YOUSIF ALI
New member
- إنضم
- 19 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
هادئ بحر غزة
ماء واشرعة
زرقة وصباح عريض
ونافذة للنوارس
او جدول في الوريد
هادئ بحر غزة
لي رغبة : ان ارى وجه امي
ومدرستي
وان اقف الآن في الصف طفلا
واطلق في البر خيل النشيد
وبي رغبة
ان أمرُّ على وردةٍ في الجوار
أسرُّ لها ان ارض المخيم حقلٌ
وهذا الرحيل البعيد!!
لست امضي الى الموت مبتسماً
بين هذي الرصاصةِ والشمس أرفعُ اغنيةً
راية للحياةْ
أحبُّ الصغار كثيراً
وان لم أكُن ذات يومِ هناك صغيراً يلاحقُ
سرَّ الأعاصير
والموجِ حين تثورُ المياه
كل اسئلتي انتشرت فيَّ موجا
فقد يبس الغصن هادئ بحر غزة
ماء واشرعة
زرقة وصباح عريض
ونافذة للنوارس
او جدول في الوريد
هادئ بحر غزة
لي رغبة : ان ارى وجه امي
ومدرستي
وان اقف الآن في الصف طفلا
واطلق في البر خيل النشيد
وبي رغبة
ان أمرُّ على وردةٍ في الجوار
أسرُّ لها ان ارض المخيم حقلٌ
وهذا الرحيل البعيد!!
لست امضي الى الموت مبتسماً
بين هذي الرصاصةِ والشمس أرفعُ اغنيةً
راية للحياةْ
أحبُّ الصغار كثيراً
وان لم أكُن ذات يومِ هناك صغيراً يلاحقُ
سرَّ الأعاصير
والموجِ حين تثورُ المياه
كل اسئلتي انتشرت فيَّ موجا
فقد يبس الغصن
لكنَّ اسئلتي اكتملت
واستوت برتقالاً
و أغنيتي تعرفُ الدربَ للحب
تعجبُ ؟
لا باسَ
لبكنني اعرف البحرَ منذُ صباه !
طاعنٌ في الزغاريد
والعرسِ
والشمس
هذا انا
وجبينٌ إله
لا اقول لك الآن اني سامضي الى الموت
لا اعشق الموت
لكنه سلِّمي للحياة
الشاعر ابراهيم نصر الله
ماء واشرعة
زرقة وصباح عريض
ونافذة للنوارس
او جدول في الوريد
هادئ بحر غزة
لي رغبة : ان ارى وجه امي
ومدرستي
وان اقف الآن في الصف طفلا
واطلق في البر خيل النشيد
وبي رغبة
ان أمرُّ على وردةٍ في الجوار
أسرُّ لها ان ارض المخيم حقلٌ
وهذا الرحيل البعيد!!
لست امضي الى الموت مبتسماً
بين هذي الرصاصةِ والشمس أرفعُ اغنيةً
راية للحياةْ
أحبُّ الصغار كثيراً
وان لم أكُن ذات يومِ هناك صغيراً يلاحقُ
سرَّ الأعاصير
والموجِ حين تثورُ المياه
كل اسئلتي انتشرت فيَّ موجا
فقد يبس الغصن هادئ بحر غزة
ماء واشرعة
زرقة وصباح عريض
ونافذة للنوارس
او جدول في الوريد
هادئ بحر غزة
لي رغبة : ان ارى وجه امي
ومدرستي
وان اقف الآن في الصف طفلا
واطلق في البر خيل النشيد
وبي رغبة
ان أمرُّ على وردةٍ في الجوار
أسرُّ لها ان ارض المخيم حقلٌ
وهذا الرحيل البعيد!!
لست امضي الى الموت مبتسماً
بين هذي الرصاصةِ والشمس أرفعُ اغنيةً
راية للحياةْ
أحبُّ الصغار كثيراً
وان لم أكُن ذات يومِ هناك صغيراً يلاحقُ
سرَّ الأعاصير
والموجِ حين تثورُ المياه
كل اسئلتي انتشرت فيَّ موجا
فقد يبس الغصن
لكنَّ اسئلتي اكتملت
واستوت برتقالاً
و أغنيتي تعرفُ الدربَ للحب
تعجبُ ؟
لا باسَ
لبكنني اعرف البحرَ منذُ صباه !
طاعنٌ في الزغاريد
والعرسِ
والشمس
هذا انا
وجبينٌ إله
لا اقول لك الآن اني سامضي الى الموت
لا اعشق الموت
لكنه سلِّمي للحياة
الشاعر ابراهيم نصر الله