- إنضم
- 17 يوليو 2004
- المشاركات
- 9,219
- مستوى التفاعل
- 27
- النقاط
- 48
..
لست مغروراً ببلدي ولا بمن انتمي لهم، ولم أكن أدرك أهمية بلدي وشعبي فيما مضى من السنوات السابقة بالقدر الكافي الذي يجعلني أشعر بالفخر، غير أني تيقنت فيما بعد أن شعب البحرين مختلف عن باقي شعوب العالم كوني أنتمي إليه، شعبي سباق في مجالات عديدة منها إيمانه الراسخ بالقضية الفلسطينية ومظلومية الشعب الفلسطيني، وخرج بمسيرات كبيرة وحاشدة غفيرة على مستوى البلد نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم على مر السنين، نعم شعبي شعب على درجة عالية من الوعي ويمتلك قدرة عالية على التمييز بين الصح والخطأ، وأنا فخور جداً لأني انتمي لهذا الشعب العظيم.
إيمان شعب البحرين بعدالة القضية الفلسطينية لم يكن وليد اليوم ولم يتوقف دعمه للقضية الفلسطينية في يوم من الأيام وكان مبادراً سباقاً لكل ما من شأنه أن يصب في مصلحة القضية الفلسطينية.
أنا هنا وفي هذا الموضوع فقط أردت أن أكتب هذه الكلمات العشوائية التي تعبر عن ما بداخلي في هذه اللحظات..
وفي الختام أترككم مع أنشودة (نشيد الوطن) لفرقة أبي تراب "البحرانية" والتي أبدعت الفرقة فيها عندما تناولت القضية الفلسطينية بقالب إبداعي مميز قل نظيره..
أبي معاً تعال في شوارع القدس نجول
لنا وطن وقبةٌ حزينةٌ على السهول
بنيتي يا درةً أحبها حباً يطول
لنا وطن لكن من الغزاتِ او من النصول
أبي إذاً ليس لنا مدائنٌ ولا حقول
ولا سكن ولا حضارة الهداةِ والرسول
أبي معاً تعال في شوارع القدس نجول
لنا وطن وقبةٌ حزينةٌ على السهول
بنيتي يا درةً أحبها حباً يطول
لنا وطن لكن من الغزاتِ او من النصول
أبي إذاً ليس لنا مدائنٌ ولا حقول
ولا سكن ولا حضارة الهداةِ والرسول
أبي إذاً ليس لنا مدائنٌ ولا حقول
ولا سكن ولا حضارة الهداةِ والرسول
لنحرم الرصاص أن يجول في الدير
سنفتحُ الصدور للرصاصة مقر
ولن ولن تطيش..
لأن أرضنا سليبتٌ وتحتضر
سنرفق الدماء بالتراب والحجر
لكي لكي تعيش..
لنحرم الرصاص أن يجول في الدير
سنفتحُ الصدور للرصاصة مقر
ولن ولن تطيش..
ولن ولن تطيش..
لأن أرضنا سليبةٌ وتحتضر
سنرفق الدماء بالتراب والحجر
لكي لكي تعيش..
لكي لكي تعيش..
أبي وقل إلى اليهودِ أننا هنا
وأن هذي أرضنا وتلك قدسنا
فابعث لنا رصاصةً وابعث لنا المنى
سنبعث الشهيد بالفؤادِ حاضنا
أبي وقل إلى اليهودِ أننا هنا
وأن هذي أرضنا وتلك قدسنا
فابعث لنا رصاصةً وابعث لنا المنى
سنبعث الشهيد بالفؤادِ حاضنا
لست مغروراً ببلدي ولا بمن انتمي لهم، ولم أكن أدرك أهمية بلدي وشعبي فيما مضى من السنوات السابقة بالقدر الكافي الذي يجعلني أشعر بالفخر، غير أني تيقنت فيما بعد أن شعب البحرين مختلف عن باقي شعوب العالم كوني أنتمي إليه، شعبي سباق في مجالات عديدة منها إيمانه الراسخ بالقضية الفلسطينية ومظلومية الشعب الفلسطيني، وخرج بمسيرات كبيرة وحاشدة غفيرة على مستوى البلد نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم على مر السنين، نعم شعبي شعب على درجة عالية من الوعي ويمتلك قدرة عالية على التمييز بين الصح والخطأ، وأنا فخور جداً لأني انتمي لهذا الشعب العظيم.
إيمان شعب البحرين بعدالة القضية الفلسطينية لم يكن وليد اليوم ولم يتوقف دعمه للقضية الفلسطينية في يوم من الأيام وكان مبادراً سباقاً لكل ما من شأنه أن يصب في مصلحة القضية الفلسطينية.
أنا هنا وفي هذا الموضوع فقط أردت أن أكتب هذه الكلمات العشوائية التي تعبر عن ما بداخلي في هذه اللحظات..
وفي الختام أترككم مع أنشودة (نشيد الوطن) لفرقة أبي تراب "البحرانية" والتي أبدعت الفرقة فيها عندما تناولت القضية الفلسطينية بقالب إبداعي مميز قل نظيره..
أبي معاً تعال في شوارع القدس نجول
لنا وطن وقبةٌ حزينةٌ على السهول
بنيتي يا درةً أحبها حباً يطول
لنا وطن لكن من الغزاتِ او من النصول
أبي إذاً ليس لنا مدائنٌ ولا حقول
ولا سكن ولا حضارة الهداةِ والرسول
أبي معاً تعال في شوارع القدس نجول
لنا وطن وقبةٌ حزينةٌ على السهول
بنيتي يا درةً أحبها حباً يطول
لنا وطن لكن من الغزاتِ او من النصول
أبي إذاً ليس لنا مدائنٌ ولا حقول
ولا سكن ولا حضارة الهداةِ والرسول
أبي إذاً ليس لنا مدائنٌ ولا حقول
ولا سكن ولا حضارة الهداةِ والرسول
لنحرم الرصاص أن يجول في الدير
سنفتحُ الصدور للرصاصة مقر
ولن ولن تطيش..
لأن أرضنا سليبتٌ وتحتضر
سنرفق الدماء بالتراب والحجر
لكي لكي تعيش..
لنحرم الرصاص أن يجول في الدير
سنفتحُ الصدور للرصاصة مقر
ولن ولن تطيش..
ولن ولن تطيش..
لأن أرضنا سليبةٌ وتحتضر
سنرفق الدماء بالتراب والحجر
لكي لكي تعيش..
لكي لكي تعيش..
أبي وقل إلى اليهودِ أننا هنا
وأن هذي أرضنا وتلك قدسنا
فابعث لنا رصاصةً وابعث لنا المنى
سنبعث الشهيد بالفؤادِ حاضنا
أبي وقل إلى اليهودِ أننا هنا
وأن هذي أرضنا وتلك قدسنا
فابعث لنا رصاصةً وابعث لنا المنى
سنبعث الشهيد بالفؤادِ حاضنا