- إنضم
- 17 يوليو 2004
- المشاركات
- 9,227
- مستوى التفاعل
- 27
- النقاط
- 48
اليوم هو ذكرى افتتاح ملتقى الشعراء التاسعة عشر، إنه يوم يذكرنا برحلتنا التي امتدت لسنوات نحو الأدب والطبخ والضحك والموسيقى والصوتيات والنقاشات الجماعية والتقدم التكنلوجي الذي تسارع بشكل كبير في العقد والنصف تقريباً، حيث لا أحد هنا اليوم، استحضر تلك الذكريات الجميلة والبسيطة لمجتمعنا الصغير المترابط (ملتقى الشعراء).
كان افتتاح ملتقى الشعراء محطة هامة في مسيرة حياتي وكان في الواقع خطوة جريئة في ذلك الوقت مع كثرة المواقع والمنتديات الالكترونية، وقد يسأل سائل لماذا لا زلت أُصر على بقاء ملتقى الشعراء مفتوح حتى هذه اللحظة ولا يوجد من يشارك فيه ويقوم بإعداد المواضيع والردود ولا يوجد حتى طاقم إشرافي فيه؟
الجواب بكل بساطة أن ملتقى الشعراء باقي لما له من ذكريات جميلة في قلبي، علاوةً على ذلك توجد فيه العديد من المواضيع التي يقوم بزيارتها العديد من الأشخاص في وطننا العربي ليأخذوا منها ما يفيدهم (العلم صدقة جارية).
أنا افتخر بما حققناه جميعاً (أعضاء ملتقى الشعراء)، وأرجو للجميع مستقبل زاهر وحياة مليئة بالطموح والتفاؤل والثبات وأدعوكم أينما كنتم للإصرار على تحقيق أهدافكم مهما كانت العقبات، أأمل أن لا تتخلو عن أحلامكم، طموحاتكم، ذكرياتكم، وتفتخروا بأنفسكم وعملكم مهما كان صغيراً ام كبير.
كما أرجو أن يكون استمرار عمل ملتقى الشعراء مصدر إلهام للجميع للتمسك بالإحلام والذكريات.
وأخيراً للذكرى أرفق لكم ثلاث صور من الأرشيف من بين مجموعة صور قد أضعها مستقبلاً من صور أرشيف ملتقى الشعراء ملاحظة (الصور في ستايل الملتقى لا تظهر)
30 أكتوبر 2004
24 مايو 2007
9 فبراير 2011
إلى هنا وتقبلوا مني خالص التحيات،،
كان افتتاح ملتقى الشعراء محطة هامة في مسيرة حياتي وكان في الواقع خطوة جريئة في ذلك الوقت مع كثرة المواقع والمنتديات الالكترونية، وقد يسأل سائل لماذا لا زلت أُصر على بقاء ملتقى الشعراء مفتوح حتى هذه اللحظة ولا يوجد من يشارك فيه ويقوم بإعداد المواضيع والردود ولا يوجد حتى طاقم إشرافي فيه؟
الجواب بكل بساطة أن ملتقى الشعراء باقي لما له من ذكريات جميلة في قلبي، علاوةً على ذلك توجد فيه العديد من المواضيع التي يقوم بزيارتها العديد من الأشخاص في وطننا العربي ليأخذوا منها ما يفيدهم (العلم صدقة جارية).
أنا افتخر بما حققناه جميعاً (أعضاء ملتقى الشعراء)، وأرجو للجميع مستقبل زاهر وحياة مليئة بالطموح والتفاؤل والثبات وأدعوكم أينما كنتم للإصرار على تحقيق أهدافكم مهما كانت العقبات، أأمل أن لا تتخلو عن أحلامكم، طموحاتكم، ذكرياتكم، وتفتخروا بأنفسكم وعملكم مهما كان صغيراً ام كبير.
كما أرجو أن يكون استمرار عمل ملتقى الشعراء مصدر إلهام للجميع للتمسك بالإحلام والذكريات.
وأخيراً للذكرى أرفق لكم ثلاث صور من الأرشيف من بين مجموعة صور قد أضعها مستقبلاً من صور أرشيف ملتقى الشعراء ملاحظة (الصور في ستايل الملتقى لا تظهر)
30 أكتوبر 2004
24 مايو 2007
9 فبراير 2011
إلى هنا وتقبلوا مني خالص التحيات،،