عازم الرحيل
New member
السلام عليكم
كيف الحال...؟
هذه ثاني خاطرة إلي في المنتدى اتمنى ان اكون قد تقدمت إلى الأحسن..
تخيلتك يا أعز الناس جمانة.. شبهتك بعدها بالحمامة.. لقيتك وردة مزدانة.. أحببتك وأنت دوحة فرحانة.. تخيلتك وسط شمل الناس.. رأيتك حور في الجنان.. عرفتك بوضعك التاج الوهاج.. انتظرتك طول الزمان.. وأتيتِ بالتفاح والرمان.. وأسقيتني من حنانك كالماء.. أحبك وأنتِ بالفؤاد حضور.. أحرسك في الصبح من زحمة الناس.. و أوصلك إلى البيت من مخاطر الأشرار.. تخيلتك.. ياقوت ومرجان احمرا.. فنظرت لكِ فكنت ألماسا وجوهرا.. صورتك نورت الدجى الحالك.. وأضاءت بيتكِ الحالم.. أين بيتكِ؟.. بيتك كهف كبير في قلبي.. أبوابه قفصي الصدري.. نوافذه شراين وأوردة قلبي.. من تكوني؟.. أنت فارسة أحلامي.. أنت زهرة أكواني.. أنت عشقي في الحياة.. ما أسمك؟.. أسمك ذا رائحة زكية.. شكله كالوردة البهية.. طعمه بنكهة غنية.. أحبك.. حتى وأن لم أراكِ.. أصبر على فراقكِ..كصبر أيوب النبي.. واكون بعدها مسرورا كثير.. أحب العذاب منكِ.. وأمسح دمع عينيكِ.. وأحب مقلتيكِ.. وأحبك فوق رأسكِ.. أنت وشم في قلبي.. أنت بركان حب في صدري.. وكيف لا أحبك؟.. وأنت أعطيتني الحياة من جديد.. أنت جعلتني نشيطا نشيط.. علمتني لا يئس مع الحياة.. أرجعتِ روحي من جديد.. أذهب إلى العمل كل حين.. أكتب فيك كل جميل.. وأقول في الختام أحبك.. كحب مجنون ليلى.. أو حميل لبنثى .. ترقصين مع انغام الطيور.. وتغنين بصوتك العذوب.. وتقفين عند برجك الغيور.. وتأخذين حبيبك مع سرابيل الطيور.. أخذت الحب منك.. وتعلمت كيف أرسمك.. وأصورك وأهيئكِ للبدر في بزوغه.. أحبك وأحلم بكِ كل يومٍ.. ولكن متى سوف أراكِ.. وأسمع صوتكِ؟..
تحياتي
كيف الحال...؟
هذه ثاني خاطرة إلي في المنتدى اتمنى ان اكون قد تقدمت إلى الأحسن..
تخيلتك يا أعز الناس جمانة.. شبهتك بعدها بالحمامة.. لقيتك وردة مزدانة.. أحببتك وأنت دوحة فرحانة.. تخيلتك وسط شمل الناس.. رأيتك حور في الجنان.. عرفتك بوضعك التاج الوهاج.. انتظرتك طول الزمان.. وأتيتِ بالتفاح والرمان.. وأسقيتني من حنانك كالماء.. أحبك وأنتِ بالفؤاد حضور.. أحرسك في الصبح من زحمة الناس.. و أوصلك إلى البيت من مخاطر الأشرار.. تخيلتك.. ياقوت ومرجان احمرا.. فنظرت لكِ فكنت ألماسا وجوهرا.. صورتك نورت الدجى الحالك.. وأضاءت بيتكِ الحالم.. أين بيتكِ؟.. بيتك كهف كبير في قلبي.. أبوابه قفصي الصدري.. نوافذه شراين وأوردة قلبي.. من تكوني؟.. أنت فارسة أحلامي.. أنت زهرة أكواني.. أنت عشقي في الحياة.. ما أسمك؟.. أسمك ذا رائحة زكية.. شكله كالوردة البهية.. طعمه بنكهة غنية.. أحبك.. حتى وأن لم أراكِ.. أصبر على فراقكِ..كصبر أيوب النبي.. واكون بعدها مسرورا كثير.. أحب العذاب منكِ.. وأمسح دمع عينيكِ.. وأحب مقلتيكِ.. وأحبك فوق رأسكِ.. أنت وشم في قلبي.. أنت بركان حب في صدري.. وكيف لا أحبك؟.. وأنت أعطيتني الحياة من جديد.. أنت جعلتني نشيطا نشيط.. علمتني لا يئس مع الحياة.. أرجعتِ روحي من جديد.. أذهب إلى العمل كل حين.. أكتب فيك كل جميل.. وأقول في الختام أحبك.. كحب مجنون ليلى.. أو حميل لبنثى .. ترقصين مع انغام الطيور.. وتغنين بصوتك العذوب.. وتقفين عند برجك الغيور.. وتأخذين حبيبك مع سرابيل الطيور.. أخذت الحب منك.. وتعلمت كيف أرسمك.. وأصورك وأهيئكِ للبدر في بزوغه.. أحبك وأحلم بكِ كل يومٍ.. ولكن متى سوف أراكِ.. وأسمع صوتكِ؟..
تحياتي