عاشقة الغدير
New member
كرهت تلك العادة
عادة السفرإلى من تبقى من عائلة أمي
و لم أتخيل يوما إني ساكون ذلك الشخص
الذي يلهف لرؤيتهم و يتشبع للقائهم
إنهم و إن طال الفراق عشيرتي , لب قلبي
لحظة وداع دمرت مخيلتي
جعلتني وحيدة مع كل من حولي
عناقات مجانية تربطني بهم
نظرات إنسانية تجعلتي منهم
الحيوية , الله ,العائلة كلمات يعشقونها
انهم رابطة وثيقة يقوونها
أمن الغريب ان ...
أتنفس من رائحة ذلك المنزل
العتيق ,القديم
يجلس فيه ذلك الشخص في تلك الزاوية المعهوده
صوره حيه لا زالت في خاطري
تنعشني في لحظات كآبتي
إنه ذلك الوقت المميز الذي يقضيه كل منا حوله
نتبادل فيه أجرىء المواضيع
نقضي فيه أجمل التواقيت
تحوم حمامة الحرية في ذلك المنزل
لا حواجز و لا صعوبات
و يتقدم الشريط مرة اخرى
يلقينا على شاطىء ذلك الوداع
القاسي الملبد بالدموع
لحظة وداع لن تنطوي
أتذكرها دائما في نزهتي.
(زار حسين) أنت في حاضرنا كما في مستقبلنا
عادة السفرإلى من تبقى من عائلة أمي
و لم أتخيل يوما إني ساكون ذلك الشخص
الذي يلهف لرؤيتهم و يتشبع للقائهم
إنهم و إن طال الفراق عشيرتي , لب قلبي
لحظة وداع دمرت مخيلتي
جعلتني وحيدة مع كل من حولي
عناقات مجانية تربطني بهم
نظرات إنسانية تجعلتي منهم
الحيوية , الله ,العائلة كلمات يعشقونها
انهم رابطة وثيقة يقوونها
أمن الغريب ان ...
أتنفس من رائحة ذلك المنزل
العتيق ,القديم
يجلس فيه ذلك الشخص في تلك الزاوية المعهوده
صوره حيه لا زالت في خاطري
تنعشني في لحظات كآبتي
إنه ذلك الوقت المميز الذي يقضيه كل منا حوله
نتبادل فيه أجرىء المواضيع
نقضي فيه أجمل التواقيت
تحوم حمامة الحرية في ذلك المنزل
لا حواجز و لا صعوبات
و يتقدم الشريط مرة اخرى
يلقينا على شاطىء ذلك الوداع
القاسي الملبد بالدموع
لحظة وداع لن تنطوي
أتذكرها دائما في نزهتي.
(زار حسين) أنت في حاضرنا كما في مستقبلنا