Be Silent
New member
سادتي أنتُم ..
هذا حِوارٌ قَد دار في حُلمي ذاك ،
بينَ be silent & مجهولَتُه تِلكـ ..
فـَ أتمنى أن يروقَ لَكُم هذا ، وبـِ إعتِقادي إنَه الأروَع فِي طرحي .. << لاآ تسألون ليش
يـَ دورُ الكَلاآم عَن حَولي أناآ وهِي .،!
فـَ هيّ سَيدَةُ القَلم ، نعم إنهاآ كذالِكـ ..
كـالعادَة يـَ بدَء الكلاآم بـِ سَلاآمٌ وبِهذا السَلاآم قَد وقَفَت الصَفحَة إحتِراماً لهاآ !
وهي مُشتاقَة بـدَأة بـِ
السلام عليكم ..
وأناآ عاشِقٍ كالمجنون !
هلاا هلاا
وعلييييييييكم السلاآم والرحمة
فـَ أحسستُ بـِ أنهاآ حتى الآن خَجِلَة فـَ كيف تبدَأ !؟وهي كاطِفلَة وقَلبُهاآ يتَفَطَر بـِ النبض ..
فـَدق قلبهاآ حين هي تسألني بـِ جبروتِهاآ وغرورِهاآ ،!
عفواً من معاي ؟
اشفيك الشيخ تقول جنك تعرفني من زمان !
فـَ أُجيبُهاآ كالعادَة وأناآ بـِ تواضِع كبير وبـِ عواطِف مُندَفِعة ،
أملي أن أحَطِم غرورِهاآ لـِ تعشقني أناآ !
أناآ بـِ ذاتِه لـِ يعتَرِف لكِ عَن ماآ يحتويهِ قلبهُ الصغير ،
لـَ عَلكِ تسمعيهُ سَيدَتي ،، بـِ صمتٍ وسـِ كون ,,
فـَ هي تُرَدِد كأنهاآ لَم تفهَم بـَوحي وصدق حُبي لهاآ !
وبـِ عتِقادي أنني حتى الآن فاشِل أناآ بـِ إقناعهاآ ولكنني دون فشَل أُصِر على إقناعِهاآ..
بس بس لاتعترف مابي واحد قلبه صغير << زادتني إصرار وقناعه بـِ نفسي لـِ إثبات ذاتي لهاآ
نعم شتقول!
مافهم عليك
فـَ ضحكتُ لهاآ عِندَ تَنَكُرهاآ لي ، وأناآ أمامِهاآ ضعيفٌ لاآ أحتَمِل إبتِسامَتِهاآ!
ههههههههههههههههههـ
جعَلتُ مِنهاآ مُعجَبَة لي وبـِهاآ أفتَخِر ، فـَ أبتَسَمَت لي وراقَ لهاآ ماآ بُحتُ !
فـَ غرورهاآ وجبروتهاآ تحَوَل لـِ إعجاآب!
حتى تَكشِف ماآ أحمِل لهاآ في جُعبتي ..
ههههههههههههههههههه
نعم سيدي ,, لي الشرف ,, تفضل وانثر ماعندك بثه من روحك
الي قلبي ،،
من غير حواجز ومن غير ان تعتريه المحن !
عبارة ,, راقَ لي ،
واصِل!
فـَ تَحَدَثتُ لـِ ذاتي ، ودَعيتُ ربي حتى يُوَفقني ..
وبدِأةُ دونَ وعيٍ يُذكَر ..
أحم ،
وقَبَلتُ القَلَم قبلَ أن أكتُب ، لـَ علَ قُبلتي تواسيني بـِ التَشجيع هذا!
أكمَلتُ حديثي لَكِ ، فـَ أناآ أنتَظِر أن تَبصُمي بـِ إصبَعِك في صفحتي هذِه !،
فـَ أُقَبِل بَصمَتِك حَد السُكر بِك !
>> دون حواجِز لَه
هههههههههههـ ،
وهي تقراء حديثي لهاآ ، تفاجَأة بـِ بوحي ،
حتى وافَقت على البَصم هُناآ
فـَ جاوَبَت أكمِل لقد بـَ صمتُ لَك،
حاولت بكل ما اوتي لي من قوة أن جمل تلك اليد ..
ولكنها ارتجفت وارتجفت
لم اتمكن !
التَعجُب يدور بـِ بالي ، وأناآ لاآ أُريدُ أن أستَيقِض باكِراً مِن حُلمي هذاآ !
إن لَم تتمكني ، أعيدي ذكرياتِك ، لـِ تضمني وجودي هُناآ ،
أغمضت عيناهاآ !
قبلُ رحيلي ، وأخشى الضياآعُ مِن دونِك !
ياآ أنتِ ..
دائِماً هي حاضِرة ، بـِ حُبِهاآ ..
لن تضيع ,, لان روحي لن تفارقك!وان ضعت ستعلمك اين الطريق
لم تاتي بمحض ارادتها سلبتها مني سلباً
ولاول مرة يسلبني احدهم شيئا وانا ابتسم وانتشي فرحا
تهَمتني بـِ السَلب وهي لاآ تعرِفُ أنني مُتَيَمٌ وأناآ أسيرُهاآ الباقي ,,
فـَ أترِكَكُم مع القلم تَنجرِفون ياآ قُراء هذهِ الصَفحة ،
فـَ إبتِسامَتِك هِي كَنزٌ لي ، سيدتي ،،
بت اخاف ان اطلب منك ان لا تتمادى اكثر فتسلب قلبي ,, ثم عقلي ,,
وتتركني مشرده مجنونه وحين اسال بماذا اقول بل اسالو بمن
أنتَظِرُك ، ومملكتي أيضاً .. فـَ كوني أنتِ دون سِواكِ لـِ تسكُنيهاآ بـِ سَلاآم معي .. أناآ لـَ ستُ سوى إنسانٌ قَد أدمَنكِ لـِ حَد الجِنون و مِن الوعي أصبَح دون !!
انني قادمه .. قادمه اليك محملة بكل معاني الوفاء
انني قادمه ,, واسير على دربك الذي حففته بالحب وقمه الاحساس
انني قادمه على ذاك الدرب ,, وذاك الدرب فقط لاني لم ولن اعرف سواه
لذا لا تتوقف والا اضللتني الطريق ولن اعرف كيف آتيك
لَن أتوَقَف سيدتي ،،
أقولُهاآ لكِ قبلَ أن تتبعيني ..
تسمح ؟؟
أناآ لاآ أملُكُ ذهباآ ! ولاآ مالٌ ولاآ شيء !
فَقَط ، حُبكِ هو أغلى ممتلكاتي ..
فـَ إن لـَ محتي حُبي ، أتبعيني لـِ ذاتي
عشقت تلك الروح وسكنت تلك المشاعر بين انفاسي
فباتت اقرب لذاتي من نفسي لن اتبعك طائعه ,,وانما مستسلمه لتلك الروح التي عشقتها
اغمضت عيني ,, واعتمدت على راحئه الاحساس التي تفوح من روحك التي احاطتني
مددت يدي وسرت ,, وانتظر متى تمد يديك فتاخذني !
قبل هذا ،
وفي طريقي ذاآكـ ، كَم هُو شاق وطويل ، عِندماآ أصبَحتُ عِندَكِ وبين قبولِكِ بي !
عَرفتُ أننِي في القِمَة وأفتَخِر بِهاآ ، لأنني أستَوطَنتُ قَلبُكِ أنتِ ..فـَ أمسَكتُ يدكِ بعد سماحِكِ لي ،
فـَ رحَلتُ معَكِ وفي طريقي ذاكـ تلَون بِكِ ،،
ان كنت لونت طريقك . فانت من اعطيت طريقي الحياة فايقظني من سباتي ,,
وانتشلني من ذروة خيالاتي ليوصلني الى شطك ..
فوجدته اروع من كل احاسيسي
واجمل من كل احلامي ,,وتفوقت على كل رومانسياتي !
فـَ أن كاآن لـِ قيسٌ نصيبٌ بـِ ليلى ، فـَ أناآ بختُ نصيبي بِكِ أنتِ ياآ حُلمي ،
فـَ إن تحَقق أسعُدتُ بِك ، وإن لاآ ! فـَ هذا هو قدري دونِك ..
ياآ لـَ ظُلمِ الدَهر كاآن ،!
وأن كان ,,
سنكون قد حققنا سعاده لن نعيش مثلها ,, ولن تكون كما تكون الآن ,,
وبذلك نكون قد توفقنا على لعنات الزمان
ان كان يضمر لنا العداء وان كان اتفق بالجور و الظلم لا تقلق ,,ولا تفكر ..
ولا حتى تحزن ,, فاوقاتنا الجميلة,, نحتت ذكرياتها في قلوبنا ولا تنفك ,,
حتى تزال الى الابد !
عَم هِدوءٌ غريب ،
فـَ أخذناآ وقتٌ قصير ونَفَس عميق ..حتى داهَمناآ الوَقت و سبقناآ وفجأة ..
الأذان يعتلي مسامِعناآ
بـ الله أكبَر .. لمه صليناآ ،
هذا حِوارٌ قَد دار في حُلمي ذاك ،
بينَ be silent & مجهولَتُه تِلكـ ..
فـَ أتمنى أن يروقَ لَكُم هذا ، وبـِ إعتِقادي إنَه الأروَع فِي طرحي .. << لاآ تسألون ليش
يـَ دورُ الكَلاآم عَن حَولي أناآ وهِي .،!
فـَ هيّ سَيدَةُ القَلم ، نعم إنهاآ كذالِكـ ..
كـالعادَة يـَ بدَء الكلاآم بـِ سَلاآمٌ وبِهذا السَلاآم قَد وقَفَت الصَفحَة إحتِراماً لهاآ !
وهي مُشتاقَة بـدَأة بـِ
السلام عليكم ..
وأناآ عاشِقٍ كالمجنون !
هلاا هلاا
وعلييييييييكم السلاآم والرحمة
فـَ أحسستُ بـِ أنهاآ حتى الآن خَجِلَة فـَ كيف تبدَأ !؟وهي كاطِفلَة وقَلبُهاآ يتَفَطَر بـِ النبض ..
فـَدق قلبهاآ حين هي تسألني بـِ جبروتِهاآ وغرورِهاآ ،!
عفواً من معاي ؟
اشفيك الشيخ تقول جنك تعرفني من زمان !
فـَ أُجيبُهاآ كالعادَة وأناآ بـِ تواضِع كبير وبـِ عواطِف مُندَفِعة ،
أملي أن أحَطِم غرورِهاآ لـِ تعشقني أناآ !
أناآ بـِ ذاتِه لـِ يعتَرِف لكِ عَن ماآ يحتويهِ قلبهُ الصغير ،
لـَ عَلكِ تسمعيهُ سَيدَتي ،، بـِ صمتٍ وسـِ كون ,,
فـَ هي تُرَدِد كأنهاآ لَم تفهَم بـَوحي وصدق حُبي لهاآ !
وبـِ عتِقادي أنني حتى الآن فاشِل أناآ بـِ إقناعهاآ ولكنني دون فشَل أُصِر على إقناعِهاآ..
بس بس لاتعترف مابي واحد قلبه صغير << زادتني إصرار وقناعه بـِ نفسي لـِ إثبات ذاتي لهاآ
نعم شتقول!
مافهم عليك
فـَ ضحكتُ لهاآ عِندَ تَنَكُرهاآ لي ، وأناآ أمامِهاآ ضعيفٌ لاآ أحتَمِل إبتِسامَتِهاآ!
ههههههههههههههههههـ
جعَلتُ مِنهاآ مُعجَبَة لي وبـِهاآ أفتَخِر ، فـَ أبتَسَمَت لي وراقَ لهاآ ماآ بُحتُ !
فـَ غرورهاآ وجبروتهاآ تحَوَل لـِ إعجاآب!
حتى تَكشِف ماآ أحمِل لهاآ في جُعبتي ..
ههههههههههههههههههه
نعم سيدي ,, لي الشرف ,, تفضل وانثر ماعندك بثه من روحك
الي قلبي ،،
من غير حواجز ومن غير ان تعتريه المحن !
عبارة ,, راقَ لي ،
واصِل!
فـَ تَحَدَثتُ لـِ ذاتي ، ودَعيتُ ربي حتى يُوَفقني ..
وبدِأةُ دونَ وعيٍ يُذكَر ..
أحم ،
وقَبَلتُ القَلَم قبلَ أن أكتُب ، لـَ علَ قُبلتي تواسيني بـِ التَشجيع هذا!
أكمَلتُ حديثي لَكِ ، فـَ أناآ أنتَظِر أن تَبصُمي بـِ إصبَعِك في صفحتي هذِه !،
فـَ أُقَبِل بَصمَتِك حَد السُكر بِك !
>> دون حواجِز لَه
هههههههههههـ ،
وهي تقراء حديثي لهاآ ، تفاجَأة بـِ بوحي ،
حتى وافَقت على البَصم هُناآ
فـَ جاوَبَت أكمِل لقد بـَ صمتُ لَك،
حاولت بكل ما اوتي لي من قوة أن جمل تلك اليد ..
ولكنها ارتجفت وارتجفت
لم اتمكن !
التَعجُب يدور بـِ بالي ، وأناآ لاآ أُريدُ أن أستَيقِض باكِراً مِن حُلمي هذاآ !
إن لَم تتمكني ، أعيدي ذكرياتِك ، لـِ تضمني وجودي هُناآ ،
أغمضت عيناهاآ !
قبلُ رحيلي ، وأخشى الضياآعُ مِن دونِك !
ياآ أنتِ ..
دائِماً هي حاضِرة ، بـِ حُبِهاآ ..
لن تضيع ,, لان روحي لن تفارقك!وان ضعت ستعلمك اين الطريق
لم تاتي بمحض ارادتها سلبتها مني سلباً
ولاول مرة يسلبني احدهم شيئا وانا ابتسم وانتشي فرحا
تهَمتني بـِ السَلب وهي لاآ تعرِفُ أنني مُتَيَمٌ وأناآ أسيرُهاآ الباقي ,,
فـَ أترِكَكُم مع القلم تَنجرِفون ياآ قُراء هذهِ الصَفحة ،
فـَ إبتِسامَتِك هِي كَنزٌ لي ، سيدتي ،،
بت اخاف ان اطلب منك ان لا تتمادى اكثر فتسلب قلبي ,, ثم عقلي ,,
وتتركني مشرده مجنونه وحين اسال بماذا اقول بل اسالو بمن
أنتَظِرُك ، ومملكتي أيضاً .. فـَ كوني أنتِ دون سِواكِ لـِ تسكُنيهاآ بـِ سَلاآم معي .. أناآ لـَ ستُ سوى إنسانٌ قَد أدمَنكِ لـِ حَد الجِنون و مِن الوعي أصبَح دون !!
انني قادمه .. قادمه اليك محملة بكل معاني الوفاء
انني قادمه ,, واسير على دربك الذي حففته بالحب وقمه الاحساس
انني قادمه على ذاك الدرب ,, وذاك الدرب فقط لاني لم ولن اعرف سواه
لذا لا تتوقف والا اضللتني الطريق ولن اعرف كيف آتيك
لَن أتوَقَف سيدتي ،،
أقولُهاآ لكِ قبلَ أن تتبعيني ..
تسمح ؟؟
أناآ لاآ أملُكُ ذهباآ ! ولاآ مالٌ ولاآ شيء !
فَقَط ، حُبكِ هو أغلى ممتلكاتي ..
فـَ إن لـَ محتي حُبي ، أتبعيني لـِ ذاتي
عشقت تلك الروح وسكنت تلك المشاعر بين انفاسي
فباتت اقرب لذاتي من نفسي لن اتبعك طائعه ,,وانما مستسلمه لتلك الروح التي عشقتها
اغمضت عيني ,, واعتمدت على راحئه الاحساس التي تفوح من روحك التي احاطتني
مددت يدي وسرت ,, وانتظر متى تمد يديك فتاخذني !
قبل هذا ،
وفي طريقي ذاآكـ ، كَم هُو شاق وطويل ، عِندماآ أصبَحتُ عِندَكِ وبين قبولِكِ بي !
عَرفتُ أننِي في القِمَة وأفتَخِر بِهاآ ، لأنني أستَوطَنتُ قَلبُكِ أنتِ ..فـَ أمسَكتُ يدكِ بعد سماحِكِ لي ،
فـَ رحَلتُ معَكِ وفي طريقي ذاكـ تلَون بِكِ ،،
ان كنت لونت طريقك . فانت من اعطيت طريقي الحياة فايقظني من سباتي ,,
وانتشلني من ذروة خيالاتي ليوصلني الى شطك ..
فوجدته اروع من كل احاسيسي
واجمل من كل احلامي ,,وتفوقت على كل رومانسياتي !
فـَ أن كاآن لـِ قيسٌ نصيبٌ بـِ ليلى ، فـَ أناآ بختُ نصيبي بِكِ أنتِ ياآ حُلمي ،
فـَ إن تحَقق أسعُدتُ بِك ، وإن لاآ ! فـَ هذا هو قدري دونِك ..
ياآ لـَ ظُلمِ الدَهر كاآن ،!
وأن كان ,,
سنكون قد حققنا سعاده لن نعيش مثلها ,, ولن تكون كما تكون الآن ,,
وبذلك نكون قد توفقنا على لعنات الزمان
ان كان يضمر لنا العداء وان كان اتفق بالجور و الظلم لا تقلق ,,ولا تفكر ..
ولا حتى تحزن ,, فاوقاتنا الجميلة,, نحتت ذكرياتها في قلوبنا ولا تنفك ,,
حتى تزال الى الابد !
عَم هِدوءٌ غريب ،
فـَ أخذناآ وقتٌ قصير ونَفَس عميق ..حتى داهَمناآ الوَقت و سبقناآ وفجأة ..
الأذان يعتلي مسامِعناآ
بـ الله أكبَر .. لمه صليناآ ،
يتبَع لَه . . .