بسم الله الرحمن الرحيم
كانت عائلة صغيرة بالكويت تتألف من ام و اب و ابنه صغيرة عمرها ما يقارب الاربع سنوات امهاا توفيت بعد انجابها و ظلت الابنة مع والدها فقط ,, احضر الاب مربيتين احداهما سرلنكية و الاخرى اثيوبية للجلوس مع الطفلة الصغيرة في حال ذهاب الاب الى العمل ,, و كان الاب في حال رجوعه من العمل تشكي الطفلة الصغيرة له بأن المربيتين يقومان بضربها ضربا مبرحاا و كان الاب لا يصدقها لانها طفلة صغيرة ,, و كل يوم يعود من عمله تشكي اليه الطفلة فلا يصدقهاا ,, فتكررت شكوى الطفلة اليه عن المربيتين فقام الاب بوضع كميرا في المنزل للتأكد من كلام طفلته الصغيرة ,, و وضع الكيميرا في المنزل و ذهب الى عمله و عند رجوعه ذهب ليرى الشريط الذي وضعه في الكاميرا فذهلت عيناه من ما رأى ,, رأى أن المربيتان تضربان الطفلة بعنف شديد و يتمتعان في المنزل بمشاهدة التلفاز و اللهو و يضربان الطفلة بكل عنف و هي تصرخ : بابا...بابا.. و كانت تبكي بكاء شديدا تقوم السرلنكية بضربها و الثانية الاثيوبية بحملها و رميها ارضا و الطفلة تصرخ و تبكي اريد بابا اريد بابا ,, و عندما رأى شريط الفيديو غضب غضبا شديدا على نفسه لانه لم يصدق ابنته الصغيرة و ما تفعلاه الخادمتين اللعنتين بهاا و اتجه الى الخادمتين فورا لارجاعهما الى المكتب .
كانت عائلة صغيرة بالكويت تتألف من ام و اب و ابنه صغيرة عمرها ما يقارب الاربع سنوات امهاا توفيت بعد انجابها و ظلت الابنة مع والدها فقط ,, احضر الاب مربيتين احداهما سرلنكية و الاخرى اثيوبية للجلوس مع الطفلة الصغيرة في حال ذهاب الاب الى العمل ,, و كان الاب في حال رجوعه من العمل تشكي الطفلة الصغيرة له بأن المربيتين يقومان بضربها ضربا مبرحاا و كان الاب لا يصدقها لانها طفلة صغيرة ,, و كل يوم يعود من عمله تشكي اليه الطفلة فلا يصدقهاا ,, فتكررت شكوى الطفلة اليه عن المربيتين فقام الاب بوضع كميرا في المنزل للتأكد من كلام طفلته الصغيرة ,, و وضع الكيميرا في المنزل و ذهب الى عمله و عند رجوعه ذهب ليرى الشريط الذي وضعه في الكاميرا فذهلت عيناه من ما رأى ,, رأى أن المربيتان تضربان الطفلة بعنف شديد و يتمتعان في المنزل بمشاهدة التلفاز و اللهو و يضربان الطفلة بكل عنف و هي تصرخ : بابا...بابا.. و كانت تبكي بكاء شديدا تقوم السرلنكية بضربها و الثانية الاثيوبية بحملها و رميها ارضا و الطفلة تصرخ و تبكي اريد بابا اريد بابا ,, و عندما رأى شريط الفيديو غضب غضبا شديدا على نفسه لانه لم يصدق ابنته الصغيرة و ما تفعلاه الخادمتين اللعنتين بهاا و اتجه الى الخادمتين فورا لارجاعهما الى المكتب .