اليوم الآخر
شاعر وقلم مميز
[align=center]في الدنيا
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا أحيان نكون في فرح وما هي إلا يوم إلا وتسود بنا التعاسه في المكان الذي فيه
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا أحيان نكون في ضحك وما هي إلا ساعات والبكاء يسود المكان الذي نحن فيه
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا أحيان نكون نتأمل طفل يلهو ويلعب وما هي إلا دقائق ونسمع انه قد كسرت قدمه في نفس المكان الذي نحن فيه
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا أحيان ننظر إلي منظر جميل وما هي إلا ثواني ونسمع انه قد هدم في نفس المكان الذي نحن فيه
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا دائما ما يكون لك صديق عزيز تخبره بكل ما بداخلك وكل ما يجول من حزن وفرح وألم وحب وكل شي في داخلك وما هي إلا لحضات والصديق يصبح عدوا لدود
في هذه الدنيا كنا في فرح وانقلبت علينا في مده يوم إلي حزن هنا الحزن نستطيع إن نقلبه مره أخرى إلي فرح وتدوم الفرحة ولو كانت صعبه بمقدورنا بأي شكل من الإشكال نقلبها إلي فرح
وفي هذه الدنيا الضحك كان في المكان وانقلب بعد ساعات إلي بكاء وهنا أيضا نستطيع بكل الوسائل أن نعيده إلي ضحك أما بصديق يضحك أم في حبيب يواسيك فهنا نستطيع قلب البكاء إلي ضحك
وفي هذه الدنيا الطفل يلهو ويلعب ويكسر وهنا بأمر رب العالمين سوف يشفى الطفل وان شاء الله لا يكون فيه عقبات لتطور الطب في كل مكان
وفي هذه الدنيا المناظر الجميلة مهمة اختفت من مكان سوف تجد مكان أخر جميل وهذه كلها من عند رب العالمين والجمال موجود رفضنا أم رضينا
ولاكن في الدنيا هذي الصديق الذي ترتاح له وتعطيه كل ما عندك وترمي بهمومك له وتجد منه الغدر القاتل الغدر الباكي الغدر الساحق الذي يسحقك من الوجود ويجعلك لا تثق في أي شخص
كثير منا أصبحوا يخافوا من أي شخص يريد إن يكون ملازم لهم أصبحوا فيهم التخوف من داخل القلب ولن يجدوا شخص مناسب في هذه الدنيا
سلامي[/align]
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا أحيان نكون في فرح وما هي إلا يوم إلا وتسود بنا التعاسه في المكان الذي فيه
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا أحيان نكون في ضحك وما هي إلا ساعات والبكاء يسود المكان الذي نحن فيه
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا أحيان نكون نتأمل طفل يلهو ويلعب وما هي إلا دقائق ونسمع انه قد كسرت قدمه في نفس المكان الذي نحن فيه
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا أحيان ننظر إلي منظر جميل وما هي إلا ثواني ونسمع انه قد هدم في نفس المكان الذي نحن فيه
الدنيا وما تفعل بنا الدنيا دائما ما يكون لك صديق عزيز تخبره بكل ما بداخلك وكل ما يجول من حزن وفرح وألم وحب وكل شي في داخلك وما هي إلا لحضات والصديق يصبح عدوا لدود
في هذه الدنيا كنا في فرح وانقلبت علينا في مده يوم إلي حزن هنا الحزن نستطيع إن نقلبه مره أخرى إلي فرح وتدوم الفرحة ولو كانت صعبه بمقدورنا بأي شكل من الإشكال نقلبها إلي فرح
وفي هذه الدنيا الضحك كان في المكان وانقلب بعد ساعات إلي بكاء وهنا أيضا نستطيع بكل الوسائل أن نعيده إلي ضحك أما بصديق يضحك أم في حبيب يواسيك فهنا نستطيع قلب البكاء إلي ضحك
وفي هذه الدنيا الطفل يلهو ويلعب ويكسر وهنا بأمر رب العالمين سوف يشفى الطفل وان شاء الله لا يكون فيه عقبات لتطور الطب في كل مكان
وفي هذه الدنيا المناظر الجميلة مهمة اختفت من مكان سوف تجد مكان أخر جميل وهذه كلها من عند رب العالمين والجمال موجود رفضنا أم رضينا
ولاكن في الدنيا هذي الصديق الذي ترتاح له وتعطيه كل ما عندك وترمي بهمومك له وتجد منه الغدر القاتل الغدر الباكي الغدر الساحق الذي يسحقك من الوجود ويجعلك لا تثق في أي شخص
كثير منا أصبحوا يخافوا من أي شخص يريد إن يكون ملازم لهم أصبحوا فيهم التخوف من داخل القلب ولن يجدوا شخص مناسب في هذه الدنيا
سلامي[/align]