زهرة الأرجوان
New member
- إنضم
- 26 مايو 2005
- المشاركات
- 72
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 124
[align=center]حروب لم تنتهِ...؟؟
فتحتُ أشرعتي ,,
لأسافر بعيداً عن البشر ...
وتمنيت أن أجد
خارطة الحب ..
لعلي أرسم فيها
طريقي وشيئا
من طموحاتي ....
وألقيها في قارورة الذكريات
, وأمشي لأحلق ....
وأجتاح بروحي
قلعة الأمنيات
, و أبحرت..
حتى رمتني
تلك الشواطئ
لغاباتٍ لا تاريخ لها
لأغامر .....بنفسي..
وأتوه ...حتى الضياع ..
أأعود أدراجي؟؟ ...
وكيف أعود...!!
وقد وشمت روحي
بعار الهجر ..
وشهادتي فيها
سفري ...
وحروب في الحب
لم تنتهِ ....
أبـــــدا
لم تنتهي مأساتي
أأحب........؟؟
من أنا كي أحب!
ومن ذا الذي أحب؟؟
وجدتُ عالمي
المجنون المعاق
...... يشكو
مني قراراتي
وأحلامي الحمقاء
تعلن بأسى
مدى جبني
وسخافاتي ...
أين الباب ؟؟
أين نوافذ الأمل الآتي ..؟؟
أضعت المكان
ومسحت ملامح
الطريق...
وعتبات الزمن...
الماضي...
حتى إذ..رأيتُ
أحلامي مقيدة
تركن فيها
متاهة الطفولة
الحمراء...
إلى مراهقةٍ عمياء
ومستقبل
يرفع
شعار الفشل
ويعلن
عن احتضار الأمل..
المؤتشبُ حولي
بصور الذكريات!!!
ومسلسل
يبثُ حلقاته
على مسرح التهريج
يا لسخرية القدر مني !!
فحولي....
تنـزف ابتساماتي
وتضحك بين الآهة
والأخرى..
إحدى جراحاتي ...
وحين انقطاع خيوط
أشعة الشمس
لتبدأ صفحات الليل
وتُنشِر عتمته
بين أحضان اليائسين
فتنتهي..
قصص الشوق
بين المحبين
ويولد فجر جديد
فترسم الفرشاة
لوحة القدر البعيد
المحكومة بدهاليز الزمن
وأنتظر ..ومازلت أنتظر.
معركة أخرى !
بجيوش جبارة ..
طاغية...
لعلي أنتصر ..
على جمود فكري..!
[/align]
فتحتُ أشرعتي ,,
لأسافر بعيداً عن البشر ...
وتمنيت أن أجد
خارطة الحب ..
لعلي أرسم فيها
طريقي وشيئا
من طموحاتي ....
وألقيها في قارورة الذكريات
, وأمشي لأحلق ....
وأجتاح بروحي
قلعة الأمنيات
, و أبحرت..
حتى رمتني
تلك الشواطئ
لغاباتٍ لا تاريخ لها
لأغامر .....بنفسي..
وأتوه ...حتى الضياع ..
أأعود أدراجي؟؟ ...
وكيف أعود...!!
وقد وشمت روحي
بعار الهجر ..
وشهادتي فيها
سفري ...
وحروب في الحب
لم تنتهِ ....
أبـــــدا
لم تنتهي مأساتي
أأحب........؟؟
من أنا كي أحب!
ومن ذا الذي أحب؟؟
وجدتُ عالمي
المجنون المعاق
...... يشكو
مني قراراتي
وأحلامي الحمقاء
تعلن بأسى
مدى جبني
وسخافاتي ...
أين الباب ؟؟
أين نوافذ الأمل الآتي ..؟؟
أضعت المكان
ومسحت ملامح
الطريق...
وعتبات الزمن...
الماضي...
حتى إذ..رأيتُ
أحلامي مقيدة
تركن فيها
متاهة الطفولة
الحمراء...
إلى مراهقةٍ عمياء
ومستقبل
يرفع
شعار الفشل
ويعلن
عن احتضار الأمل..
المؤتشبُ حولي
بصور الذكريات!!!
ومسلسل
يبثُ حلقاته
على مسرح التهريج
يا لسخرية القدر مني !!
فحولي....
تنـزف ابتساماتي
وتضحك بين الآهة
والأخرى..
إحدى جراحاتي ...
وحين انقطاع خيوط
أشعة الشمس
لتبدأ صفحات الليل
وتُنشِر عتمته
بين أحضان اليائسين
فتنتهي..
قصص الشوق
بين المحبين
ويولد فجر جديد
فترسم الفرشاة
لوحة القدر البعيد
المحكومة بدهاليز الزمن
وأنتظر ..ومازلت أنتظر.
معركة أخرى !
بجيوش جبارة ..
طاغية...
لعلي أنتصر ..
على جمود فكري..!
[/align]