عامل ركنها للحياد
ولو انذرت بقلة الاحصاء
لما استنتجت...اللا مبالاة
....قد رغلل الاحتكار صروح النبأ
والتجحها الواقع
باكثر من دافع
يافطات جوفاء ومعتادة
هي نفسها..
كما كانت منذ عقود واكثر
لا تظهر الا بعلامة معروفة
مملة بروتينها المتكرر
مبطنة معقوفة الراس
تدعي رقيا لا يقنع
بثوب افقي زهي
لا يجدي
كأن العيان ساذج
وتسهب في الادعاء
للتمويه ....والاغواء
كمعبر للتيجيل
أو بمائدة مخملية
يجعلها النهاز لثاما
وفألا براود أحلامه
ومن قبل لم تكن عادته
قد اظل موسم صيده
وعليه ان يستعد
ويعبا لخوض الغمار
ويهيأ طيورا للنغم
مقيدة في قفص الأغراء
............
غلل التواطئ صروح النبأ
نفس الوتيرة تستديم
نفس الواجهت تتقدم
وقد بلغ بها الصدأعتيا
تخفيه بسبائك صفيح مزيف
ليبرق كحلة جديدة
فترص لها الطوابير
وصفوف موالية
من مكوناتها
صقور غبية
تنشأ محميات
لزقاء الديوك
وتقتبس من البوم نعيقه
وفي الليالي تملأ الساحة صخبا
أما بالنهار فزقاح ورقص
ربما من اجل لقمة
أو لاجل قوت يوم
أو من باب التضحية المزعومة
تخفي ورائها جشعا.
...........
غلل الاستبداد صروح النبأ
تكتفي بأمل.. انقشاع الغيم
تقول أن الحلم سيلوح
ولكن صدمت
يافطات تلونت بالبني المشبوه
لا أسود لا أبيض
ملامح جديدة لتقاسيم سالفة
علقت كزينة فريدة
تدعي انها بريئة
وتقتحم لأول مرة
توشح المنتدبين
ببدعة مريبة
ليلج الميدان ...كما اعتاد دوما
قد غير هيئته
ليخفي رسوبه
في امتحان سنوات
كان اخفاقه
ولم يستحيي أو يخجل
..........
قد اعترفت صروح النبأ
وقالت...الجسم مهترئ
بتوالي النكسات...
يعاني من نقص الدم
فأين المتبرع المخلص...
الوفي والانساني
يتسم بالأمان
ذو دم صحي جديد
..........
يصرح المستغيت
لا تجبني
يا صروح النبأ
لأن الأساسي يحمي بالأساس
فقد نيه.. ونبه ...ووعى
وقال... وأفصح ... لأجل الوفاء
وبما وعد ..قد دعا
فلا صفح بعدما مضى....
ولا عذريلتمس
الا للدواب.[/[/COLOR]frame][/SIZE][/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/
ولو انذرت بقلة الاحصاء
لما استنتجت...اللا مبالاة
....قد رغلل الاحتكار صروح النبأ
والتجحها الواقع
باكثر من دافع
يافطات جوفاء ومعتادة
هي نفسها..
كما كانت منذ عقود واكثر
لا تظهر الا بعلامة معروفة
مملة بروتينها المتكرر
مبطنة معقوفة الراس
تدعي رقيا لا يقنع
بثوب افقي زهي
لا يجدي
كأن العيان ساذج
وتسهب في الادعاء
للتمويه ....والاغواء
كمعبر للتيجيل
أو بمائدة مخملية
يجعلها النهاز لثاما
وفألا براود أحلامه
ومن قبل لم تكن عادته
قد اظل موسم صيده
وعليه ان يستعد
ويعبا لخوض الغمار
ويهيأ طيورا للنغم
مقيدة في قفص الأغراء
............
غلل التواطئ صروح النبأ
نفس الوتيرة تستديم
نفس الواجهت تتقدم
وقد بلغ بها الصدأعتيا
تخفيه بسبائك صفيح مزيف
ليبرق كحلة جديدة
فترص لها الطوابير
وصفوف موالية
من مكوناتها
صقور غبية
تنشأ محميات
لزقاء الديوك
وتقتبس من البوم نعيقه
وفي الليالي تملأ الساحة صخبا
أما بالنهار فزقاح ورقص
ربما من اجل لقمة
أو لاجل قوت يوم
أو من باب التضحية المزعومة
تخفي ورائها جشعا.
...........
غلل الاستبداد صروح النبأ
تكتفي بأمل.. انقشاع الغيم
تقول أن الحلم سيلوح
ولكن صدمت
يافطات تلونت بالبني المشبوه
لا أسود لا أبيض
ملامح جديدة لتقاسيم سالفة
علقت كزينة فريدة
تدعي انها بريئة
وتقتحم لأول مرة
توشح المنتدبين
ببدعة مريبة
ليلج الميدان ...كما اعتاد دوما
قد غير هيئته
ليخفي رسوبه
في امتحان سنوات
كان اخفاقه
ولم يستحيي أو يخجل
..........
قد اعترفت صروح النبأ
وقالت...الجسم مهترئ
بتوالي النكسات...
يعاني من نقص الدم
فأين المتبرع المخلص...
الوفي والانساني
يتسم بالأمان
ذو دم صحي جديد
..........
يصرح المستغيت
لا تجبني
يا صروح النبأ
لأن الأساسي يحمي بالأساس
فقد نيه.. ونبه ...ووعى
وقال... وأفصح ... لأجل الوفاء
وبما وعد ..قد دعا
فلا صفح بعدما مضى....
ولا عذريلتمس
الا للدواب.[/[/COLOR]frame][/SIZE][/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/