محمد سالمين
New member
- إنضم
- 27 فبراير 2005
- المشاركات
- 58
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- العمر
- 58
أجرى نجم المنتخب الوطني الأول لكرة القدم والغرافة القطري علاء حبيل مساء أمس الأول عملية جراحية في الرباط الصليبي للركبة تحت إشراف الطبيب العالمي الفرنسي مارتن الموجود حاليا في أبوظبي، واستغرقت العملية أكثر من ساعة.
وكان من المفترض أن تجرى العملية في الساعة الرابعة من عصر يوم أمس الأول، ولكنها تأجلت في اللحظة الأخيرة بعد أن تم إدخال النجم علاء غرفة العمليات وتخديره استعدادا لإجرائها، ولكن لبعض الظروف الخارجة عن الإرادة تم تأجيلها إلى الساعة الثامنة مساء من اليوم نفسه.
إلى ذلك، تلقى القسم الرياضي بصحيفة "الوسط" سيلا من المكالمات الهاتفية، جميعها تستفسر عن المستجدات بشأن حالة علاء الصحية بعد العملية الجراحية، وأجرت "الوسط" اتصالا هاتفيا بالنجم علاء حبيل من غرفته في المستشفى هناك للاطمئنان على صحته، إذ قال: "الحمد لله على كل حال، وأنا الآن في صحة وعافية، وقد أجريت العملية وأخبرني الطبيب بأنها ناجحة ولله الحمد، واليوم سأخضع لعلاج طبيعي أبدأ فيه بتحريك رجلي، ولكن فقط في الغرفة من على السرير".
وعن المدة الزمنية التي سيستغرقها في المستشفى بعد العملية، قال: "إلى الآن لم يقرر الطبيب أي شيء بهذا الشأن إلا بعد اطلاعه التقرير، وسيغادر الطبيب إلى فرنسا هذا اليوم وسيعود مرة أخرى فيما بعد".
وأضاف "وضع الطبيب برنامجا أسير عليه من أجل التأهيل على ثلاث مراحل، وأتمنى أن أجتازها من دون مشكلات وأعود مرة أخرى إلى الملاعب".
ورفع الفتى الذهبي النجم علاء حبيل شكره الجزيل إلى كل من سأل عنه في هذه الفترة "قبل إجراء العملية وبعدها"، وقال: "أطمئن الجميع بأنني بصحة جيدة".
والد علاء: أتمنى سفره مباشرة إلى فرنسا
ومن ناحية أخرى، قال والد علاء "أحمد حبيل" إنه تحدث إلى علاء واطمئن على سلامته وصحته، إلى جانب اتصال والدته وإخوانه وأخواته، وقال: "حاولت أن أتحدث مع الطبيب للوقوف على الآثار الناتجة عن إجراء العملية والبرنامج الذي سيضعه لعلاء في فترة تأهيله للعودة إلى الملاعب".
وأضاف "أتمنى أن يغادر علاء المستشفى مباشرة إلى فرنسا لتكملة فترة العلاج هناك بدلا من الرجوع إلى البحرين، على أساس أن علاء من الناس الذين لا يحبون الراحة وهذا يسبب له مضاعفات، ولكن بقاءه هناك أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع سيعطيه القابلية للرجوع من جديد على وجه السرعة إلى الملاعب مرة أخرى".
وختم حديثه: "أدعو الجميع أن يدعو له بالتوفيق في نجاح العملية والعودة السريعة إلى الملاعب، ووالدته لم تبخل عليه يوميا بالدعاء له، ونسأل الله عز وجل أن يرجعه سالما غانما
وكان من المفترض أن تجرى العملية في الساعة الرابعة من عصر يوم أمس الأول، ولكنها تأجلت في اللحظة الأخيرة بعد أن تم إدخال النجم علاء غرفة العمليات وتخديره استعدادا لإجرائها، ولكن لبعض الظروف الخارجة عن الإرادة تم تأجيلها إلى الساعة الثامنة مساء من اليوم نفسه.
إلى ذلك، تلقى القسم الرياضي بصحيفة "الوسط" سيلا من المكالمات الهاتفية، جميعها تستفسر عن المستجدات بشأن حالة علاء الصحية بعد العملية الجراحية، وأجرت "الوسط" اتصالا هاتفيا بالنجم علاء حبيل من غرفته في المستشفى هناك للاطمئنان على صحته، إذ قال: "الحمد لله على كل حال، وأنا الآن في صحة وعافية، وقد أجريت العملية وأخبرني الطبيب بأنها ناجحة ولله الحمد، واليوم سأخضع لعلاج طبيعي أبدأ فيه بتحريك رجلي، ولكن فقط في الغرفة من على السرير".
وعن المدة الزمنية التي سيستغرقها في المستشفى بعد العملية، قال: "إلى الآن لم يقرر الطبيب أي شيء بهذا الشأن إلا بعد اطلاعه التقرير، وسيغادر الطبيب إلى فرنسا هذا اليوم وسيعود مرة أخرى فيما بعد".
وأضاف "وضع الطبيب برنامجا أسير عليه من أجل التأهيل على ثلاث مراحل، وأتمنى أن أجتازها من دون مشكلات وأعود مرة أخرى إلى الملاعب".
ورفع الفتى الذهبي النجم علاء حبيل شكره الجزيل إلى كل من سأل عنه في هذه الفترة "قبل إجراء العملية وبعدها"، وقال: "أطمئن الجميع بأنني بصحة جيدة".
والد علاء: أتمنى سفره مباشرة إلى فرنسا
ومن ناحية أخرى، قال والد علاء "أحمد حبيل" إنه تحدث إلى علاء واطمئن على سلامته وصحته، إلى جانب اتصال والدته وإخوانه وأخواته، وقال: "حاولت أن أتحدث مع الطبيب للوقوف على الآثار الناتجة عن إجراء العملية والبرنامج الذي سيضعه لعلاء في فترة تأهيله للعودة إلى الملاعب".
وأضاف "أتمنى أن يغادر علاء المستشفى مباشرة إلى فرنسا لتكملة فترة العلاج هناك بدلا من الرجوع إلى البحرين، على أساس أن علاء من الناس الذين لا يحبون الراحة وهذا يسبب له مضاعفات، ولكن بقاءه هناك أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع سيعطيه القابلية للرجوع من جديد على وجه السرعة إلى الملاعب مرة أخرى".
وختم حديثه: "أدعو الجميع أن يدعو له بالتوفيق في نجاح العملية والعودة السريعة إلى الملاعب، ووالدته لم تبخل عليه يوميا بالدعاء له، ونسأل الله عز وجل أن يرجعه سالما غانما