بِ / صَبآحيهَ يَملئُوْهاَ الهُدَوءْ وفيهاَ التلَقَائِيهَ كَ / نَسمآتً تَستْنشِقُهاَ العَيونْ
أوحُلمً تَغَفْو عليهِ الجُفَونْ تَصنعُ الطِيبَ عنآقَيدَ الوَفآءْ
وتبَعْثُ في مَكْآنَ توآجُدِهاَ العَطْآءَ
تتَصفْ بِالتواضعَ وعبقْ الحُضورَ والحَرفُ طابِعْ خَتمتْ عليهِ النَقآءْ
..]~
{.. " عَزِفُ المشَآعِـرَ « ..}
آلَموْضوعْ عِبآرَه عِنْ شَفقِ مُوسقىَ فيَ إنعِكآسآتً من ضَوءْ القمرَ
فَ أتمنىَ إنَ تحوزَ علىَ رِضآكمَ مسمعنً وبوحً
أوحُلمً تَغَفْو عليهِ الجُفَونْ تَصنعُ الطِيبَ عنآقَيدَ الوَفآءْ
وتبَعْثُ في مَكْآنَ توآجُدِهاَ العَطْآءَ
تتَصفْ بِالتواضعَ وعبقْ الحُضورَ والحَرفُ طابِعْ خَتمتْ عليهِ النَقآءْ
..]~
فيَ لِيلهً مُمَطِرهْ يبرقُ فيهاَ آلجَوْ
يَرْسِلُ الرَعْدُ المَجْنونَ الذيَ يخَتْرقَ المَجآلآتْ الأرَضْ راكِضاً يَخلقُ إنشِقاقاتً مُعوجةَ
كَ / سَهآميَ عَزِفِ المَشْآعرِ عِنْدمآ تَظربُ أجَسآدْ البَشرَ عَلىْ [ أنغَآمِ العَزِفْ ]
فَ حِيَنمْاَ زَرْعَتُ الحَنِيْنَ أعَوْآذَ نَرْجِسً وَزِيَزَفْونَ وتَركْتُ القُلَوبْ تَنْعِي وَرائَهْآ بِ عَزفِ المشاَعرِ
وإستِغْآثَاتِ إرضً وزَآوِيهٍ [ لمَ ] تَكُنْ نِيْرآنُ قَلبْيَ شْوقِ الَتْيَ تَدفَعُنِيْ لإرَتِكْآبِ الَرَحِيلِ جَرِيمهً
إنِطِفْآءُ أنَوْآرُ المَصْابِيْحَ مَا كْآنتَ تَسَتْدعِيْ إثَآرَتيْ
فَوقَهْآ كُنتُ أعآنيَ وَهِنِ [ عَزِفَ المشَآعرِ ] وآنْآتَ العِشقِ يَقَتُلَنيَ
وذِكَرىْ لآئِمهَ وحَشرْجهِ صَدرّ قلبيَ
بينمْآ هُنآ صَدىْ صَوتً قَآدِمً مِنْ هُنْآآكَ
[ إبقيَ وإقَتْربيَ , فَلآ زِآلْ الأمَلُ يَقَتْحِمُ مَدنْ العَشِقِ مُنَتْصِرً ]
تَرَدْدتُ كَثيراً فيَ البْقآءِ والرَحِيلْ , أرَحِلُ إلىَ حُبِ الموسيقىَ وأعِيْشُ الوَآقِعْ أمَ أبقىَ فيَ حُلماً زَرِعْ دَاخِليَ الحَسرهَ وآلآلمَ ؟!
وَهُنآ فقَطْ لِـ أولُ مرهً أخَذِلُ خيَآلآتيَ
فَ كآنتَ موسيقآيَ مُستقِرهَ علىآ عَرشِ الجُنْونَ!
يَرْسِلُ الرَعْدُ المَجْنونَ الذيَ يخَتْرقَ المَجآلآتْ الأرَضْ راكِضاً يَخلقُ إنشِقاقاتً مُعوجةَ
كَ / سَهآميَ عَزِفِ المَشْآعرِ عِنْدمآ تَظربُ أجَسآدْ البَشرَ عَلىْ [ أنغَآمِ العَزِفْ ]
فَ حِيَنمْاَ زَرْعَتُ الحَنِيْنَ أعَوْآذَ نَرْجِسً وَزِيَزَفْونَ وتَركْتُ القُلَوبْ تَنْعِي وَرائَهْآ بِ عَزفِ المشاَعرِ
وإستِغْآثَاتِ إرضً وزَآوِيهٍ [ لمَ ] تَكُنْ نِيْرآنُ قَلبْيَ شْوقِ الَتْيَ تَدفَعُنِيْ لإرَتِكْآبِ الَرَحِيلِ جَرِيمهً
إنِطِفْآءُ أنَوْآرُ المَصْابِيْحَ مَا كْآنتَ تَسَتْدعِيْ إثَآرَتيْ
فَوقَهْآ كُنتُ أعآنيَ وَهِنِ [ عَزِفَ المشَآعرِ ] وآنْآتَ العِشقِ يَقَتُلَنيَ
وذِكَرىْ لآئِمهَ وحَشرْجهِ صَدرّ قلبيَ
بينمْآ هُنآ صَدىْ صَوتً قَآدِمً مِنْ هُنْآآكَ
[ إبقيَ وإقَتْربيَ , فَلآ زِآلْ الأمَلُ يَقَتْحِمُ مَدنْ العَشِقِ مُنَتْصِرً ]
تَرَدْدتُ كَثيراً فيَ البْقآءِ والرَحِيلْ , أرَحِلُ إلىَ حُبِ الموسيقىَ وأعِيْشُ الوَآقِعْ أمَ أبقىَ فيَ حُلماً زَرِعْ دَاخِليَ الحَسرهَ وآلآلمَ ؟!
وَهُنآ فقَطْ لِـ أولُ مرهً أخَذِلُ خيَآلآتيَ
فَ كآنتَ موسيقآيَ مُستقِرهَ علىآ عَرشِ الجُنْونَ!
{.. " عَزِفُ المشَآعِـرَ « ..}
آلَموْضوعْ عِبآرَه عِنْ شَفقِ مُوسقىَ فيَ إنعِكآسآتً من ضَوءْ القمرَ
فَ أتمنىَ إنَ تحوزَ علىَ رِضآكمَ مسمعنً وبوحً
التَحميَلَ منِ هُنآ [ هِيْآمَ
http://www.deeiaar.org/upload/view.php?file=b3b2b88e4b ]