وجد الادب ليكون موردا لحسن الكلام والمنطق.
ووجد البحث ليتنقل بين مستجداته ليصنع منه المعرفة .
تستبد العاطفة ، وتتقد الاحاسيس لتصنع ملكة ابداع تقترن بفكر ،فيتمخض عنهما مولود اسمه الأدب ، ليوتد حبل الترابط بينهما ، كوحدة لا تنفصم عراها ، وتبقى صفحة موشومة على صدرالمعرفة.
الأديب كأداة مصفاة تزيل الشوائب لتظهر المادة في احسن حلة.
الأديب كاشف للأسرار ، ودليلا يقود لمعرفة المجهول. ومرآة تعكس صورة بيئته وواجهة تظهر خبايا النفس.
الأديب كالجراح الذي لا يشفق على مريضه ، عندما يجز حسمه بمغرزه.
الاديب عالة على نفسه ، وعليها أن تتحمل نزعته لفضح ما يعتمل بدواخلها.. وسفينة يبحر عبرها الباحثون والعلماء لانتقاء نظرياتهم.
الأديب كالنفق الذي يقود الى نور الانعتاق من الشعور بالدونية.
التقمص فن ، لكن في التقمص ادعاء ومحاولة للخداع.، وفيه نفاق ودهاء.
رأي خاص أرجو من خلاله أن يتفضل الاخوان والأخوات من الادباء الواعدين ، ويدلوا بآرائهم بالتفنيد
او ابتكار أوصاف اخرى أكثر تقييما وأمثالا مناسبة عن الادب .
ووجد البحث ليتنقل بين مستجداته ليصنع منه المعرفة .
تستبد العاطفة ، وتتقد الاحاسيس لتصنع ملكة ابداع تقترن بفكر ،فيتمخض عنهما مولود اسمه الأدب ، ليوتد حبل الترابط بينهما ، كوحدة لا تنفصم عراها ، وتبقى صفحة موشومة على صدرالمعرفة.
الأديب كأداة مصفاة تزيل الشوائب لتظهر المادة في احسن حلة.
الأديب كاشف للأسرار ، ودليلا يقود لمعرفة المجهول. ومرآة تعكس صورة بيئته وواجهة تظهر خبايا النفس.
الأديب كالجراح الذي لا يشفق على مريضه ، عندما يجز حسمه بمغرزه.
الاديب عالة على نفسه ، وعليها أن تتحمل نزعته لفضح ما يعتمل بدواخلها.. وسفينة يبحر عبرها الباحثون والعلماء لانتقاء نظرياتهم.
الأديب كالنفق الذي يقود الى نور الانعتاق من الشعور بالدونية.
التقمص فن ، لكن في التقمص ادعاء ومحاولة للخداع.، وفيه نفاق ودهاء.
رأي خاص أرجو من خلاله أن يتفضل الاخوان والأخوات من الادباء الواعدين ، ويدلوا بآرائهم بالتفنيد
او ابتكار أوصاف اخرى أكثر تقييما وأمثالا مناسبة عن الادب .