي : وهذه منحسة ثانية ! ، ثم قلت : وكيف عشقت ولم تر ....؟؟؟
فقال : اعلم أني كنت جالسا في هذا المكان أنظر من الطاق .. إذ رأيت رجلا عليه برد وهو يقول :
ياأم عمرو جزاك الله مكرمة .................. ردي علي فؤادي أينما كانا
لاتأخذين فؤادي تلعبين بـــــه.................. فكيف يلعب بالإنسان إنسانا
فقلت في نفسي : لولا أن أم عمرو هذه مافي الدنيا أحسن منها ، ماقيل فيها هذا الشعر فعشقتها ،
فلما كان منذ يومين .. مر ذلك الرجل بعينه ... وهو يقول :
لقد ذهب الحمار بأم عمرو ............... فلا رجعت ولا رجع الحمار
فعلمت أنها ماتت ، فحزنت عليها .. ، وأغلقت المكتب وجلست في الدار ، فقلت : ياهذا إني كنت ألفت كتابا في نوادركم معشر المعلمين ، وكنت حين صاحبتك عزمت علي تقطيعه ، والآن قد قويت عزمي علي إبقائه ، وأول ماأبدأ أبدأ بك إن شاء الله تعالي ...!!!!!
قيل إن ثلاثة نفر كانوا في سفر لهم ... ومعهم دجاج ليشووه .... " والله فتحوا نفسي " !!
المهم ... قاموا بعملية شي الدجاج ... وجلسوا ليأكلوا ....
فقال احدهم : لن يأكل أي واحد منا إلا بعد أن يذكر آية من القرآن فيها ذكر للصنف الذي سيأكله....!!!!!!!!!!!!
فكروا جميعا .. >>>>>>" والله كانوا جعانين "
فقام الأول وقال " العقبة ماالعقبة ، فك رقبة " ...... وجمع كل الرقاب واكلها ....!!
فكر الثاني ، ثم قام فقال : " ...... أولي الأجنحة مثني وثلاث ورباع " ......... وجمع الأجنحة وأكلها ...!!
فكر الثالث ... مالقي شي ... نعسوا الجماعة .. وناموا وقالوا للثالث : فكر لعند مانصحي من النوم ::::
ياحراااااااااام ضل يفكر يفكر .... شو بده يعمل .. وبعدين ...
أكل باقي الدجاج كله .. وماخلي شي ...
قاموا الجماعة : قالوا له : ها ... شو سويت ..واستغربوا منه آكل كل الآكل ... طيب وين الآية ؟؟؟؟؟؟؟؟
قال : فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون فأصبحت كالصريم " !!!!!!!
ههههههه
الله المستعان
منقوووووووووول
هههههههههههههههههههه ان شاء الله يعجبونكم
تحياتي
.
.[/align]
وبغاية الطرافة جيت انقلها لكم حتى نتشارك البسمة .. حياكم >>>
1ـ قيل إن شاعراً رأي جارية جميلة علي كثيب " تلة " من الرمال ... وكان إسمها " لولو "
فأنشد قائلا ...
رأيت ظبيا علي كثيب ......... شبيه بدر إذا تلالا
قلت مااسمك؟ قال:لولو..........قلت:لي لي،قال: لالا
يعني لي لي ، معناها ملكي .. أو " لي "
.
2ـ قيل إن رجلا شاعرا تأخر ذات ليلة عن منزله .. ولدي عودته خاف من رؤية زوجته له ، ومن ثم توبيخها إياه..!
فتسلل علي أطراف أصابعه .. حتي لاتنتبه له الزوجة ...
وعندما فتح الباب بهدوء وجدها في وجهه تنتظره ... وعيناها تقدحان شررا ... غضبا عليه... !!!
ومن هول المفاجأة التي وقعت له .. ومن هول صدمته .. قال المسكين لزوجته : صباح الخير !!
الدنيا بعد العشا .. حد بيقول صباح الخير...!!
المهم ..
ازداد غضب الزوجة " الغولة " وقالت له : هل تحط من قدري ، ام أنك تمزح ؟؟؟
وفي الحالتين الويل له...
فقال ، وكان معروفا بالكذب ....
صبحته وقت المساء فقال لي :............ أتحط من قدري أم تقول مزاحا
فأجبته : مصباح وجهك غرني .......... حتي خلت المساء صباحــــــــا
ههههههه <<<<< والله بيفهم
3ـ قيل إن رجلا كان مسافرا .. وعندما عاد من السفر ـ بعد طول غياب ـ
قالت له زوجته " وحستني " ... يعني وحشتني بلغة المصريين ...
غلطت المسكينة.. ... وضحكت عليها كل الحارة ...
فالراجل " جوزها " قام فكر ... وقال الشعر التالي ..... " وكان اسم زوجته ـ مؤانسة ـ "
ظن العواذل إذا قالت مؤانسة .......... وحستني قولها عند اللقــــــــاء غلط
لم يبدل الشين سينا قولها خطأ ........... ولكن فمها الزاهي لم يسع ثلاث نقط
أي والله هيك الشعر يابلا ...!
قيل إن أسد فلسطين " الدكتور عبد العزيز الرنتيسي ـ رحمه الله ـ " كان أحد أسباب حفظه لكتاب الله في السجن هو بعوضة ...
وكان لايحب البعوض ـ رحمه الله ـ
فقال شعرا في البعوضة ....
في السجن لي رفيــــــــــــــــــقة ............................ جميلــــــة أنيــــــــــــــــــــــقة
قوامــــــــها بديـــــــــــــــــــــع......................... ... .. نحيـــــــــــفة دقيقــــــــــــــــة
تطيــــــــر فــــــــــــــــي دلال................................. بجنحهــــــــا الرقيــــــــــــقة
فتختفــــــــي وتبــــــــــــــدو ..................................سريــــــــــــع ة رشيــــــــــــقة
وبينــــــــــنا أقيــــــــــــــمت .................................علاقـــــــــــــ ة وثيــــــــــــــقة
إن نمت أيقظتنـــــــــــــــــي .................................لقبلـــــــــــــ ـــــة عميــــــــــقة
ولو غفوت حتــــــــــــــــــي ............................... أقــــــــــل من دقيــــــــــــــــقة
إن كان ذا هيـــــــــــــــــاما .................................فبئســـــــــــــ ــــت العشيـــــــقة
فعشقها غـــــــــــــــــــــرام......................... ......... عجزت أن أطيــــــــــــــــــقه
سلوكـــــــها غريـــــــــــب.................................. لكنـــــــــــــها السليـــــــــــقة
فإن أفقــــــت غـــــــــــابت .................................. لفهمــــــها الحقيــــــــــــــــقة
إن تبد لــــــي ثـــــــــوان ................................... جعلتهـــــــــــــا سحيـــــــــقة
فلم تــــــــكن لعطفـــــــي..................................ورحم تــــــــــــي خليــــــــــــــقة
أما إذا سلتنــــــــــــــــي............................. ..... فحـــــــــــرة طليــــــــــــــــــــقة
فإن أطــــــــل صبــــــح ..................................يمنحنـــــــــــ ـي بريــــــــــــــــقة
تنــــــــــــــــام في ســـلام ...............................بقمـــــــــــة سميـــــــــــــــــــــقة
كأنــــــــــها بريــــــــئة ....... .......................... ولم تكــــــــــن سميـــــــــــــــقة
رفيقتـــــــــــي الرشيــقة ................................بعـــــــــــــوضة عريــــــــــــــــقة .
.
حكي عن الجاحظ أنه قال : ألفت كتابا في نوادر المعلمين .. وماهم عليه من التغفل ...
ثم رجعت عن ذلك ... وعزمت علي تقطيع ذلك ..
فدخلت يوما مدينة ..فوجدت فيها معلما في هيئة حسنة .. فسلمت عليه فرد أحسن رد ورحب في ،
فجلست عنده .. فباحثته في القرآن ، فإذا هو ماهر فيه .. ثم فاتحته في الفقه والنحو .. وعلم المعقول وأشعار العرب .
فإذا هو كامل الآداب ، فقلت : هذا والله مما يقوي عزمي علي تقطيع الكتاب ،
ثم قال : فكنت أختلف إليه " المعلم " وأزوره ، فجئت يوما لزيارته ، فإذا الباب مغلق ولم أجده ..
فسألت عنه ، فقيل : مات له أحد فحزن عليه وجلس في بيته للعزاء ،
فذهبت إلي بيته .. وطرقت عليه الباب ، فخرجت إلي جارية . وقالت : ماذا تريد ؟؟
قلت : سيدك ، فدخلت وخرجت ، وقالت : بسم الله ، فدخلت عليه ،
وإذا به جالس ، فقلت عظم الله أجرك ، لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ، كل نفس ذائقة الموت ، فعليك بالصبر ،
ثم قلت له : هذا الذي توفي والدك ؟؟ قال : لا .
قلت : أخاك ؟؟؟ قال: لا
قلت : فزوجتك ؟؟ قال: لا .
فقلت : وما هو منك؟؟
قال : حبيبتي ..!! ، فقلت في نفسي : هذه والله أول المناحس
فقلت : سبحان الله النساء كثير وستجد غيرها ،
فقال : أتظن أنني رأيتها ؟؟
قلت في نفسي : وهذه منحسة ثانية ! ، ثم قلت : وكيف عشقت ولم تر ....؟؟؟
فقال : اعلم أني كنت جالسا في هذا المكان أنظر من الطاق .. إذ رأيت رجلا عليه برد وهو يقول :
ياأم عمرو جزاك الله مكرمة .................. ردي علي فؤادي أينما كانا
لاتأخذين فؤادي تلعبين بـــــه.................. فكيف يلعب بالإنسان إنسانا
فقلت في نفسي : لولا أن أم عمرو هذه مافي الدنيا أحسن منها ، ماقيل فيها هذا الشعر فعشقتها ،
فلما كان منذ يومين .. مر ذلك الرجل بعينه ... وهو يقول :
لقد ذهب الحمار بأم عمرو ............... فلا رجعت ولا رجع الحمار
فعلمت أنها ماتت ، فحزنت عليها .. ، وأغلقت المكتب وجلست في الدار ، فقلت : ياهذا إني كنت ألفت كتابا في نوادركم معشر المعلمين ، وكنت حين صاحبتك عزمت علي تقطيعه ، والآن قد قويت عزمي علي إبقائه ، وأول ماأبدأ أبدأ بك إن شاء الله تعالي ...!!!!!
قيل إن ثلاثة نفر كانوا في سفر لهم ... ومعهم دجاج ليشووه .... " والله فتحوا نفسي " !!
المهم ... قاموا بعملية شي الدجاج ... وجلسوا ليأكلوا ....
فقال احدهم : لن يأكل أي واحد منا إلا بعد أن يذكر آية من القرآن فيها ذكر للصنف الذي سيأكله....!!!!!!!!!!!!
فكروا جميعا .. >>>>>>" والله كانوا جعانين "
فقام الأول وقال " العقبة ماالعقبة ، فك رقبة " ...... وجمع كل الرقاب واكلها ....!!
فكر الثاني ، ثم قام فقال : " ...... أولي الأجنحة مثني وثلاث ورباع " ......... وجمع الأجنحة وأكلها ...!!
فكر الثالث ... مالقي شي ... نعسوا الجماعة .. وناموا وقالوا للثالث : فكر لعند مانصحي من النوم ::::
ياحراااااااااام ضل يفكر يفكر .... شو بده يعمل .. وبعدين ...
أكل باقي الدجاج كله .. وماخلي شي ...
قاموا الجماعة : قالوا له : ها ... شو سويت ..واستغربوا منه آكل كل الآكل ... طيب وين الآية ؟؟؟؟؟؟؟؟
قال : فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون فأصبحت كالصريم " !!!!!!!
ههههههه
الله المستعان
منقوووووووووول
هههههههههههههههههههه ان شاء الله يعجبونكم
تحياتي
.
.[/align]