طيور الفرح
New member
- إنضم
- 4 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 1,008
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
القيام عند ذكر صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم وارحمنا بهم
سئل العالم السيد عبدالله الجزائري عن هذا الأمر فأجاب أنه رأى خبراً مضمونه إن الالسم المبارك (وهو اسم المهدي) ذكر يوماً في مجلس الإمام الصادق عليه السلام فوقف احتراماً له وتعظيماً,وفي تكملة (آمال الآمال) أن أحد علماء الإمامية وضع كتاباً في وفاة الإمام الرضا عليه السلام روي فيه :أنه لما كان دعبل الخزاعي ينشد قصيدته للإمام الرضا عليه السلام ووصل إلى هذا البيت:
خروج إمام لا محالة خارج
يقوم على اسم الله والبركـــــــــــــــــــــات
وقف الإمام الرضا عليه السلام على قدميه وأحنى رأسه الشريف إلى الأرض بعد أن وضع كفه اليمنى على رأسه وقال : اللهم عجل فرجه ومخرجه وانصرنا به نصراً عزيزاً.
سئل الصادق عليه السلام عن سبب القيام عند ذكر لفظ القائم من ألقاب الحجة قال :" لأن له غيبة طولانية ومن شدة الرأفة إلى أحبته ينظر إلى كل من يذكره بهذا اللقب المشعر بدولته ,والحسرة بغربته. ومن تعظيمه أن يقوم العبد الخاضع لصاحبه عند نظر المولى الجليل إليه بعينه الشريفة فليقم وليطلب من الله تعجيل فرجه ".
يعني: كما أن الإمام ينظر إلى من ذكر اسمه فليس من الأدب أن ينظر إليك مولاك وأنت جالس فتعظيماً له عليك القيام أدباً بين يديه
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم وارحمنا بهم
سئل العالم السيد عبدالله الجزائري عن هذا الأمر فأجاب أنه رأى خبراً مضمونه إن الالسم المبارك (وهو اسم المهدي) ذكر يوماً في مجلس الإمام الصادق عليه السلام فوقف احتراماً له وتعظيماً,وفي تكملة (آمال الآمال) أن أحد علماء الإمامية وضع كتاباً في وفاة الإمام الرضا عليه السلام روي فيه :أنه لما كان دعبل الخزاعي ينشد قصيدته للإمام الرضا عليه السلام ووصل إلى هذا البيت:
خروج إمام لا محالة خارج
يقوم على اسم الله والبركـــــــــــــــــــــات
وقف الإمام الرضا عليه السلام على قدميه وأحنى رأسه الشريف إلى الأرض بعد أن وضع كفه اليمنى على رأسه وقال : اللهم عجل فرجه ومخرجه وانصرنا به نصراً عزيزاً.
سئل الصادق عليه السلام عن سبب القيام عند ذكر لفظ القائم من ألقاب الحجة قال :" لأن له غيبة طولانية ومن شدة الرأفة إلى أحبته ينظر إلى كل من يذكره بهذا اللقب المشعر بدولته ,والحسرة بغربته. ومن تعظيمه أن يقوم العبد الخاضع لصاحبه عند نظر المولى الجليل إليه بعينه الشريفة فليقم وليطلب من الله تعجيل فرجه ".
يعني: كما أن الإمام ينظر إلى من ذكر اسمه فليس من الأدب أن ينظر إليك مولاك وأنت جالس فتعظيماً له عليك القيام أدباً بين يديه