حديثُ القمر
New member
مقولة تتردد كثيراً في حياتنا العامة وخاصة في مواقف التحدي
ترى ماهي القوة المقصودة هنا؟!
أهي قوة العضلات ؟
إذا كانت كذلك ..أم قوة اللسان......
إذاً فلينسحب الصغير من مواجهة الكبير
ولتنسحب المرأة من مواجهة الرجل
أهي قوة الانتقام؟
إذاً فلينسحب طيب القلب ومرهف الحس
ويترك الميدان للقساة،فلتشن الحروب على الضعفاء......
أهي قوة العقل؟
هنا لا أنصح أحداً بالانسحاب لأنني لست مقتنع بأن هناك شخص أذكى
من شخص طالما أن كلا الطرفيين متساويين
قد يكون شخص أقدر من آخر على الاستيعاب في مجال معين
لكن لا يعني ذلك أنه اذكى منه
وإذا كانه هناك بالفعل مفاضلة في الذكاء
فقد لا يصيب الذكي هدفه هذه المرة ......
((البقـــــاء للأقـــــوى))
وأنا هنا لا أقصد مواقف التحدي الجسماني
ولكني أعني المواقف المعنوية والمشاكل الحياتية التي
تقيم ضمائرنا ورجاحة عقولنا
يظن الكثير أن البقاء لمن يخطط ويدبر ويسعى بأساليب
ملتوية منحرفة عن الطرق السوية
وقد ينجح بالفعل من يسلك هذا المسلك ويستطيع أن يحسم الموقف لصالحه
لكنه غاب عن باله أنه مقابل ذلك سيخسر أشياء كثيرة أهمها:
حب الله له و احترام نفسه لنفسه وإحساسه الحقيقي بطعم للانتصار................
أليس هذا هو قمة الخسران؟؟؟
في عالم الغابة الفطرة التكونية يكون الأسد هو الملك ........
والضعيف يكون هو الضحية مهما كانت القوى التي يملكة
وأكبر مثال على ذلك الفيل قوته تزن اطنان ولكن اسمه
فيل..
بحثت عن منطق القوى في كل الأمكنة والأزمنة فرأيت القوة تعادل الضعف
أم الانتصار بكل الأشكالية اوالأنسحاب من الميدان بكل مفترق الطرق ..
من جوليا تقبلوا ارق التحايا واعذبها
ترى ماهي القوة المقصودة هنا؟!
أهي قوة العضلات ؟
إذا كانت كذلك ..أم قوة اللسان......
إذاً فلينسحب الصغير من مواجهة الكبير
ولتنسحب المرأة من مواجهة الرجل
أهي قوة الانتقام؟
إذاً فلينسحب طيب القلب ومرهف الحس
ويترك الميدان للقساة،فلتشن الحروب على الضعفاء......
أهي قوة العقل؟
هنا لا أنصح أحداً بالانسحاب لأنني لست مقتنع بأن هناك شخص أذكى
من شخص طالما أن كلا الطرفيين متساويين
قد يكون شخص أقدر من آخر على الاستيعاب في مجال معين
لكن لا يعني ذلك أنه اذكى منه
وإذا كانه هناك بالفعل مفاضلة في الذكاء
فقد لا يصيب الذكي هدفه هذه المرة ......
((البقـــــاء للأقـــــوى))
وأنا هنا لا أقصد مواقف التحدي الجسماني
ولكني أعني المواقف المعنوية والمشاكل الحياتية التي
تقيم ضمائرنا ورجاحة عقولنا
يظن الكثير أن البقاء لمن يخطط ويدبر ويسعى بأساليب
ملتوية منحرفة عن الطرق السوية
وقد ينجح بالفعل من يسلك هذا المسلك ويستطيع أن يحسم الموقف لصالحه
لكنه غاب عن باله أنه مقابل ذلك سيخسر أشياء كثيرة أهمها:
حب الله له و احترام نفسه لنفسه وإحساسه الحقيقي بطعم للانتصار................
أليس هذا هو قمة الخسران؟؟؟
في عالم الغابة الفطرة التكونية يكون الأسد هو الملك ........
والضعيف يكون هو الضحية مهما كانت القوى التي يملكة
وأكبر مثال على ذلك الفيل قوته تزن اطنان ولكن اسمه
فيل..
بحثت عن منطق القوى في كل الأمكنة والأزمنة فرأيت القوة تعادل الضعف
أم الانتصار بكل الأشكالية اوالأنسحاب من الميدان بكل مفترق الطرق ..
من جوليا تقبلوا ارق التحايا واعذبها