نبض الولاء
New member
- إنضم
- 27 أبريل 2005
- المشاركات
- 290
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 123
أبرار شابة يافعة تتكلم بنبرة هادئة تسقطب قلوب من حولها بنظرتها الوادعة وحديثها الصادق هكذا كانت ولازالت ولكن بعد سنوات قلائل عدتها فرأيت حالها قد تغير شحب لونها وانحنى كاهلها الضعيف حينما تتكلم تخفى حزن دفين بداخلها يكويها يحيل نهارها الى ليل كئيب.
أحترت كيف أبدأ حديثي معها ؟ ولكن كيف لي أن أتركها وماعهدتها هكذا؟ رأت علامات السؤال واضحة على تعابير وجهي.
في بداية الأمر حاولت تلطيف الجو ولكنها لم تستطع فكل ذرة في كيانها تأبى السكوت عيناها الواسعتان ترقرق الدمع فيهما صوتها الهادئ أخذ يتقطع نبضات قلبها اخذت تتسارع.
حقيقة الأمر أدركت بأني محرجة لاأدري أهدأ من روعها ؟ أم أتركها لتبوح بما يكدر صفو حياتها؟
رفعت رأسها إلى الأعلى محاولة منع قطرات من الدموع التي أخذت تنهال بسرعة من السقوط وتداركت الأمر بحركة لطيفة أوة : نسيت أن أضيفك.
لا عليكم هي فرصة للهروب من واقع مر تعيشه أبرار تأخرت قليلا لتكفكف دمع حزين ثم عادت تحمل كوب من عصير الليمون وقطعة من الحلوى .
أدعوا الله أن أجيد سرد هذه القصة وإلا..........
ملاحظه ماأشوف ردود ليكون مافي قراء لو بس مشرفا القسم يجبرون بخاطري قولوا عادي ارحب باي انتقاد .
أحترت كيف أبدأ حديثي معها ؟ ولكن كيف لي أن أتركها وماعهدتها هكذا؟ رأت علامات السؤال واضحة على تعابير وجهي.
في بداية الأمر حاولت تلطيف الجو ولكنها لم تستطع فكل ذرة في كيانها تأبى السكوت عيناها الواسعتان ترقرق الدمع فيهما صوتها الهادئ أخذ يتقطع نبضات قلبها اخذت تتسارع.
حقيقة الأمر أدركت بأني محرجة لاأدري أهدأ من روعها ؟ أم أتركها لتبوح بما يكدر صفو حياتها؟
رفعت رأسها إلى الأعلى محاولة منع قطرات من الدموع التي أخذت تنهال بسرعة من السقوط وتداركت الأمر بحركة لطيفة أوة : نسيت أن أضيفك.
لا عليكم هي فرصة للهروب من واقع مر تعيشه أبرار تأخرت قليلا لتكفكف دمع حزين ثم عادت تحمل كوب من عصير الليمون وقطعة من الحلوى .
أدعوا الله أن أجيد سرد هذه القصة وإلا..........
ملاحظه ماأشوف ردود ليكون مافي قراء لو بس مشرفا القسم يجبرون بخاطري قولوا عادي ارحب باي انتقاد .