الإبراهيمي
Member
ومن الحُسنِ رماها القمرُ
زادني شوقاً إليك المطرُ
يا ملاكي هل يُعادُ البصرُ
غاب عنها من لها قد وُجِدتْ
فبها النبعُ الذي ينهمرُ
نبع نورٍ وانطفا في لحظةٍ
ليس إلاّها يكون النظرُ
ما رأت عيني لحُسنٍ بعدها
ومن الحُسنِ رماها القمرُ
فاختفتْ خوفاً بأن يلحقها
شَرَرٌ منهُ فكان الشرَرُ
فأنا المُلقى على جمر الهوى
وأنا القابل ماقد أمروا
حرَّكتني نظرةٌ من عينها
حارَ قلبي حين دارَ الحِوَرُ
ودعاني ميسها في دهشةٍ
أيها الميس أنا المعتفرُ
نواصل البقية
زادني شوقاً إليك المطرُ
يا ملاكي هل يُعادُ البصرُ
غاب عنها من لها قد وُجِدتْ
فبها النبعُ الذي ينهمرُ
نبع نورٍ وانطفا في لحظةٍ
ليس إلاّها يكون النظرُ
ما رأت عيني لحُسنٍ بعدها
ومن الحُسنِ رماها القمرُ
فاختفتْ خوفاً بأن يلحقها
شَرَرٌ منهُ فكان الشرَرُ
فأنا المُلقى على جمر الهوى
وأنا القابل ماقد أمروا
حرَّكتني نظرةٌ من عينها
حارَ قلبي حين دارَ الحِوَرُ
ودعاني ميسها في دهشةٍ
أيها الميس أنا المعتفرُ
نواصل البقية