السلام عليكم اخوتي واحبتي في الله
اسرد لكم اليوم قصة يكاد العقل ان يعجز عنها ولا يصدقها الفكر والتفكير
الا وهية عبارة عن شاب قد احب فتاة بعمر الزهور
كان يعيش شاب في احدى القرى وكان يعيش بكل يسر وامان كان هذا الشخص يعاني من الفقر والحرمان
ما لا يعانيه اي انسان مرة الايام ومرة بعدها انعم الله على هذا الشخص باالخير والرزق الوفير
قرر هذا الشاب الارتباط بفتاة بعد ان كانت لها عدة محاولة تريد ان تكلم هذا الشاب ولاكن دون جدوا
في يوم من الايام وفي احدا الساعات قرر هذا الشاب المسكين ان يكلم هذه البنت ليرى ما في قلبها
وهل هي باالفعل تكن له كل هذا الحب والتقدير. وباالفعل استطاع هذا الشخص ان يكلم البنت والتعرف عليها
مرة الايام ومرة وهذا الشخص يزداد جنونه باالبنت لان عاطفته كانت كبيرة لدرجه انه يضحي بنفسه لاجل هذه البنت.مرة الايام وكل الطرفين يعيشا في الحب والغرام وتبادل الكلمات العذبه التي تتفجر من قلوبهما
في كل يوم يأتي تزداد المحبه وتزداد حتى ان الشاب والفتاة تكلمو عن الحياه الزوجيه وبعدها وكم من الاولاد يرديون وما احتياجات الزوجه والزوج واما تفضله الزوجه والزوج لكي يكون التفاهم موجود في حياتهما
بعد مضي الايام والشهور اتفق الشاب مع الفتاة على ان يتقدم لخطبتها وقد اخبر اهله ان سوف يتقدم لخطبة فتاة
يعرفها اهل الشاب فرحو كثيراً لان ابنهم قد فكر في الخطوبه والزواج بعد عدة محاولات من الاهل والحاح منهم
على ابنهم ان يتزوج ببنت تحفظ سره لكي يحس بالاستقرار والعيش في هدوء فكر الشاب كثيراً بالامر حتى خطر في باله ان يتصل بوالد الفتاة ويخبره باالعلاقه التي كانت بينه وبين ابنته وقد استقبل والد الفتاة الشاب بكل الترحاب والكلمات العذبه والخ..
والد الفتاة احتار في الامر لان الشاب لم يفعل اي خطئ حين اخبر والد الفتاة باالحب الذي كان بين الشاب والفتاة
بعد مضي الايام والشاب يزداد في حب الفتاة ضل في اتصالات مع والد الفتاة علماً بأن والد الفتاة اخبر اولاده بكل ما دار بينه وبين حبيبة ابنه وقد اعرض احد الاخوان بشده على ان الشاب فقير وما شابه ذالك فقرر والد الفتاة
اي يجمع الشاب مع اولاده لينهو هذا الخلاف الذي كان بينهم والتعارف على كل من الاخر .. وبعدها قرر والد الفتاة ان يسئل عن الشاب اذا كان صالح او انسان غير اخلاقي .. بعد سؤال والد الفتاة عن الشاب اتضح ان الشاب انسان مستقيم وليس فيه اي عيب حتى لما اتصل الشاب ليسئل والد الفتاة عن ما كان يفعل والد الفتاة
فأجابه والد الفتاة ((يا ولدي انت رايتك بيضه وما اقدر اقول اكثر من جذي)) الشاب احس باالفرح وطار عقله لان هذه اول خطوه وكانت بشرى باالخير في احد الايام اتصل الشاب الى والد الفتاة ليختار موعد تحديد الخطبه او التعارف ما بين الشاب والفتاة علماً بأن الفتأة والشاب يحبا بعض حباً كثير . فأخبر الشاب والدته واخته على ان
يقومو بزيارة حبيبة الشاب للخطبه وصلو الاهل الى بيت الفتاة وهم في ابتاسمات بشر وخير وامل على ان ابنهم عزم على الخطوبه ممن اختاراها قلبه جلس كل من ام الفتاة والشاب مع بعض والشاب جلس مع الفتاة ليتناقشو في المواضيع فيما بينهم البنت ضلت في سكوت لا تتكلم كثير والشاب يكلمها ماذا تريد ماذا تحب ما لا تحب والبنت
تجيب باالموافقه وانها راضيه عن الشاب لانها تحبه لدرجه لا توصف انتهت الساعات وانتهت الزياره ليخرج اهل الشاب من المنزل لضيق الوقت بعد مضي الايام انقطعت اخبار الفتاة عن الشاب وضل فير حيرة وخوف على الفتاة
فحاول ان يتصل باالفتاة بأي طريقه فلم يكن في تفكيره الا تلك الفتاة التي تبلغ من العمر 30 سنه علماً بأنها من الكويت كانت سنيه واصبحة شيعيه اعلنت التشيع وانها اطهر الخلق لسعة قلبها وحكمتها اتصلت الى الفتاة
على رقم المنزل وقد تحدثت مع الفتاة والفتاة تضحك وتضحك على فمها ابتساامات بشرى وامل وخير
بعد ايام معدودة كان الشاب جالس بجانب الكمبيوتر والماسنجر لدي مفتوح فشاهد ان حبيبته دخلت الانترنت ففرح كثيراً ولم تكتمل فرحته حينما انهلت عليه الفتاة بكلمات قد جرحت مشاعره تقول له لماذا جعلت البنت تتصل بي وكذا وكذا كلها كانت اعتذارات لتتخلص من الشاب اخبرها الشاب وما السبب في ذالك وقلبي احترق حتى جعلت الفتاة الكويتية تتصل بك لاعرف ما اخبارك فأخبرة حبيبة الشاب ان كل من والدها واخوها يتعرضو على الخطبه
انزعج الشاب وطار عقله واتصل الى والد الفتاة ليخبره لماذا لم يوفق في خطبة الفتاة فأجابه والد الفتاة
((سئلت بنتي وايد وقالت الي غير موافقه عليك)) ازداد الشاب غضب وطار عقله لانه اخبر اصحابه واصدقائه واهله انه يحب البنت ولا يوجد قوى في الدنيا تفرق فيما بينهم يئس الشاب من كل هذا العناء والشقاء فقرر ان
يكلم البنت شخصياً ويسئلها لماذا تعترض عليه رغم انهم مثل العصافير مع بعض بعد محاولات كثيرة من الشاب
يتصل الى والد الفتاة ولا يجيب على الهاتف وكذالك حاول الاتصال ببيت الفتاة دون جدوا من المحاولات اليائسه
اقترب الليل وانهار الشاب فنام نوم كثير حتى افاق من النوم في اليوم التالي وهو يحاول الاتصال في كل من ابو الفتاة وبيت الفتاة على ان يفهم الخبر من البنت في احدا المحاولا اتصل ورفع والد الفتاة التلفون وكلمه ليجيبه والد الفتاة انها لا تريد ان تكلم الشاب وكل الذي كان بينهم يحصل في سن المراهقه وبهذه الطريق الفتاة تخلت
عن الشاب ولا يدري ماهو السبب وما الذي غير الفتاة عليه هكذا بعد الحب والغرام وكلمات الحب
((فكيف يخبر الشاب اهله ان البنت لا تريد الزواج منه وكيف يخبر الناس بذالك والناس واهل الشاب يعلمو بأن كل من الشاب والفتاة قد احبو كل منهم الاخر)) تخلت الفتاة عن الشاب وضل الشاب في حيره وعرف الشاب
ان الحب لا يستطيع المحافظه عليه اي انسان ليس لديه مشاعر واحاسيس الفتاة تخلت عن الشاب لانها تغيرة
واصبحت لا تريده والشاب ذو المشاعر الفياض بقى يبكي ويبكي ويطلب من الله الانتقام من هذه الفتاة
اسرد لكم اليوم قصة يكاد العقل ان يعجز عنها ولا يصدقها الفكر والتفكير
الا وهية عبارة عن شاب قد احب فتاة بعمر الزهور
كان يعيش شاب في احدى القرى وكان يعيش بكل يسر وامان كان هذا الشخص يعاني من الفقر والحرمان
ما لا يعانيه اي انسان مرة الايام ومرة بعدها انعم الله على هذا الشخص باالخير والرزق الوفير
قرر هذا الشاب الارتباط بفتاة بعد ان كانت لها عدة محاولة تريد ان تكلم هذا الشاب ولاكن دون جدوا
في يوم من الايام وفي احدا الساعات قرر هذا الشاب المسكين ان يكلم هذه البنت ليرى ما في قلبها
وهل هي باالفعل تكن له كل هذا الحب والتقدير. وباالفعل استطاع هذا الشخص ان يكلم البنت والتعرف عليها
مرة الايام ومرة وهذا الشخص يزداد جنونه باالبنت لان عاطفته كانت كبيرة لدرجه انه يضحي بنفسه لاجل هذه البنت.مرة الايام وكل الطرفين يعيشا في الحب والغرام وتبادل الكلمات العذبه التي تتفجر من قلوبهما
في كل يوم يأتي تزداد المحبه وتزداد حتى ان الشاب والفتاة تكلمو عن الحياه الزوجيه وبعدها وكم من الاولاد يرديون وما احتياجات الزوجه والزوج واما تفضله الزوجه والزوج لكي يكون التفاهم موجود في حياتهما
بعد مضي الايام والشهور اتفق الشاب مع الفتاة على ان يتقدم لخطبتها وقد اخبر اهله ان سوف يتقدم لخطبة فتاة
يعرفها اهل الشاب فرحو كثيراً لان ابنهم قد فكر في الخطوبه والزواج بعد عدة محاولات من الاهل والحاح منهم
على ابنهم ان يتزوج ببنت تحفظ سره لكي يحس بالاستقرار والعيش في هدوء فكر الشاب كثيراً بالامر حتى خطر في باله ان يتصل بوالد الفتاة ويخبره باالعلاقه التي كانت بينه وبين ابنته وقد استقبل والد الفتاة الشاب بكل الترحاب والكلمات العذبه والخ..
والد الفتاة احتار في الامر لان الشاب لم يفعل اي خطئ حين اخبر والد الفتاة باالحب الذي كان بين الشاب والفتاة
بعد مضي الايام والشاب يزداد في حب الفتاة ضل في اتصالات مع والد الفتاة علماً بأن والد الفتاة اخبر اولاده بكل ما دار بينه وبين حبيبة ابنه وقد اعرض احد الاخوان بشده على ان الشاب فقير وما شابه ذالك فقرر والد الفتاة
اي يجمع الشاب مع اولاده لينهو هذا الخلاف الذي كان بينهم والتعارف على كل من الاخر .. وبعدها قرر والد الفتاة ان يسئل عن الشاب اذا كان صالح او انسان غير اخلاقي .. بعد سؤال والد الفتاة عن الشاب اتضح ان الشاب انسان مستقيم وليس فيه اي عيب حتى لما اتصل الشاب ليسئل والد الفتاة عن ما كان يفعل والد الفتاة
فأجابه والد الفتاة ((يا ولدي انت رايتك بيضه وما اقدر اقول اكثر من جذي)) الشاب احس باالفرح وطار عقله لان هذه اول خطوه وكانت بشرى باالخير في احد الايام اتصل الشاب الى والد الفتاة ليختار موعد تحديد الخطبه او التعارف ما بين الشاب والفتاة علماً بأن الفتأة والشاب يحبا بعض حباً كثير . فأخبر الشاب والدته واخته على ان
يقومو بزيارة حبيبة الشاب للخطبه وصلو الاهل الى بيت الفتاة وهم في ابتاسمات بشر وخير وامل على ان ابنهم عزم على الخطوبه ممن اختاراها قلبه جلس كل من ام الفتاة والشاب مع بعض والشاب جلس مع الفتاة ليتناقشو في المواضيع فيما بينهم البنت ضلت في سكوت لا تتكلم كثير والشاب يكلمها ماذا تريد ماذا تحب ما لا تحب والبنت
تجيب باالموافقه وانها راضيه عن الشاب لانها تحبه لدرجه لا توصف انتهت الساعات وانتهت الزياره ليخرج اهل الشاب من المنزل لضيق الوقت بعد مضي الايام انقطعت اخبار الفتاة عن الشاب وضل فير حيرة وخوف على الفتاة
فحاول ان يتصل باالفتاة بأي طريقه فلم يكن في تفكيره الا تلك الفتاة التي تبلغ من العمر 30 سنه علماً بأنها من الكويت كانت سنيه واصبحة شيعيه اعلنت التشيع وانها اطهر الخلق لسعة قلبها وحكمتها اتصلت الى الفتاة
على رقم المنزل وقد تحدثت مع الفتاة والفتاة تضحك وتضحك على فمها ابتساامات بشرى وامل وخير
بعد ايام معدودة كان الشاب جالس بجانب الكمبيوتر والماسنجر لدي مفتوح فشاهد ان حبيبته دخلت الانترنت ففرح كثيراً ولم تكتمل فرحته حينما انهلت عليه الفتاة بكلمات قد جرحت مشاعره تقول له لماذا جعلت البنت تتصل بي وكذا وكذا كلها كانت اعتذارات لتتخلص من الشاب اخبرها الشاب وما السبب في ذالك وقلبي احترق حتى جعلت الفتاة الكويتية تتصل بك لاعرف ما اخبارك فأخبرة حبيبة الشاب ان كل من والدها واخوها يتعرضو على الخطبه
انزعج الشاب وطار عقله واتصل الى والد الفتاة ليخبره لماذا لم يوفق في خطبة الفتاة فأجابه والد الفتاة
((سئلت بنتي وايد وقالت الي غير موافقه عليك)) ازداد الشاب غضب وطار عقله لانه اخبر اصحابه واصدقائه واهله انه يحب البنت ولا يوجد قوى في الدنيا تفرق فيما بينهم يئس الشاب من كل هذا العناء والشقاء فقرر ان
يكلم البنت شخصياً ويسئلها لماذا تعترض عليه رغم انهم مثل العصافير مع بعض بعد محاولات كثيرة من الشاب
يتصل الى والد الفتاة ولا يجيب على الهاتف وكذالك حاول الاتصال ببيت الفتاة دون جدوا من المحاولات اليائسه
اقترب الليل وانهار الشاب فنام نوم كثير حتى افاق من النوم في اليوم التالي وهو يحاول الاتصال في كل من ابو الفتاة وبيت الفتاة على ان يفهم الخبر من البنت في احدا المحاولا اتصل ورفع والد الفتاة التلفون وكلمه ليجيبه والد الفتاة انها لا تريد ان تكلم الشاب وكل الذي كان بينهم يحصل في سن المراهقه وبهذه الطريق الفتاة تخلت
عن الشاب ولا يدري ماهو السبب وما الذي غير الفتاة عليه هكذا بعد الحب والغرام وكلمات الحب
((فكيف يخبر الشاب اهله ان البنت لا تريد الزواج منه وكيف يخبر الناس بذالك والناس واهل الشاب يعلمو بأن كل من الشاب والفتاة قد احبو كل منهم الاخر)) تخلت الفتاة عن الشاب وضل الشاب في حيره وعرف الشاب
ان الحب لا يستطيع المحافظه عليه اي انسان ليس لديه مشاعر واحاسيس الفتاة تخلت عن الشاب لانها تغيرة
واصبحت لا تريده والشاب ذو المشاعر الفياض بقى يبكي ويبكي ويطلب من الله الانتقام من هذه الفتاة