اليوم الآخر
شاعر وقلم مميز
الموسيقى لتحسين الذاكرة .
لقد بين البحث الحديث الذي أجراه أطباء النفس في جامعة لندن ، أن الموسيقى ساعدت في تحسين ذاكرة الأشخاص المسنين المصابين بالحزن ، حيث كان أداؤهم الذهني عند استماعهم للموسيقى ، أفضل عند إجابتهم على الأسئلة المتعلقة بسيرتهم الذاتية .
وقالت الدكتورة اليزابيث فالنتين استشارية الطب النفسي في جامعة لندن ، أن الموسيقى ساعدت الأشخاص المصابين بحالة بسيطة من الحزن ، الذين يعانون عادة من مشكلات معروفة في الذاكرة ومشكلات نفسية وعاطفية أخرى ، على التركيز والانتباه بصورة أكبر ، معربة عن اعتقادها بأن الحزن ينتج جزئياً عن تحطم الوصلات بين الخلايا العصبية ، ويبدو أن الموسيقى تعيد تشكيل هذه الوصلات المفقودة .
وهناك من الأبحاث ما يؤكد أن أنواعاً من الموسيقى الهادئة تعين على إزالة البدانة والشحوم ، وعلى خفض سكر الدم عند مرضى السكري . وينصح مرضى القرحة والسكري والبدانة وارتفاع الضغط بخاصة ، بالاستماع للموسيقى الهادئة والبعد دوماً عن الصخب . وهكذا ولد علم جديد أطلق عليه المعالجة بالموسيقى .
حيث يطبق الآن ما كتبه ابن جزلة سنة 1704 في كتابه (( تقويم الأبدان )) قال :
(( الموسيقى من الأدوات النافعة في حفظ الصحة . وموضع الألحان من النفوس السليمة ، كموضع الأدوية في الأبدان المريضة ))
طبعا اني من محبين الموسيقى وااااااااجد وخصوصا الرومانسيه الهادئه
منقووول
سلامي
دلوعة
لقد بين البحث الحديث الذي أجراه أطباء النفس في جامعة لندن ، أن الموسيقى ساعدت في تحسين ذاكرة الأشخاص المسنين المصابين بالحزن ، حيث كان أداؤهم الذهني عند استماعهم للموسيقى ، أفضل عند إجابتهم على الأسئلة المتعلقة بسيرتهم الذاتية .
وقالت الدكتورة اليزابيث فالنتين استشارية الطب النفسي في جامعة لندن ، أن الموسيقى ساعدت الأشخاص المصابين بحالة بسيطة من الحزن ، الذين يعانون عادة من مشكلات معروفة في الذاكرة ومشكلات نفسية وعاطفية أخرى ، على التركيز والانتباه بصورة أكبر ، معربة عن اعتقادها بأن الحزن ينتج جزئياً عن تحطم الوصلات بين الخلايا العصبية ، ويبدو أن الموسيقى تعيد تشكيل هذه الوصلات المفقودة .
وهناك من الأبحاث ما يؤكد أن أنواعاً من الموسيقى الهادئة تعين على إزالة البدانة والشحوم ، وعلى خفض سكر الدم عند مرضى السكري . وينصح مرضى القرحة والسكري والبدانة وارتفاع الضغط بخاصة ، بالاستماع للموسيقى الهادئة والبعد دوماً عن الصخب . وهكذا ولد علم جديد أطلق عليه المعالجة بالموسيقى .
حيث يطبق الآن ما كتبه ابن جزلة سنة 1704 في كتابه (( تقويم الأبدان )) قال :
(( الموسيقى من الأدوات النافعة في حفظ الصحة . وموضع الألحان من النفوس السليمة ، كموضع الأدوية في الأبدان المريضة ))
طبعا اني من محبين الموسيقى وااااااااجد وخصوصا الرومانسيه الهادئه
منقووول
سلامي
دلوعة