الوجد الأبتر
New member
- إنضم
- 29 نوفمبر 2005
- المشاركات
- 42
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 37
السلامُ عليكم..
بعدَ غيابٍ طويلٍ أعود، معَ أنثى وهي تحترق، تحترق!
(1)
شُعورِي تِجاهَكَ
لَمْ يعترفْ بالحُدُودِ
ويرفضُ للاِنتماءاتِ حَدَّا
غريبٌ كثيراً
يُسيطِرُ فِيَّ
وفِي مَا أُفَكِّرُ فِيهِ
فيُوجِدُ مِنهُ التَّوَحُدَ فيكَ
التَّوَحُدَ بُدَّا
أُحاولُ مَنعِي
كِتابَةَ اِسْمِكَ
فوقَ سُطُورِي
وكُلُّ الأُمُورِ تُؤدِّيكَ عَمْدَا
لِماذا؟
أنَا لستُ أدري
إذا كُنتَ حَقَّاً
ستسْمَعُ صَوتِي
إذا كُنتَ حَقَّاً
ستُرسِلُ رَدَّا
لِماذا هُوَ الخوفُ يملأُ صدري؟
بألَّا أراكَ
بأنْ رُبَّما إنْ رَدَدْتَ عَلَيَّ
أُلاقِيهِ صَدَّا
(2)
شُعورِي تِجاهَكَ
يَنزَعُ مُلْكِيَّتِي لِفُؤادِي
وَيصنعُ مِنْ كُلِّ شَوْكٍ سيُزْرَعُ
وَرْدَا
شُعورِيَ فِيهِ اختلافٌ كبيرٌ
كبحرٍ
بأمسٍ تَلَبَّسَ جَزْرَاً
وفِي اليومِ هذا
تَمَرَّدَ مَدَّا
أنَا أنتمِي لكَ يَا مُستبِيحِي
فروحِيَ تعبدُ روحَكَ زُهْدَا
كَمَا أنَّها تحمُدُ اللهَ ليلاً
وفِي الصُّبْحِ أيضاً
تُقَضِّيهِ حَمْدَا
إذا كانَ حُبَّاً
شُعورِي تِجاهَكَ يا نَبْضَ قلبِي
فهذا لأنِّي
أُحِبُّكَ جِدَّا
27-8-2006م
بعدَ غيابٍ طويلٍ أعود، معَ أنثى وهي تحترق، تحترق!
(1)
شُعورِي تِجاهَكَ
لَمْ يعترفْ بالحُدُودِ
ويرفضُ للاِنتماءاتِ حَدَّا
غريبٌ كثيراً
يُسيطِرُ فِيَّ
وفِي مَا أُفَكِّرُ فِيهِ
فيُوجِدُ مِنهُ التَّوَحُدَ فيكَ
التَّوَحُدَ بُدَّا
أُحاولُ مَنعِي
كِتابَةَ اِسْمِكَ
فوقَ سُطُورِي
وكُلُّ الأُمُورِ تُؤدِّيكَ عَمْدَا
لِماذا؟
أنَا لستُ أدري
إذا كُنتَ حَقَّاً
ستسْمَعُ صَوتِي
إذا كُنتَ حَقَّاً
ستُرسِلُ رَدَّا
لِماذا هُوَ الخوفُ يملأُ صدري؟
بألَّا أراكَ
بأنْ رُبَّما إنْ رَدَدْتَ عَلَيَّ
أُلاقِيهِ صَدَّا
(2)
شُعورِي تِجاهَكَ
يَنزَعُ مُلْكِيَّتِي لِفُؤادِي
وَيصنعُ مِنْ كُلِّ شَوْكٍ سيُزْرَعُ
وَرْدَا
شُعورِيَ فِيهِ اختلافٌ كبيرٌ
كبحرٍ
بأمسٍ تَلَبَّسَ جَزْرَاً
وفِي اليومِ هذا
تَمَرَّدَ مَدَّا
أنَا أنتمِي لكَ يَا مُستبِيحِي
فروحِيَ تعبدُ روحَكَ زُهْدَا
كَمَا أنَّها تحمُدُ اللهَ ليلاً
وفِي الصُّبْحِ أيضاً
تُقَضِّيهِ حَمْدَا
إذا كانَ حُبَّاً
شُعورِي تِجاهَكَ يا نَبْضَ قلبِي
فهذا لأنِّي
أُحِبُّكَ جِدَّا
27-8-2006م