زيت الزيتون يحمي من حروق الشمس وسرطان الجلد والمعدة
كشف الأطباء في اليابان، عن أن زيت الزيتون ذو النوعية الجيدة يحمي الجلد من حروق الشمس ويقلل مخاطر ظهور الأورام السرطانية فيه.
فقد وجد هؤلاء في دراساتهم على فئران معدلة وراثيا ليس لها شعر، أن تعريض الجلد لزيت الزيتون بعد التعرض للشمس يساعد في إبطاء ظهور آثار السرطان على الجلد أو يقلص من حجم الأورام السرطانية الظاهرة.
وأوضح الباحثون أن زيت الزيتون من أغنى المصادر الغذائية بالمواد المضادة للأكسدة التي تمتص التأثيرات الضارة لأشعة الشمس فوق البنفسجية.
ولاحظ الباحثون بعد وضع الفئران تحت ضوء الشمس ثلاث مرات أسبوعيا لخمس دقائق ثم دهن بعضها بزيت الزيتون العادي وأخرى بزيت الزيتون الجديد ذي الدرجة العالية، وثالثة لم تتلق أي نوع من زيت الزيتون بعد تعرضها للشمس مباشرة، أن الأورام السرطانية بدأت بالظهور على مجموعة الفئران التي لم تعرّض لزيت الزيتون بعد 18 أسبوعا، بينما كانت الفئران التي عرضت لزيت الزيتون العادي أفضل حالا، في حين لم تظهر أي آثار لسرطان الجلد على مجموعة الفئران التي عرضت لزيت الزيتون الجيد ذي الدرجة العالية، إلا بعد 24 أسبوعا.
وكانت دراسة إسبانية حديثة نشرتها مجلة (الهضمية) المتخصصة، قد أثبتت أن تناول زيت الزيتون في الوجبات قد يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بسرطان المعدة.
وأفادت التحليلات المخبرية أن زيت الزيتون يحتوي على نسبة عالية من الزيوت الأحادية المشبعة التي تساعد على رفع نسبة الكوليسترول المفيد وتقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم، كما يحتوي على مركبات “فلافونويد” المفيدة للقلب والأوعية الدموية، وفيتامين (e)، والبيتا كاروتين والسكوالين وغيرها من العناصر التي تلعب دوراً مهماً في الوقاية من الأورام السرطانية كسرطان القولون، فضلا عن دوره في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم وخصائصه الملينة للأمعاء، لذا ينصح بتناول ملعقة صغيرة من زيت الزيتون كل صباح على الريق من أجل الاستفادة من خصائصه العلاجية والوقائية.
كشف الأطباء في اليابان، عن أن زيت الزيتون ذو النوعية الجيدة يحمي الجلد من حروق الشمس ويقلل مخاطر ظهور الأورام السرطانية فيه.
فقد وجد هؤلاء في دراساتهم على فئران معدلة وراثيا ليس لها شعر، أن تعريض الجلد لزيت الزيتون بعد التعرض للشمس يساعد في إبطاء ظهور آثار السرطان على الجلد أو يقلص من حجم الأورام السرطانية الظاهرة.
وأوضح الباحثون أن زيت الزيتون من أغنى المصادر الغذائية بالمواد المضادة للأكسدة التي تمتص التأثيرات الضارة لأشعة الشمس فوق البنفسجية.
ولاحظ الباحثون بعد وضع الفئران تحت ضوء الشمس ثلاث مرات أسبوعيا لخمس دقائق ثم دهن بعضها بزيت الزيتون العادي وأخرى بزيت الزيتون الجديد ذي الدرجة العالية، وثالثة لم تتلق أي نوع من زيت الزيتون بعد تعرضها للشمس مباشرة، أن الأورام السرطانية بدأت بالظهور على مجموعة الفئران التي لم تعرّض لزيت الزيتون بعد 18 أسبوعا، بينما كانت الفئران التي عرضت لزيت الزيتون العادي أفضل حالا، في حين لم تظهر أي آثار لسرطان الجلد على مجموعة الفئران التي عرضت لزيت الزيتون الجيد ذي الدرجة العالية، إلا بعد 24 أسبوعا.
وكانت دراسة إسبانية حديثة نشرتها مجلة (الهضمية) المتخصصة، قد أثبتت أن تناول زيت الزيتون في الوجبات قد يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بسرطان المعدة.
وأفادت التحليلات المخبرية أن زيت الزيتون يحتوي على نسبة عالية من الزيوت الأحادية المشبعة التي تساعد على رفع نسبة الكوليسترول المفيد وتقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم، كما يحتوي على مركبات “فلافونويد” المفيدة للقلب والأوعية الدموية، وفيتامين (e)، والبيتا كاروتين والسكوالين وغيرها من العناصر التي تلعب دوراً مهماً في الوقاية من الأورام السرطانية كسرطان القولون، فضلا عن دوره في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم وخصائصه الملينة للأمعاء، لذا ينصح بتناول ملعقة صغيرة من زيت الزيتون كل صباح على الريق من أجل الاستفادة من خصائصه العلاجية والوقائية.