نجمة الأحزان
مشرفة الضحك والفرفشة
بسم الله الرحمن الرحيم
القصة حدثت بعمارة بمنطقة سلوى بالكويت
كانت خلود جالسه قدام دريشتها وفي ايدها صورة حبيبها محمد وقاعده تغني في اسم محمد .. وهي سرحانه تسمع صوت من دريشه لي شقه الي قدامها ..
جاسم : الله صوتج وايد حلو .. ويفتح الدريشه ولا يطالعها .
خلود : ويعه وانت شكو .. تسمع على بنات خلق الله ..
جاسم : انا اسف انا كنت يم الدريشه ابي افتحها وسمعت صوتج ..
خلود : مو انا كنت متوقعه انا شقه الي قدمنا مافيها احد فاضيه ..
جاسم : أي لانه تونا ساكنين اليوم ..
خلود : زين خلاص لا تطولها .. يالله سكر دريشتك ..
جاسم : وليش تسكرين علي حياتي ..
خلود : شكو دريشه في حياتك ؟؟
جاسم : لانه منها القى ما بقى من حياتي ..
خلود : اوووووه شكلك مينون .. انا ابي اسكر دريشتي وارتاح منك .. ( وتسكر الدريشه )
ويبقى جاسم عند دريشته يطالع لي سماء وهو سرحان .. وتم خلود تتابع جاسم من وراه ستار دريشتها وهو ما يدري عنها وتستغرب سرحان جاسم طويل لي سماء وهو جالس يكتب في دفتر كان ما
يفارق ايده .. وبعد اربع ايام فتحت خلود الدريشه قصدت منه تهويت الغرفه وفي ايدها الثانيه تليفونها النقال تكلم فيه محمد ..
خلود : محمد شفيك صار لك مده ما تكلمني شنو الي مغيرك علي
محمد : ( بدون نفس ) مافي شي ..
خلود : شنو مافيه شي انا مزعلتك يا محمد ..
محمد : اوووه تراج اذيتيني وياج ما عندي غيرج يعني !!!
خلود : محمد انت شنو قاعد تقول ؟؟
محمد : اقول خلود انا مشغول مع السلامه ..
خلود : بس محمد .. ( ويسكر التليفون ) ( ويفتح جاسم الدريشه وهو حاط على ظهره بطانيه صوف وبايده المرتعشه ماسك دفتره ويطالع لي سماء ويكتب في دفتر وملامح ويها تبين عليه التعب
) و خلود ( ماسكه في ايدها التليفون وفي ايد ثاني حطتها على راسها وتفكر )
جاسم : ( يطالع لي خلود وبصوت ضعيف ) صباح الخير ..
خلود : ( تطالعه ) نعم ..
جاسم : اسف على الازعاج بس حسيت من المفروض علي اصبح على جارتنا ..
خلود : هذا انتم يا الشباب ما تشوفون بنت الا .. ويقاطعها صوت مسج من محمد وتفتحه بسرعه ( خلود خلاص انسيني انا لقيت غيرج مع السلامه ) وتنصدم خلود من محمد وتحاول تدق عليه ويقاطعها
صوت مسج ثاني .. ( خلود تراني عطيت خطي حق ولد خالتي لا تحاولين تدقين علي ) ومن هول ما شافت يطيح التليفون من ايدها الى ارض العماره ويت**ر .. وتنزل الدمعه من عين خلود وهي
ساكته ما تعرف شنو تسوي ؟؟؟
جاسم : عسى ما شر شنو السالفه ؟؟
خلود : ( بنظرات حقد ) انتم كلكم نفس بعض الله ياخذكم ويحرقكم مثل ما حرقتوا قلبي
جاسم : بس انا .. ( وتسكر دريشة غرفتها بقوه لي درجة انه ت**ر زجاج الدريشه )
زاد تعب جاسم شوفت خلود جي .. وحس انه يضايقها وعزم انه ما يفتح دريشته لما يشوفها .. علشان ما يضايقها .. وتم على هذا مده مو قصيره .. ومن ناحيه ثانيه كانت خلود حزينه على الي
سواه محمد فيها وكانت تفكر وتراج كلامه خافت انه في كلمه قالتها له وضايقته فيها .. بس ما لقت شي ما عمره طلب منها شي غير انه عطته بدون حدود ولا كانت تنطر منه كلمة شكر وكان هو بعد بخيل
فيه لها ..
وبعد فتره حست بعدم خروج جاسم لي دريشته الي كان متعود عليها وكانت تنطره فتره على اقل تتاسف له على سوته علشانه .. بس ما شافته وصارت تنطره عن دريشه فترات طويله من النهار بس ما
طلع ولا اقترب من دريشة ..
وفي يوم كانت مستعجله تبي تلحق على باص المدرسه فتحت دريشتها ولقته توه فاتح دريشته ولما شافها كان يبي يسكرها ..
خلود : لحظه لحظه ..
جاسم : يفتح الدريشه .. هلا ؟
خلود : شوف في كلام ودي اقوله لك بس انا مستعيله الحين اكلمك العصر اوكي الساعه 5 .. يالله مع السلامه لانه باص المدرسه ينطرني تحت
جاسم : ان شاء الله اذا قدرت مع السلامه ..
خلود لا تكفى حاول ..
جاسم : ان شاء الله ..
نتابع.....!!!
اذا اعجبكم القصه راح اكملها
ابي أشوف ردودكم
تحياتي
القصة حدثت بعمارة بمنطقة سلوى بالكويت
كانت خلود جالسه قدام دريشتها وفي ايدها صورة حبيبها محمد وقاعده تغني في اسم محمد .. وهي سرحانه تسمع صوت من دريشه لي شقه الي قدامها ..
جاسم : الله صوتج وايد حلو .. ويفتح الدريشه ولا يطالعها .
خلود : ويعه وانت شكو .. تسمع على بنات خلق الله ..
جاسم : انا اسف انا كنت يم الدريشه ابي افتحها وسمعت صوتج ..
خلود : مو انا كنت متوقعه انا شقه الي قدمنا مافيها احد فاضيه ..
جاسم : أي لانه تونا ساكنين اليوم ..
خلود : زين خلاص لا تطولها .. يالله سكر دريشتك ..
جاسم : وليش تسكرين علي حياتي ..
خلود : شكو دريشه في حياتك ؟؟
جاسم : لانه منها القى ما بقى من حياتي ..
خلود : اوووووه شكلك مينون .. انا ابي اسكر دريشتي وارتاح منك .. ( وتسكر الدريشه )
ويبقى جاسم عند دريشته يطالع لي سماء وهو سرحان .. وتم خلود تتابع جاسم من وراه ستار دريشتها وهو ما يدري عنها وتستغرب سرحان جاسم طويل لي سماء وهو جالس يكتب في دفتر كان ما
يفارق ايده .. وبعد اربع ايام فتحت خلود الدريشه قصدت منه تهويت الغرفه وفي ايدها الثانيه تليفونها النقال تكلم فيه محمد ..
خلود : محمد شفيك صار لك مده ما تكلمني شنو الي مغيرك علي
محمد : ( بدون نفس ) مافي شي ..
خلود : شنو مافيه شي انا مزعلتك يا محمد ..
محمد : اوووه تراج اذيتيني وياج ما عندي غيرج يعني !!!
خلود : محمد انت شنو قاعد تقول ؟؟
محمد : اقول خلود انا مشغول مع السلامه ..
خلود : بس محمد .. ( ويسكر التليفون ) ( ويفتح جاسم الدريشه وهو حاط على ظهره بطانيه صوف وبايده المرتعشه ماسك دفتره ويطالع لي سماء ويكتب في دفتر وملامح ويها تبين عليه التعب
) و خلود ( ماسكه في ايدها التليفون وفي ايد ثاني حطتها على راسها وتفكر )
جاسم : ( يطالع لي خلود وبصوت ضعيف ) صباح الخير ..
خلود : ( تطالعه ) نعم ..
جاسم : اسف على الازعاج بس حسيت من المفروض علي اصبح على جارتنا ..
خلود : هذا انتم يا الشباب ما تشوفون بنت الا .. ويقاطعها صوت مسج من محمد وتفتحه بسرعه ( خلود خلاص انسيني انا لقيت غيرج مع السلامه ) وتنصدم خلود من محمد وتحاول تدق عليه ويقاطعها
صوت مسج ثاني .. ( خلود تراني عطيت خطي حق ولد خالتي لا تحاولين تدقين علي ) ومن هول ما شافت يطيح التليفون من ايدها الى ارض العماره ويت**ر .. وتنزل الدمعه من عين خلود وهي
ساكته ما تعرف شنو تسوي ؟؟؟
جاسم : عسى ما شر شنو السالفه ؟؟
خلود : ( بنظرات حقد ) انتم كلكم نفس بعض الله ياخذكم ويحرقكم مثل ما حرقتوا قلبي
جاسم : بس انا .. ( وتسكر دريشة غرفتها بقوه لي درجة انه ت**ر زجاج الدريشه )
زاد تعب جاسم شوفت خلود جي .. وحس انه يضايقها وعزم انه ما يفتح دريشته لما يشوفها .. علشان ما يضايقها .. وتم على هذا مده مو قصيره .. ومن ناحيه ثانيه كانت خلود حزينه على الي
سواه محمد فيها وكانت تفكر وتراج كلامه خافت انه في كلمه قالتها له وضايقته فيها .. بس ما لقت شي ما عمره طلب منها شي غير انه عطته بدون حدود ولا كانت تنطر منه كلمة شكر وكان هو بعد بخيل
فيه لها ..
وبعد فتره حست بعدم خروج جاسم لي دريشته الي كان متعود عليها وكانت تنطره فتره على اقل تتاسف له على سوته علشانه .. بس ما شافته وصارت تنطره عن دريشه فترات طويله من النهار بس ما
طلع ولا اقترب من دريشة ..
وفي يوم كانت مستعجله تبي تلحق على باص المدرسه فتحت دريشتها ولقته توه فاتح دريشته ولما شافها كان يبي يسكرها ..
خلود : لحظه لحظه ..
جاسم : يفتح الدريشه .. هلا ؟
خلود : شوف في كلام ودي اقوله لك بس انا مستعيله الحين اكلمك العصر اوكي الساعه 5 .. يالله مع السلامه لانه باص المدرسه ينطرني تحت
جاسم : ان شاء الله اذا قدرت مع السلامه ..
خلود لا تكفى حاول ..
جاسم : ان شاء الله ..
نتابع.....!!!
اذا اعجبكم القصه راح اكملها
ابي أشوف ردودكم
تحياتي