الصديق الغادر
New member
- إنضم
- 12 مايو 2005
- المشاركات
- 433
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 41
بسم الله الرحمن الرحيم
[/color]
إليكم هذا الموضوع المهم الذي يغفل عنه الكثير من الأخوان والأخوات والذين يقولون أن سماع الأغاني دون قصد عادي يفتون من عندهم
حكم الغناء
أولاً: آية الله العظمى السيد علي الخامنائي دام ظله:
(1) ما هو الغناء؟ وهل هو صوت الإنسان فقط أم يعمّ الأصوات الحاصلة من الآلات؟
الجواب: الغناء هو صوت الإنسان إذا كان مع الترجيع المتناسب مع مجالس اللهو والمعصية، ويحرم التغنّي على هذا النحو وكذا الاستماع إليه.
ثانياً: آية الله العظمى السيد علي السيستاني دام ظله:
(1) يكثر السؤال عن الأغاني المحللة والأغاني المحرمة، فهل نستطيع أن نقول أن الأغاني المحرمة هي تلك التي تثير الغرائز الجنسية الشهوانية وتدعو الى الابتذال والميوعة أما الأغاني التي لا تثير الغرائز الهابطة والتي تسمو بالنفوس والأفكار الى مستوى رفيع كالاغاني الدينية التي تتغنى بسيرة النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) أو بمدح الائمة (عليهم السلام) أو الاغاني والاناشيد الحماسية، وأضرابها أغان محللة؟
الجواب: الغناء حرام كله، وهو على المختار،: الكلام اللهوي الذي يوتى به بالالحان المتعارفة عند اهل اللهو واللعب، ويلحق به في الحرمة قراءة القرآن الكريم والادعية المباركة بهذه الالحان، واما قراءة ماسوى ذلك من الكلام غير اللهوي ـ كالاناشيد والمدائح ـ بالالحان الغنائية فحرمتها تبتني على الاحتياط اللزومي.
ثالثاً: آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي دام ظله:
الغناء(ترجيع الصوت بشكل مناسب لمجالس اللهو المشتمل على مضمون باطل) والاستماع إليه حرام. ويحب على الأحوط الاجتناب عن مطلق التغني مع ترجيع الصوت ولو لم يكن مشتملاً على مضمون باطل. وكذا الموسيقى اللهوية (العزف على الآلات الخاصة على نحو يتناسب مع مجالس اللهو) و الاستماع اليه حرام. فالموسيقى اللهوية حرام ولا فرق بين أنواعها التراثية وغيرها.
رابعاً: آية الله العظمى الشيخ محمد الفاضل اللنكراني دام ظله:
الغناء، وهو ترجيع الصوت المطرب المناسب لمجالس اللهو واللعب حرام.
خامساً: آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي الكلبيكاني دام ظله:
الغناء عبارة عن الصوت المشتمل على الترجيع المطرب المناسب لمجالس الطرب، والموسيقى تارة تطلق على الغناء وأخرى على الآلات المختلفة كالعود والبزق والدف وغيره. والموسيقى اذا اعتبرناها بمعنى الغناء والالحان واستعمال المعازف، فما كان متعارفاً ومتداولاً منها بين أهل اللهو والطرب من قديم الأيام وما استعمل من أنواعها ويستعمل في مختلف البلدان والمناطق حرام.
سادساً: آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي دام ظله:
كل الأصوات والألحان المناسبة لمجالس اللهو والفساد حرام، وتشخيص ذلك بالرجوع الى أهل العرف.
سابعاً: الامام الخميني قدس سره:
الغناء حرام فعله وسماعه والتكسب به، وليس هو مجرد تحسين الصوت، بل هو مده وترجيعه بكيفية خاصة مطربة تناسب مجالس اللهو ومحافل الطرب وآلات اللهو والملاهي. ولا فرق بين استعماله في كلام حق من قراءة القرآن والدعاء والمرثية وغيره من شعر أو نثر، بل يتضاعف عقابه لو استعمله فيما يطاع به الله تعالى نعم قد يستثنى غناء المغنيات في الاعراس وهو غير بعيد ولا يترك الاحتياط بالاقتصار على زف العرائس والمجلس المعد له مقدما ومؤخراً لا مطلق المجالس بل الاحوط الاجتناب مطلقاً.
ثامناً: الامام الخوئي قدس سره:الغناء حرام اذا وقع على وجه اللهو والباطل بمعنى ان تكون الكيفية كيفية لهوية، والعبرة في ذلك بالصدق العرفي وكذا استماعه ولا فرق في حرمته بين وقوعه في قراءة ودعاء ورثاء وغيرها، ويستثنى منه غناء النساء في الأعراس إذا لم يضم اليه محرم آخر من الضرب بالطبل والتكلم بالباطل، ودخول الرجال على النساء وسماع أصواتهن على نحو تهييج الشهوة، وإلا حرم ذلك.
تاسعاً: آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم دام ظله:
كل لحن يناسب ألحان مجالس أهل الطرب والفسوق يحرم استماعه.
[/color]
إليكم هذا الموضوع المهم الذي يغفل عنه الكثير من الأخوان والأخوات والذين يقولون أن سماع الأغاني دون قصد عادي يفتون من عندهم
حكم الغناء
أولاً: آية الله العظمى السيد علي الخامنائي دام ظله:
(1) ما هو الغناء؟ وهل هو صوت الإنسان فقط أم يعمّ الأصوات الحاصلة من الآلات؟
الجواب: الغناء هو صوت الإنسان إذا كان مع الترجيع المتناسب مع مجالس اللهو والمعصية، ويحرم التغنّي على هذا النحو وكذا الاستماع إليه.
ثانياً: آية الله العظمى السيد علي السيستاني دام ظله:
(1) يكثر السؤال عن الأغاني المحللة والأغاني المحرمة، فهل نستطيع أن نقول أن الأغاني المحرمة هي تلك التي تثير الغرائز الجنسية الشهوانية وتدعو الى الابتذال والميوعة أما الأغاني التي لا تثير الغرائز الهابطة والتي تسمو بالنفوس والأفكار الى مستوى رفيع كالاغاني الدينية التي تتغنى بسيرة النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) أو بمدح الائمة (عليهم السلام) أو الاغاني والاناشيد الحماسية، وأضرابها أغان محللة؟
الجواب: الغناء حرام كله، وهو على المختار،: الكلام اللهوي الذي يوتى به بالالحان المتعارفة عند اهل اللهو واللعب، ويلحق به في الحرمة قراءة القرآن الكريم والادعية المباركة بهذه الالحان، واما قراءة ماسوى ذلك من الكلام غير اللهوي ـ كالاناشيد والمدائح ـ بالالحان الغنائية فحرمتها تبتني على الاحتياط اللزومي.
ثالثاً: آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي دام ظله:
الغناء(ترجيع الصوت بشكل مناسب لمجالس اللهو المشتمل على مضمون باطل) والاستماع إليه حرام. ويحب على الأحوط الاجتناب عن مطلق التغني مع ترجيع الصوت ولو لم يكن مشتملاً على مضمون باطل. وكذا الموسيقى اللهوية (العزف على الآلات الخاصة على نحو يتناسب مع مجالس اللهو) و الاستماع اليه حرام. فالموسيقى اللهوية حرام ولا فرق بين أنواعها التراثية وغيرها.
رابعاً: آية الله العظمى الشيخ محمد الفاضل اللنكراني دام ظله:
الغناء، وهو ترجيع الصوت المطرب المناسب لمجالس اللهو واللعب حرام.
خامساً: آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي الكلبيكاني دام ظله:
الغناء عبارة عن الصوت المشتمل على الترجيع المطرب المناسب لمجالس الطرب، والموسيقى تارة تطلق على الغناء وأخرى على الآلات المختلفة كالعود والبزق والدف وغيره. والموسيقى اذا اعتبرناها بمعنى الغناء والالحان واستعمال المعازف، فما كان متعارفاً ومتداولاً منها بين أهل اللهو والطرب من قديم الأيام وما استعمل من أنواعها ويستعمل في مختلف البلدان والمناطق حرام.
سادساً: آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي دام ظله:
كل الأصوات والألحان المناسبة لمجالس اللهو والفساد حرام، وتشخيص ذلك بالرجوع الى أهل العرف.
سابعاً: الامام الخميني قدس سره:
الغناء حرام فعله وسماعه والتكسب به، وليس هو مجرد تحسين الصوت، بل هو مده وترجيعه بكيفية خاصة مطربة تناسب مجالس اللهو ومحافل الطرب وآلات اللهو والملاهي. ولا فرق بين استعماله في كلام حق من قراءة القرآن والدعاء والمرثية وغيره من شعر أو نثر، بل يتضاعف عقابه لو استعمله فيما يطاع به الله تعالى نعم قد يستثنى غناء المغنيات في الاعراس وهو غير بعيد ولا يترك الاحتياط بالاقتصار على زف العرائس والمجلس المعد له مقدما ومؤخراً لا مطلق المجالس بل الاحوط الاجتناب مطلقاً.
ثامناً: الامام الخوئي قدس سره:الغناء حرام اذا وقع على وجه اللهو والباطل بمعنى ان تكون الكيفية كيفية لهوية، والعبرة في ذلك بالصدق العرفي وكذا استماعه ولا فرق في حرمته بين وقوعه في قراءة ودعاء ورثاء وغيرها، ويستثنى منه غناء النساء في الأعراس إذا لم يضم اليه محرم آخر من الضرب بالطبل والتكلم بالباطل، ودخول الرجال على النساء وسماع أصواتهن على نحو تهييج الشهوة، وإلا حرم ذلك.
تاسعاً: آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم دام ظله:
كل لحن يناسب ألحان مجالس أهل الطرب والفسوق يحرم استماعه.