السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
* تتغذْى الحنْآيِآ بِ الأُمنْيآت ، وُيُرسّلُ الفُؤاد
قصُآصآت لِ آلسمْآء لِ تلتف ب الغمْآم
فْ تتنْفسّ بِ الأمْل / ويستوُطنْآ فْرحٌ أنتعش
# يندهُ آلبْعُض لِ أمنْيآتِهمْ فْلآ تُجيبْ * فْ يلتزمْ طقوُسّ التْعبْ
ويرْسمْ بِ البْآطنْ إعآقه قُدره !
فْلآ يْصْعد بْل يحُلم فْقط بِ النْهوُض ، وُيلبثْ يحطمْ الأمْل الذيِ ولده -
وُ يعتقد إن هْكذآ حيآته سّ تْسيِر !
نْظرتْهُ لِ طْريِقه ، بأنْهُ مُترفٌ بِ المشآقْ *
ويتوُسّطْهُ مْخآطْر لن يستطْيِع تجنُبهآ !
وأنْ الأمْل سّ يُزهْق يوُماَ فْ يسّقُط هوُ بْ العنْآء
فْ تبْدآء رحلةْ التحْطيِم والتحطيمْ لِ قُدرآته وُ مُعجِزآتْه
* التْحطيم وإن نجحت سّ يتُرك أثْرهُ فْيِك
ويجْعْل سّبب نجآحك صُدفْه وإن تعبْت / فْ اجتنْبْه
يْرى موُآهبْ النْآسّ ويتفحصْهآ بِ تمْعُن *
وموُهبتُهُ بِ الفْرآغ تسّبْح !
وحيُزُه يِصدْرُ هسّيسٌ إليه وإليه فْقط
ولكنْهُ يُغلقَ الأذنْ عنْ السمْآع
فْ يتْرك مْكآنْهُ خالياً إلآ منْ قدُرآتْه السآكنْه
* لكْ مكآن من الأنْجآزآت ولكنْك تعمْيِ عينْك
عنْه * وتْبتعْد وتلبثُ الحيآة مُتعطْشةً إليهآ وإليِك ،
فْ بدأ من الأن رحلة البْحث
يُخآلُ إليِه بأن الوُقت بدأ بِ الفنْآء
فْ يسكُب وُقتْه المُتبْقيِ بِمْآ لآ ينْفْعَ !
وُيْرآ بِأنْ المتفوُقيِنْ / لديهم هديِة وُقتً زآئد
وهوُ لآ يمْلكُ منْ الوُقتِ شئ *
فْ تجْريِ العقآربْ وُهوُ مُصر على رأيِه
بأنْ الوُقت لمْ يكُن لهَ !
* لمْ يختْصُ الوُقت لِ أحد دوُن أحد / بْل الجمْيِع
بِ بين كفوُفْهم وُقتْ - فْ كُنْ ذكْياَ وأستغلُه لِ صآلحْك
بْينْ يديِه شمْعهَ / تنْتظْر منْه تنْفُسّ الضْوء لِ تْشتْعْل
لكنْهُ يحكمْ أغلآقْه ثُغرهَ * فْ يبقى بِ عُتمْه
فْ يتخبطْ بْين أوُجآع إحبْآطْهَ الذي بنْآه
ويظْل كمْآ هوُ ، دوُنْ أيِ سمْآءَ يهْطلُ تمْيُز
* أشعْل شمْعتك بنْفسّك وَ لآنتْظر غْيرك لِ يتنْفس
و يشعِلهآ / وأجعلهْآ بْدآيِه سلسلة التفوُق
ينْظر بِ أنْه الوُحْيِد الذيِ مآتت أمُنْآيتُه *
فْ ينْعزل ويبقى بِ مْكآنْه دوُن نمْوُ
فْ يتعرضْ لِ الأنْكسّآر عند إي لمْسةِ هوُآء
* ضْع بِ عقلك الأُمنْيآت لآتمْوت بل تسّكُن
إن لمْ تجد روُحً وآثْقه بِهآ
يبْقى منْزلهُ دوُن سقفْ يحمْيِه منْ المْطر الشديِد -
وُمهزوُزاً ! / وقآبْل لِ نْزع دوُن أيِ مُقآوُمْه
بينمْآ منْزل منْ ربى أمُنْيآتْه ع أمْل ، وآقفا كْ الجْبْل
وُ مُهلك عوُآصْف الضْعف
* لنْ يُشيد منْزلك بِ سهوُله ! وكسّل
بْل يحتآج لِ عزْيمْه ، وأمْل تكُسّبُه قوُه وصبْر
* تتغذْى الحنْآيِآ بِ الأُمنْيآت ، وُيُرسّلُ الفُؤاد
قصُآصآت لِ آلسمْآء لِ تلتف ب الغمْآم
فْ تتنْفسّ بِ الأمْل / ويستوُطنْآ فْرحٌ أنتعش
# يندهُ آلبْعُض لِ أمنْيآتِهمْ فْلآ تُجيبْ * فْ يلتزمْ طقوُسّ التْعبْ
ويرْسمْ بِ البْآطنْ إعآقه قُدره !
فْلآ يْصْعد بْل يحُلم فْقط بِ النْهوُض ، وُيلبثْ يحطمْ الأمْل الذيِ ولده -
وُ يعتقد إن هْكذآ حيآته سّ تْسيِر !
نْظرتْهُ لِ طْريِقه ، بأنْهُ مُترفٌ بِ المشآقْ *
ويتوُسّطْهُ مْخآطْر لن يستطْيِع تجنُبهآ !
وأنْ الأمْل سّ يُزهْق يوُماَ فْ يسّقُط هوُ بْ العنْآء
فْ تبْدآء رحلةْ التحْطيِم والتحطيمْ لِ قُدرآته وُ مُعجِزآتْه
* التْحطيم وإن نجحت سّ يتُرك أثْرهُ فْيِك
ويجْعْل سّبب نجآحك صُدفْه وإن تعبْت / فْ اجتنْبْه
يْرى موُآهبْ النْآسّ ويتفحصْهآ بِ تمْعُن *
وموُهبتُهُ بِ الفْرآغ تسّبْح !
وحيُزُه يِصدْرُ هسّيسٌ إليه وإليه فْقط
ولكنْهُ يُغلقَ الأذنْ عنْ السمْآع
فْ يتْرك مْكآنْهُ خالياً إلآ منْ قدُرآتْه السآكنْه
* لكْ مكآن من الأنْجآزآت ولكنْك تعمْيِ عينْك
عنْه * وتْبتعْد وتلبثُ الحيآة مُتعطْشةً إليهآ وإليِك ،
فْ بدأ من الأن رحلة البْحث
يُخآلُ إليِه بأن الوُقت بدأ بِ الفنْآء
فْ يسكُب وُقتْه المُتبْقيِ بِمْآ لآ ينْفْعَ !
وُيْرآ بِأنْ المتفوُقيِنْ / لديهم هديِة وُقتً زآئد
وهوُ لآ يمْلكُ منْ الوُقتِ شئ *
فْ تجْريِ العقآربْ وُهوُ مُصر على رأيِه
بأنْ الوُقت لمْ يكُن لهَ !
* لمْ يختْصُ الوُقت لِ أحد دوُن أحد / بْل الجمْيِع
بِ بين كفوُفْهم وُقتْ - فْ كُنْ ذكْياَ وأستغلُه لِ صآلحْك
بْينْ يديِه شمْعهَ / تنْتظْر منْه تنْفُسّ الضْوء لِ تْشتْعْل
لكنْهُ يحكمْ أغلآقْه ثُغرهَ * فْ يبقى بِ عُتمْه
فْ يتخبطْ بْين أوُجآع إحبْآطْهَ الذي بنْآه
ويظْل كمْآ هوُ ، دوُنْ أيِ سمْآءَ يهْطلُ تمْيُز
* أشعْل شمْعتك بنْفسّك وَ لآنتْظر غْيرك لِ يتنْفس
و يشعِلهآ / وأجعلهْآ بْدآيِه سلسلة التفوُق
ينْظر بِ أنْه الوُحْيِد الذيِ مآتت أمُنْآيتُه *
فْ ينْعزل ويبقى بِ مْكآنْه دوُن نمْوُ
فْ يتعرضْ لِ الأنْكسّآر عند إي لمْسةِ هوُآء
* ضْع بِ عقلك الأُمنْيآت لآتمْوت بل تسّكُن
إن لمْ تجد روُحً وآثْقه بِهآ
يبْقى منْزلهُ دوُن سقفْ يحمْيِه منْ المْطر الشديِد -
وُمهزوُزاً ! / وقآبْل لِ نْزع دوُن أيِ مُقآوُمْه
بينمْآ منْزل منْ ربى أمُنْيآتْه ع أمْل ، وآقفا كْ الجْبْل
وُ مُهلك عوُآصْف الضْعف
* لنْ يُشيد منْزلك بِ سهوُله ! وكسّل
بْل يحتآج لِ عزْيمْه ، وأمْل تكُسّبُه قوُه وصبْر