صباحنا برّاق.. نمسي بفوضى مميزة.. ثم بليلنا تتجمع الأوجاع..
كثيـراً ما نخفي دموعنا تحت الجفون.. نبتسم ونضحك بأعلى أصواتنا.. وفي أعيننا أسمى أنواع الهموم..
نعيش أيامنا وكأننا طيور.. همنا أن نعيش كما تبقى السنون..
نستوعب الأزمات.. نجهل المعوقات وكأنها لا همّنا..
لكننا في جوفنا نبكي.. وما يعني البكاء..!!
كالأطفال نجعل أنفسنا صغيرة.. كي تصبح دموعنا الملهبة بريئة..
ونجعل من ضحكاتنا ضجيج همول..
نهمس.. نصرخ.. نضحك.. ونجرد دموعنا..
مع كل ذلك.. "نشتاق في صمتٍ مؤلم...!"
وهكذا ينتهي يومنا.. من غير لون جديد..
كثيـراً ما نخفي دموعنا تحت الجفون.. نبتسم ونضحك بأعلى أصواتنا.. وفي أعيننا أسمى أنواع الهموم..
نعيش أيامنا وكأننا طيور.. همنا أن نعيش كما تبقى السنون..
نستوعب الأزمات.. نجهل المعوقات وكأنها لا همّنا..
لكننا في جوفنا نبكي.. وما يعني البكاء..!!
كالأطفال نجعل أنفسنا صغيرة.. كي تصبح دموعنا الملهبة بريئة..
ونجعل من ضحكاتنا ضجيج همول..
نهمس.. نصرخ.. نضحك.. ونجرد دموعنا..
مع كل ذلك.. "نشتاق في صمتٍ مؤلم...!"
وهكذا ينتهي يومنا.. من غير لون جديد..