واثق لكنه لا يريد أصوات الناخبين
المترشح »طحنون« يفاجئ الناخبين و »يقهر« المنافسين!
طحنون للوطن والوطن لطحنون«.
وعلى رغم أن القانون أعطى الحق لـ »طحنون« لنشر إعلاناته الانتخابية، فإن ظهوره في هذا الوقت وبشعاره المثير للجدل سبب ضغطاً مرورياً وإرباكاً لحركة السير أمام الإشارة الضوئية القريبة من مسجد الشيخ عزيز في السهلة، فيما كان البعض يسير بهدوء ليتمعن في الصورة ويقرأ الشعار، ليكتشف بعد ذلك أن »طحنون« ليس مترشحاً وإنما اختلط الحابل بالنابل وسط غابة الإعلانات الانتخابية التي كان إعلان »مسرحية طحنون الفكاهية« تتوسطها.
وعلق أحد رجال المرور بالقول: »حتى أنا اعتقدت أنه مترشح... فمثل هذه الوجوه تتكرر والناخبين تفاجأوا من إعلانات المترشح في السهلة على ما يبدو«.
وبحسب أحد أعضاء الفرقة المسرحية، فإن شخصية طحنون هي شخصية مترشح يسعى إلى إثارة القلاقل والفتنة وزرع الضغائن ليحقق مصالحه الشخصية، وتنمو الحبكة في العرض الى حين الوصول إلى »مفاجآت«! رافضاً إعطاء المزيد لكي »لا يحرق عامل التشويق للمسرحية«.
منقووول
المترشح »طحنون« يفاجئ الناخبين و »يقهر« المنافسين!
طحنون للوطن والوطن لطحنون«.
وعلى رغم أن القانون أعطى الحق لـ »طحنون« لنشر إعلاناته الانتخابية، فإن ظهوره في هذا الوقت وبشعاره المثير للجدل سبب ضغطاً مرورياً وإرباكاً لحركة السير أمام الإشارة الضوئية القريبة من مسجد الشيخ عزيز في السهلة، فيما كان البعض يسير بهدوء ليتمعن في الصورة ويقرأ الشعار، ليكتشف بعد ذلك أن »طحنون« ليس مترشحاً وإنما اختلط الحابل بالنابل وسط غابة الإعلانات الانتخابية التي كان إعلان »مسرحية طحنون الفكاهية« تتوسطها.
وعلق أحد رجال المرور بالقول: »حتى أنا اعتقدت أنه مترشح... فمثل هذه الوجوه تتكرر والناخبين تفاجأوا من إعلانات المترشح في السهلة على ما يبدو«.
وبحسب أحد أعضاء الفرقة المسرحية، فإن شخصية طحنون هي شخصية مترشح يسعى إلى إثارة القلاقل والفتنة وزرع الضغائن ليحقق مصالحه الشخصية، وتنمو الحبكة في العرض الى حين الوصول إلى »مفاجآت«! رافضاً إعطاء المزيد لكي »لا يحرق عامل التشويق للمسرحية«.
منقووول