نبض الولاء
New member
- إنضم
- 27 أبريل 2005
- المشاركات
- 290
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 123
نقاء صبية لم تبلغ الثالثة عشر من العمر طويلة القامة ممتلئة الجسم سمراء ولكنها جميلة للغاية
عينان واسعتان وحواجب مرسومة رسما دقيقا في غاية الدقة والجمال.
أجالسها فترة ليست بالقليلةعبر هذه الشاشة الصغيرة أبادلها شتى الأحاديث حتى لاتضيق بي ذرعا فلايوجد في زماننا هذا من يطلب النصيحة أويحبذها وخصوصا من هم في مثل سنها .
كنت دائما ألحظ الشكوى والتبرم في حديثها وفي نبرات صوتها إن تحدثنا عبر المايك حتى (نك نيمها ) في غاية الحزن لما كل هذا لاأدري فهي تحيا حياة هانئة وعز ودلال حتى لوطلبت لبن العصفور أحضر طوعا إليها.
لكني تركت الأمر لاتفريطا مني فيها بل خوفا مت التدخل فيما لايعنيني علها أمور شخصية فكل منا له خاصيته .
قالت لي مرة كيف السبيل للخروج مما أنافيه قلت لها الدعاء والصلاة قلت لها ذلك ولم أسألها عن علتها.
ولكني أودعتها عند من هو أكبر وأغلى قلت لها صغيرتي حينما تشكين من أي علة أو ألم توضئي وتوجهي بقلب صادق ونقي إلى الله سبحانه وبثي شكواك إليه تلذذ بمناجاه والبكاء في حضرته وأطلبي منه ماتشاءين فهو قريب يجيب دعوة الداع إذا ذعاه بثي شكواك وأنتي متيقنة من أثر الإجابة فستلقين مايسر الخاطر ويثلج الفؤاد .
بعدها أختفت نقاء لأيام ليست بالقليلة من على المسنجر لم ألتقيها ولكنها عادت بحلة جميلة غير تلك الحلة بعد إن ذاقت حلاوة المناجاة والشكوى في كنف الخالق أستبدلت الجلوس في حضرته عن الجلوس قبالت هذه الشاشة .
فهلموا معي نكون مثل تلك الصبية نجالس الله ساعة لنسعد في الدارين ويوم تقوم الساعة.
ملاحظة:
أحببت أن أرى تعليقاتكم على قلمي المهترء ولكن لم أرى أي تجاوب فتحية مني إليكم لاأرحل بقلمي بعيدا عن هذا الملتقى عله يجد من يدعمه ليسموويعلو.
نسألكم براءة الذمة جميعا
عينان واسعتان وحواجب مرسومة رسما دقيقا في غاية الدقة والجمال.
أجالسها فترة ليست بالقليلةعبر هذه الشاشة الصغيرة أبادلها شتى الأحاديث حتى لاتضيق بي ذرعا فلايوجد في زماننا هذا من يطلب النصيحة أويحبذها وخصوصا من هم في مثل سنها .
كنت دائما ألحظ الشكوى والتبرم في حديثها وفي نبرات صوتها إن تحدثنا عبر المايك حتى (نك نيمها ) في غاية الحزن لما كل هذا لاأدري فهي تحيا حياة هانئة وعز ودلال حتى لوطلبت لبن العصفور أحضر طوعا إليها.
لكني تركت الأمر لاتفريطا مني فيها بل خوفا مت التدخل فيما لايعنيني علها أمور شخصية فكل منا له خاصيته .
قالت لي مرة كيف السبيل للخروج مما أنافيه قلت لها الدعاء والصلاة قلت لها ذلك ولم أسألها عن علتها.
ولكني أودعتها عند من هو أكبر وأغلى قلت لها صغيرتي حينما تشكين من أي علة أو ألم توضئي وتوجهي بقلب صادق ونقي إلى الله سبحانه وبثي شكواك إليه تلذذ بمناجاه والبكاء في حضرته وأطلبي منه ماتشاءين فهو قريب يجيب دعوة الداع إذا ذعاه بثي شكواك وأنتي متيقنة من أثر الإجابة فستلقين مايسر الخاطر ويثلج الفؤاد .
بعدها أختفت نقاء لأيام ليست بالقليلة من على المسنجر لم ألتقيها ولكنها عادت بحلة جميلة غير تلك الحلة بعد إن ذاقت حلاوة المناجاة والشكوى في كنف الخالق أستبدلت الجلوس في حضرته عن الجلوس قبالت هذه الشاشة .
فهلموا معي نكون مثل تلك الصبية نجالس الله ساعة لنسعد في الدارين ويوم تقوم الساعة.
ملاحظة:
أحببت أن أرى تعليقاتكم على قلمي المهترء ولكن لم أرى أي تجاوب فتحية مني إليكم لاأرحل بقلمي بعيدا عن هذا الملتقى عله يجد من يدعمه ليسموويعلو.
نسألكم براءة الذمة جميعا