في بداية هذا الموضوع هو أني قد بحثت في موضوع (الابتسامة والضحك ) وما لهم وما عليهم ...
من الرحمة الالهية والنعم الربانية هو ان الله جعل وعلى اعطانا نعمة وهي الابتسامة والضحك وهي تعبيراً على الفرح والسعادة والمكان الذي يشع منه الابتسامة والفرح والضحك ينشرح لك صدرك فيه وهذه من النعم الالهية وهي رحمة بالعباد .
ومن منا لا ينشرح له صدره عندما يرى طفلاً ضاحكاً وصغيراً مبتسماً أو شاب سعيداً أو شيخ يضحك على كبر سنة ؟ وهذه الحالة أعتبرها حالة سحريه تجعل منك شخص سعيد وصدرك شرح ونفسك مرتاحه .
وفي بحثي عن الضحك وفوائده يقول العلماء من ناحية طبيه :::
هو عبارة عن حركات تنفسية نشطة وبطبيعة خاصة فهو لذلك ينشط عضلات التنفس وينشط الدورة الدموية والعمليات الدماغية وبارتفاع مزاج الإنسان يتحسن تحصيله عكس المكتئب ، إن السعيد حتى ولو لم يظهر عليه مظهر الضحك يبقى بعيداً عن كثير من الأمراض بإذن الله و لا أقصد الأمراض النفسية فقط بل الجسدية أيضاً فهؤلاء الأشخاص أقل عرضة للقرحات الهضمية ولارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين كما أن إصابتهم بالإحتشاءات (الجلطات القلبية ) أقل ، لقد تبين علاقة أنواع عديدة من الأكزيما بالكآبة وشفاء الكثير منها عند تبدل المزاج نحو الأفضل ، وأيظاً في هذا الإطار، أكدت دراسة طبية أميركية نشرت مؤخرًا أن الضحك يساعد على إفراز هرمونات بجسم الإنسان تحدث شعورا بالاسترخاء والراحة وتعمل على تخفيض الهرمونات المصاحبة للتوتر، وقد اثبتت الدراسة ان معايشة الإنسان للمواقف السعيدة ليست وحدها التي تزيد من إفراز هرمون الإندروفين، الذي يبعث على الشعور بالراحة والاسترخاء، وإنما من شأن توقع خبر سعيد أو انتظاره أن يزيد من وجود ذلك الهرمون العجيب في الجسم ،،،، كما أن هناك من يؤكد هذا التقرير صحة ما يقوم به الأطباء، من توجيه النصح لمرضاهم بممارسة الضحك بصوت مرتفع لأكثر من مرة في اليوم؛ لدوره الفعال في إنعاش عضلة القلب.
أما من الناحية النفسيه:::
من الناحية النفسية والاجتماعية، فإن الضحك يعكس الشعور براحة البال والثقة بالنفس، وقدرة الإنسان علي مسايرة الحياة من حوله، كما أن تعبيرات العبوس والكآبة والصرامة الزائدة تؤثر سلبيًّا علي الفرد نفسه وعلي من حوله.
والابتسام والضحك ينشر الإحساس بالسعادة والبهجة بين كل من نتعامل في محيطهم؛ فقد ثبت أن المشاعر الإنسانية لها خاصية الانتقال فيما يشبه العدوى؛ فالناس عادة ما يحاكون من حولهم ويتأثرون بهم .
ومن الملفت إلى الامر ان احدى الدكاتره وهو( برغر) ينصح بتحويل تمارين الضحك إلى رياضة صباحية يمارسها عمّال المصانع وتلاميذ المدارس وأيضاً الجنود في الثكنات العسكرية نظراً لفائدتها في تنظيم حركة القلب والجسم بكامله عند الصباح.
عموماً أقول في النهاية أن كثرة الضحكة تذهب بالانسان إلى أنحدار الاخلاق وفقد ا لشخصية مثل الذين يتخدون حياتهم كلها لعب وضحك ومزاح ، ولكن في نفس الوقت يجب أن يكون الانسان منفتح الوجه مشرق الوجنات يكون عند اجتماعه مع الناس والمجتمع بوجه مبتسم حتى لو كنت في مزاج غير جيد فتصنع الابتسامة في وجه اخيك وكما نقل عن أهل البيت (تبسمك في وجه اخيك صدقه ) اخواني طورو في المقابلة مع الاخارين صفاتكم بالتبسم في وجوههم كن متبهج مع الاخرين ، عاشر الاخوان الايجابيين والمتبسمين لا تعاشر من صباحه ومسائه حزين كئيب متوتر وان كان كذلك فنصحه وأنه عن ذلك ، فمنا للأسف من لا يضحك ولا يتبسم مع الاخرين وهذه ليست صفات أل بيت محمد (ص) أنا لا أقول أكثرو من الضحك ولكن أكثرو من الابتسامة فهي دليل المؤمن والمسلم فألانسان يتمنا ان يموت وهو متبسم لا كاشر الوجه
من الرحمة الالهية والنعم الربانية هو ان الله جعل وعلى اعطانا نعمة وهي الابتسامة والضحك وهي تعبيراً على الفرح والسعادة والمكان الذي يشع منه الابتسامة والفرح والضحك ينشرح لك صدرك فيه وهذه من النعم الالهية وهي رحمة بالعباد .
ومن منا لا ينشرح له صدره عندما يرى طفلاً ضاحكاً وصغيراً مبتسماً أو شاب سعيداً أو شيخ يضحك على كبر سنة ؟ وهذه الحالة أعتبرها حالة سحريه تجعل منك شخص سعيد وصدرك شرح ونفسك مرتاحه .
وفي بحثي عن الضحك وفوائده يقول العلماء من ناحية طبيه :::
هو عبارة عن حركات تنفسية نشطة وبطبيعة خاصة فهو لذلك ينشط عضلات التنفس وينشط الدورة الدموية والعمليات الدماغية وبارتفاع مزاج الإنسان يتحسن تحصيله عكس المكتئب ، إن السعيد حتى ولو لم يظهر عليه مظهر الضحك يبقى بعيداً عن كثير من الأمراض بإذن الله و لا أقصد الأمراض النفسية فقط بل الجسدية أيضاً فهؤلاء الأشخاص أقل عرضة للقرحات الهضمية ولارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين كما أن إصابتهم بالإحتشاءات (الجلطات القلبية ) أقل ، لقد تبين علاقة أنواع عديدة من الأكزيما بالكآبة وشفاء الكثير منها عند تبدل المزاج نحو الأفضل ، وأيظاً في هذا الإطار، أكدت دراسة طبية أميركية نشرت مؤخرًا أن الضحك يساعد على إفراز هرمونات بجسم الإنسان تحدث شعورا بالاسترخاء والراحة وتعمل على تخفيض الهرمونات المصاحبة للتوتر، وقد اثبتت الدراسة ان معايشة الإنسان للمواقف السعيدة ليست وحدها التي تزيد من إفراز هرمون الإندروفين، الذي يبعث على الشعور بالراحة والاسترخاء، وإنما من شأن توقع خبر سعيد أو انتظاره أن يزيد من وجود ذلك الهرمون العجيب في الجسم ،،،، كما أن هناك من يؤكد هذا التقرير صحة ما يقوم به الأطباء، من توجيه النصح لمرضاهم بممارسة الضحك بصوت مرتفع لأكثر من مرة في اليوم؛ لدوره الفعال في إنعاش عضلة القلب.
أما من الناحية النفسيه:::
من الناحية النفسية والاجتماعية، فإن الضحك يعكس الشعور براحة البال والثقة بالنفس، وقدرة الإنسان علي مسايرة الحياة من حوله، كما أن تعبيرات العبوس والكآبة والصرامة الزائدة تؤثر سلبيًّا علي الفرد نفسه وعلي من حوله.
والابتسام والضحك ينشر الإحساس بالسعادة والبهجة بين كل من نتعامل في محيطهم؛ فقد ثبت أن المشاعر الإنسانية لها خاصية الانتقال فيما يشبه العدوى؛ فالناس عادة ما يحاكون من حولهم ويتأثرون بهم .
ومن الملفت إلى الامر ان احدى الدكاتره وهو( برغر) ينصح بتحويل تمارين الضحك إلى رياضة صباحية يمارسها عمّال المصانع وتلاميذ المدارس وأيضاً الجنود في الثكنات العسكرية نظراً لفائدتها في تنظيم حركة القلب والجسم بكامله عند الصباح.
عموماً أقول في النهاية أن كثرة الضحكة تذهب بالانسان إلى أنحدار الاخلاق وفقد ا لشخصية مثل الذين يتخدون حياتهم كلها لعب وضحك ومزاح ، ولكن في نفس الوقت يجب أن يكون الانسان منفتح الوجه مشرق الوجنات يكون عند اجتماعه مع الناس والمجتمع بوجه مبتسم حتى لو كنت في مزاج غير جيد فتصنع الابتسامة في وجه اخيك وكما نقل عن أهل البيت (تبسمك في وجه اخيك صدقه ) اخواني طورو في المقابلة مع الاخارين صفاتكم بالتبسم في وجوههم كن متبهج مع الاخرين ، عاشر الاخوان الايجابيين والمتبسمين لا تعاشر من صباحه ومسائه حزين كئيب متوتر وان كان كذلك فنصحه وأنه عن ذلك ، فمنا للأسف من لا يضحك ولا يتبسم مع الاخرين وهذه ليست صفات أل بيت محمد (ص) أنا لا أقول أكثرو من الضحك ولكن أكثرو من الابتسامة فهي دليل المؤمن والمسلم فألانسان يتمنا ان يموت وهو متبسم لا كاشر الوجه