عروس تنهار في أحد فنادق الرياض وزوجها يطالب بـ 365 مليون ريال كتعويض ...!!
أنهارت زوجة في أحد فنادق العاصمة بالرياض وهي تقضي شهر العسل مع زوجها بعد أن فوجئت بدخول حامل الحقائب وفني ضبط القنوات التلفزيونية إلى غرفتها دون استئذان. ويقول الزوج : باسمه إن زوجته تم نقلها بسيارة الإسعاف إلى أحد المستشفيات بعد أن انهارت من هول الموقف . ويضيف زوجها " م.خ" أنه بعد الموقف قدمت إدارة الفندق جناحاً ضخماً ترضية لهما، ولكن في اليوم التالي حدث ذات الموقف في الجناح عندما اقتحم موظفون آخرون الجناح دون استئذان أيضا، مطالبا بعد ذلك بمائة مليون دولار "365 مليون ريال" تعويضا على الأضرار النفسية التي وقعت على زوجته. وأشار الزوج إلى أن مدير الفندق وضع أمامه ورقة بيضاء طالبا منه أن يكتب فيها ما يشاء من طلبات لتحقيق تسوية وترضية كأن يقضي شهر العسل خارج المملكة على نفقة الفندق، أو النزول في الفندق في أي وقت شاء دون حساب. وقال زوج العروس المنهارة إنه طلب التحقيق في القضية التي تكررت معه لكنه فوجئ برد الفندق أن معاملته سترفع إلى كندا حيث الإدارة الأم للشركة الفندقية، مؤكدا بأنه يحتفظ بتسجيلات لكل الأحاديث التي دارت بينه وبين كل من مدير الفندق ومدير العلاقات العامة إلى جانب مدير الأمن.
ومن جهتهم نفى مديرو الفندق أن يكون الزوج قد التقى أو تحدث مع مدير الأمن الليلي مشيرين إلى الإمكانات العالية التي يتمتع بها الفندق والتي تدحض افتراءات النزيل بوجود جهاز لتسجيل جميع المضايقات التي يتعرض لها النزلاء. ويقول مدير الفندق إن ما قاله النزيل صحيح ولكنه قلب الموضوع برمته، حيث إن الدخول إلى غرفته لم يتم إلا بعد أن تم طرق الباب أكثر من مرة كما هو متعارف عليه، ولم يتم الدخول إلا بعد أن آذنت الزوجة بذلك.وعن السبب الذي جعل الفندق يحضر الطبيب للزوجة يقول مدير الفندق "بعد أن حدث ما حدث قمنا ضمن متطلبات الخدمة بإحضار طبيبنا المناوب إلا أن الزوج رفض إدخاله لأن زوجته نائمة كما قال، وبعد فترة طالب الزوج بإحضار الطبيب في الوقت الذي انتهى فيه دوامه، لذلك قمنا بإحضار طبيب من خارج الفندق، على الرغم من أن الزوج طلب من الفندق حبوبا نفسية مهدئ
تحياتي،،
أنهارت زوجة في أحد فنادق العاصمة بالرياض وهي تقضي شهر العسل مع زوجها بعد أن فوجئت بدخول حامل الحقائب وفني ضبط القنوات التلفزيونية إلى غرفتها دون استئذان. ويقول الزوج : باسمه إن زوجته تم نقلها بسيارة الإسعاف إلى أحد المستشفيات بعد أن انهارت من هول الموقف . ويضيف زوجها " م.خ" أنه بعد الموقف قدمت إدارة الفندق جناحاً ضخماً ترضية لهما، ولكن في اليوم التالي حدث ذات الموقف في الجناح عندما اقتحم موظفون آخرون الجناح دون استئذان أيضا، مطالبا بعد ذلك بمائة مليون دولار "365 مليون ريال" تعويضا على الأضرار النفسية التي وقعت على زوجته. وأشار الزوج إلى أن مدير الفندق وضع أمامه ورقة بيضاء طالبا منه أن يكتب فيها ما يشاء من طلبات لتحقيق تسوية وترضية كأن يقضي شهر العسل خارج المملكة على نفقة الفندق، أو النزول في الفندق في أي وقت شاء دون حساب. وقال زوج العروس المنهارة إنه طلب التحقيق في القضية التي تكررت معه لكنه فوجئ برد الفندق أن معاملته سترفع إلى كندا حيث الإدارة الأم للشركة الفندقية، مؤكدا بأنه يحتفظ بتسجيلات لكل الأحاديث التي دارت بينه وبين كل من مدير الفندق ومدير العلاقات العامة إلى جانب مدير الأمن.
ومن جهتهم نفى مديرو الفندق أن يكون الزوج قد التقى أو تحدث مع مدير الأمن الليلي مشيرين إلى الإمكانات العالية التي يتمتع بها الفندق والتي تدحض افتراءات النزيل بوجود جهاز لتسجيل جميع المضايقات التي يتعرض لها النزلاء. ويقول مدير الفندق إن ما قاله النزيل صحيح ولكنه قلب الموضوع برمته، حيث إن الدخول إلى غرفته لم يتم إلا بعد أن تم طرق الباب أكثر من مرة كما هو متعارف عليه، ولم يتم الدخول إلا بعد أن آذنت الزوجة بذلك.وعن السبب الذي جعل الفندق يحضر الطبيب للزوجة يقول مدير الفندق "بعد أن حدث ما حدث قمنا ضمن متطلبات الخدمة بإحضار طبيبنا المناوب إلا أن الزوج رفض إدخاله لأن زوجته نائمة كما قال، وبعد فترة طالب الزوج بإحضار الطبيب في الوقت الذي انتهى فيه دوامه، لذلك قمنا بإحضار طبيب من خارج الفندق، على الرغم من أن الزوج طلب من الفندق حبوبا نفسية مهدئ
تحياتي،،