من فرو السلوى....
الجاثم في ثرى الحيرة.....
........اقتبس نزرا من البسمة..
أحف بها واجهة سحنة حالكة
اهش بها على طفيليات اليأس}
لتراني اعود بانتصار لم يكتمل.
......وهدوء استضيفه لوهلة
حتى يخزأ الغسق عين الشمس
انسج من لحاف الصدى وفضوله
موسما يعتمره الحبور
مرصفا تزينه صدف المواساة.
ورشا ارمي به ادوية لاوجاعي
من فسلة كروم
اصنع وحدة اجزائي المبعثلرة
أرض الاشلاء في مقبرة الإنبعاث
ليستعيرمنها الجدير مغزاه
ويرقل الى طابق التصفية الناجعة
وفوق صفحة الماء
احرث تلالا.
وفي الاسفل انفاقا للعبور
ارمم يختا عمر طويلا بمكانه
حتى غشاه الصدأ
كان الصخر تمثالا
لا تحركه أهوال الموج الغادرة
فظل جاثما باساس هرم
ورواسب الماضي تلتف حوله
من ساقية الموت البطئ
افرش بساطا للعبرات
كبلسم يوشح صدرا
أرشحته مياه الإخفاق والمعاناة
من فرو السلوى
ينبوع من الخيال الوردي
قد يهدي السكون لوهله.
الجاثم في ثرى الحيرة.....
........اقتبس نزرا من البسمة..
أحف بها واجهة سحنة حالكة
اهش بها على طفيليات اليأس}
لتراني اعود بانتصار لم يكتمل.
......وهدوء استضيفه لوهلة
حتى يخزأ الغسق عين الشمس
انسج من لحاف الصدى وفضوله
موسما يعتمره الحبور
مرصفا تزينه صدف المواساة.
ورشا ارمي به ادوية لاوجاعي
من فسلة كروم
اصنع وحدة اجزائي المبعثلرة
أرض الاشلاء في مقبرة الإنبعاث
ليستعيرمنها الجدير مغزاه
ويرقل الى طابق التصفية الناجعة
وفوق صفحة الماء
احرث تلالا.
وفي الاسفل انفاقا للعبور
ارمم يختا عمر طويلا بمكانه
حتى غشاه الصدأ
كان الصخر تمثالا
لا تحركه أهوال الموج الغادرة
فظل جاثما باساس هرم
ورواسب الماضي تلتف حوله
من ساقية الموت البطئ
افرش بساطا للعبرات
كبلسم يوشح صدرا
أرشحته مياه الإخفاق والمعاناة
من فرو السلوى
ينبوع من الخيال الوردي
قد يهدي السكون لوهله.