عبدالله الأقزم
New member
- إنضم
- 5 يوليو 2005
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 54
[align=center]أتـريـدُ قـلـبَ الـشـعـرِ
أن يـتـجـددا
أتـريـدهُ وهـجـاً
مـثـيـراً
جـامـحـاً
مـتـوددا
أتـريـدُهُ سـطـراً
يـُـثـيـرُ
عـوالـمـاً
فـيـشـبُّ
فـي نـيـران عـشـقـِكَ
سـيـِّدا
سـتـراهُ
فـي بـركـاتِ آل مـحـمَّـدٍ
صـنـفـاً
جـديـداً
جـيِّـدا
سـتـراهُ
عـنـد الـبـضـعـةِ الـزهـراء ِ
حـتـمـاً
قـد تـفـتـَّـحَ
لـلـخـلائـق ِ فـرقـدا
مـنْ نـبـع ِ فـاطـمـةٍ
تـجـيءُ كـواكـبٌ
عـيـداً
مِـنَ الـصـلـواتِ
أحـلـى مـا يـكـونُ
و أسـعـدا
و هـو الـذي
نـشـرَ الـمـشـارقَ
فـي يـديـهِ
مـحـمَّـدا
و هـو الـذي
بـضـيـاء ِ فـاطـمـةٍ
مـضـى
نـجـمـاً
و قـافـيـة ً
و بـسـمـة َ زهـرة ٍ
فـأقـامَ
أحـرفـَـهُ
الـزواهـرَ
مـســجـدا
يـا عـيـدُ أقـبـلْ
فـالـمـجـرَّة ُ فـاطـمٌ
و مـدارُهـا
بـدم ِالـصـلاةِ
تـوقـَّـدا
أقـمـارُهـا الأطـهـارُ
روح ُ الـديـن ِ
و الـدنـيـا
و بـسـمـلـة ُ الـهـدى
رايـاتُ ديـن ِ اللهِ
تـخـفـقُ
دائـمـاً
فـي عـشـق ِ
فـاطـمـةٍ
فـتـمـتـلكُ الـمـدى
بـيـن الـنـَّيـازكِ
قـد ذكـرنـا إسـمـهـا
فـأحـالـنـا
أنـَّـى نـكـونُ
لـذكـرهِ
أحـلـى شـذا
كـلُّ النـجـوم ِ
إذا
قـلـبـنـاهـا
رأيـنـا
كـلَّ شـيـعـةِ فـاطـم ٍ
قـطرَ الـنـدى
وهـجُ الـسَّـمـاء ِ
طـريـقـُهـا
و دعـاؤهـا
قـد طـافَ سـبـعـاً
و اسـتـنـارَ جـمـالُـهُ
و أعـادَ لـلأمـس ِ
الـمـكـبـَّـل ِ
فـي الـظـلام ِ
لـهُ غـدا
يـا زهـرة َ الـمـحـرابِ
يـا مـدَّ الـحـنـان ِ
و كـلَّ أبـواب ِ الـهـدى
شـهـبُ الـعـبـادةِ
فـي دعـائـكِ
فـي ركـوعـكِ
فـي سـجـودكِ
لن يقيدها
مدى
هـذي الـسَّـمـاءُ
و أرضُـهـا
في نـورِ
مـيـلادِ الـجـمـال ِ
تـوحَّـدا
مـيـلادُكِ الـمـيـمـون ُ
يـمـنـحُ
دائـمـاً
مِـن جـودِ طهـرِكِ
للـخـلائـق ِ
مـولـدا
كـلُّ الـوجـودِ
لـحـكـيـكِ الأبـديِّ
ظـلُّ هـو الـصَّـدى
قـد ظـلَّ حـبـُّكِ
يـا حـبـيـبـة َ أحـمـدٍ
فـي خـيـرِ سـاحـاتِ الـغـرام ِ
الـفـارسَ الـمـتـسـيِّـدا
حـقٌ
لكـلِّ قـصـيـدةٍ
حُـرِقـتْ
بـحـبـِّـكِ
أن تـعـيـشَ
و تــُفـتـَـدَى
مـاذا تـبـقــَّى
لـلـكـواكـبِ
مِـنْ عـلـوِّ
إن يـكـنْ
أصـلُ الـعـلـوِّ
و فـرعـُـهُ
فـي عـشـق ِ فـاطـمـةٍ
صـدى
عبدالله علي الأقزم 22/6/1426هـ[/align]
أن يـتـجـددا
أتـريـدهُ وهـجـاً
مـثـيـراً
جـامـحـاً
مـتـوددا
أتـريـدُهُ سـطـراً
يـُـثـيـرُ
عـوالـمـاً
فـيـشـبُّ
فـي نـيـران عـشـقـِكَ
سـيـِّدا
سـتـراهُ
فـي بـركـاتِ آل مـحـمَّـدٍ
صـنـفـاً
جـديـداً
جـيِّـدا
سـتـراهُ
عـنـد الـبـضـعـةِ الـزهـراء ِ
حـتـمـاً
قـد تـفـتـَّـحَ
لـلـخـلائـق ِ فـرقـدا
مـنْ نـبـع ِ فـاطـمـةٍ
تـجـيءُ كـواكـبٌ
عـيـداً
مِـنَ الـصـلـواتِ
أحـلـى مـا يـكـونُ
و أسـعـدا
و هـو الـذي
نـشـرَ الـمـشـارقَ
فـي يـديـهِ
مـحـمَّـدا
و هـو الـذي
بـضـيـاء ِ فـاطـمـةٍ
مـضـى
نـجـمـاً
و قـافـيـة ً
و بـسـمـة َ زهـرة ٍ
فـأقـامَ
أحـرفـَـهُ
الـزواهـرَ
مـســجـدا
يـا عـيـدُ أقـبـلْ
فـالـمـجـرَّة ُ فـاطـمٌ
و مـدارُهـا
بـدم ِالـصـلاةِ
تـوقـَّـدا
أقـمـارُهـا الأطـهـارُ
روح ُ الـديـن ِ
و الـدنـيـا
و بـسـمـلـة ُ الـهـدى
رايـاتُ ديـن ِ اللهِ
تـخـفـقُ
دائـمـاً
فـي عـشـق ِ
فـاطـمـةٍ
فـتـمـتـلكُ الـمـدى
بـيـن الـنـَّيـازكِ
قـد ذكـرنـا إسـمـهـا
فـأحـالـنـا
أنـَّـى نـكـونُ
لـذكـرهِ
أحـلـى شـذا
كـلُّ النـجـوم ِ
إذا
قـلـبـنـاهـا
رأيـنـا
كـلَّ شـيـعـةِ فـاطـم ٍ
قـطرَ الـنـدى
وهـجُ الـسَّـمـاء ِ
طـريـقـُهـا
و دعـاؤهـا
قـد طـافَ سـبـعـاً
و اسـتـنـارَ جـمـالُـهُ
و أعـادَ لـلأمـس ِ
الـمـكـبـَّـل ِ
فـي الـظـلام ِ
لـهُ غـدا
يـا زهـرة َ الـمـحـرابِ
يـا مـدَّ الـحـنـان ِ
و كـلَّ أبـواب ِ الـهـدى
شـهـبُ الـعـبـادةِ
فـي دعـائـكِ
فـي ركـوعـكِ
فـي سـجـودكِ
لن يقيدها
مدى
هـذي الـسَّـمـاءُ
و أرضُـهـا
في نـورِ
مـيـلادِ الـجـمـال ِ
تـوحَّـدا
مـيـلادُكِ الـمـيـمـون ُ
يـمـنـحُ
دائـمـاً
مِـن جـودِ طهـرِكِ
للـخـلائـق ِ
مـولـدا
كـلُّ الـوجـودِ
لـحـكـيـكِ الأبـديِّ
ظـلُّ هـو الـصَّـدى
قـد ظـلَّ حـبـُّكِ
يـا حـبـيـبـة َ أحـمـدٍ
فـي خـيـرِ سـاحـاتِ الـغـرام ِ
الـفـارسَ الـمـتـسـيِّـدا
حـقٌ
لكـلِّ قـصـيـدةٍ
حُـرِقـتْ
بـحـبـِّـكِ
أن تـعـيـشَ
و تــُفـتـَـدَى
مـاذا تـبـقــَّى
لـلـكـواكـبِ
مِـنْ عـلـوِّ
إن يـكـنْ
أصـلُ الـعـلـوِّ
و فـرعـُـهُ
فـي عـشـق ِ فـاطـمـةٍ
صـدى
عبدالله علي الأقزم 22/6/1426هـ[/align]