همسة فرح
New member
ـآإلڛڛلآم عليڪَم ۈ رحمه الله ۈ برڪآإته ..
يا أيها الرّجل ،، ۈڪلامي لَڪَ ۈَحدَڪ ! أيّاً ڪُنت ... الزۈج - الأخّ - العمّ - الخال - الۈلد ...
،،
المرأة رقيقة المڜاعر ۈمرهفة الاحڛاڛ , بها من الحبّ ما لۈ ۈُزِّع على قلۈب الرّجال لڪفاهم !!
ڪائن خلقه الله جميلاً ۈحنۈناً ۈلطيفاً ۈرائعاً ،، لم يخلقه إلاّ لَڪَ .
نعم تصۈّر ذلڪ ،، المرأة لم يخلقها الله إلاّ لَڪَ ياآدمي ,
قد تمرّ تلڪ المرأة بحالات ضُعفٍ ۈتَتقلّب مع تَقلّب الزمانِ ۈالمڪانِ .
،،
ۈقد تَتأثّر بما يُصيبها من حُزنٍ أۈ هَمٍّ أۈ قلق فَتبحث عن ملاذٍ ۈعن صدرٍ لترتمي عليه ,
تلتفت يمنةً ۈيڛرةً فلا تجد ڛۈاڪ أيّها الزّۈج , تُريد منڪ أن تُحيّيها ,
أن تُعطيها قُۈّةً لتڛتمر بعطائها ۈتۈهجها , قد تنزل منها دمعةٌ
،،
فإيَّاڪ أن تڛتقبل تلڪ الدمعة بضحڪةٍ ۈاڛتهزاء .
إيَّاڪ أن تقۈل عن دمۈعها هي دمۈع التماڛيح .
إيَّاڪ أن تقۈل أنَّه زيفٌ ۈ تمثيل .
إيَّاڪ , فإنَّ تلڪ الدمعة صادقة ، بها ۈَجُعها ۈبها ألمَها ۈبها حُبَّها ۈبها ڪرامِتها .
إيَّاڪ أن تَڛقط تلڪ الدمۈع من عينيها ،، فلا تَهْتزّ ۈلاتتحرڪ .
،،
إيَّاڪ , ثُمّ إيَّاڪ .
لا تعبث بمڜاعرها ، أۈ تَڛْتخف بألمها ، أۈ تبتعد عن حُزنِ عيناها الذي راح ينظر إليڪ .
،
يا أيها الرّجل ،، ۈڪلامي لَڪَ ۈَحدَڪ ! أيّاً ڪُنت ... الزۈج - الأخّ - العمّ - الخال - الۈلد ...
،،
المرأة رقيقة المڜاعر ۈمرهفة الاحڛاڛ , بها من الحبّ ما لۈ ۈُزِّع على قلۈب الرّجال لڪفاهم !!
ڪائن خلقه الله جميلاً ۈحنۈناً ۈلطيفاً ۈرائعاً ،، لم يخلقه إلاّ لَڪَ .
نعم تصۈّر ذلڪ ،، المرأة لم يخلقها الله إلاّ لَڪَ ياآدمي ,
قد تمرّ تلڪ المرأة بحالات ضُعفٍ ۈتَتقلّب مع تَقلّب الزمانِ ۈالمڪانِ .
،،
ۈقد تَتأثّر بما يُصيبها من حُزنٍ أۈ هَمٍّ أۈ قلق فَتبحث عن ملاذٍ ۈعن صدرٍ لترتمي عليه ,
تلتفت يمنةً ۈيڛرةً فلا تجد ڛۈاڪ أيّها الزّۈج , تُريد منڪ أن تُحيّيها ,
أن تُعطيها قُۈّةً لتڛتمر بعطائها ۈتۈهجها , قد تنزل منها دمعةٌ
،،
فإيَّاڪ أن تڛتقبل تلڪ الدمعة بضحڪةٍ ۈاڛتهزاء .
إيَّاڪ أن تقۈل عن دمۈعها هي دمۈع التماڛيح .
إيَّاڪ أن تقۈل أنَّه زيفٌ ۈ تمثيل .
إيَّاڪ , فإنَّ تلڪ الدمعة صادقة ، بها ۈَجُعها ۈبها ألمَها ۈبها حُبَّها ۈبها ڪرامِتها .
إيَّاڪ أن تَڛقط تلڪ الدمۈع من عينيها ،، فلا تَهْتزّ ۈلاتتحرڪ .
،،
إيَّاڪ , ثُمّ إيَّاڪ .
لا تعبث بمڜاعرها ، أۈ تَڛْتخف بألمها ، أۈ تبتعد عن حُزنِ عيناها الذي راح ينظر إليڪ .
،