مني ولا في لواحيه كانه الامل ، يغري من اليه محل
يلوح كبشرى لمعتص مل من استجداء الامل
يوغله بشراهة المسغب ، فيغرف فيه كنهزة المنهل
لا يأتلي بانكبابه عليه فينهمك بنهم حتى الثمل
لا يضير ما سياتي بعده أربه أن يكفي عوز الحال
لا يدري ان بين ثناياه شينا يوحي الى محتال
يتلصص ليعمر الاجواء مثل السوس حين يمحل
قد يبدي ملامح الامان مثل لون حرباء منتحل
اوكداء يتوغل بتؤدة حتى ينتشر بكل استفحال
يجثت الاعضاءبروية حتى ينهد جسد المعتل
يوالغ الطاعون ويعدي كل من رامه لمسا بانتقال
فيستحث العلاج بخبب لترتقأ به آلام المنكل
فيتعمم بالربوع شاملا وكدا كل الاصقاع بانتثال
هكدا حال هدا الوضع توهن فاشتدت عليه العلل
قد صار القريب غريبا وغارت الرأفة بجبن النحل
وتاهت الملة عن اهلها وجحدوها بانتقال للبدل
ضاع التآخي بالنفوس فقوضت الهمة والارتجال
اد نمت الزهور عبثا قبل متم اوانها المأتمل
قد سبيت انفة اليافع وهرشت عزيمته بابتدل
وازدان رحب العدراء بعوال حدث مفرد الاسمال
لا ينتمي الا لشق واحد والثاني نأى عنه ومال
اعتص البريء قبل هله نسبه تبرأ منه وفل
فاستعصي دواء قد يرش على علة وضيع مبتدل
ليس هناك من ملاد الا الاتعاض بميزة النحل
يلوح كبشرى لمعتص مل من استجداء الامل
يوغله بشراهة المسغب ، فيغرف فيه كنهزة المنهل
لا يأتلي بانكبابه عليه فينهمك بنهم حتى الثمل
لا يضير ما سياتي بعده أربه أن يكفي عوز الحال
لا يدري ان بين ثناياه شينا يوحي الى محتال
يتلصص ليعمر الاجواء مثل السوس حين يمحل
قد يبدي ملامح الامان مثل لون حرباء منتحل
اوكداء يتوغل بتؤدة حتى ينتشر بكل استفحال
يجثت الاعضاءبروية حتى ينهد جسد المعتل
يوالغ الطاعون ويعدي كل من رامه لمسا بانتقال
فيستحث العلاج بخبب لترتقأ به آلام المنكل
فيتعمم بالربوع شاملا وكدا كل الاصقاع بانتثال
هكدا حال هدا الوضع توهن فاشتدت عليه العلل
قد صار القريب غريبا وغارت الرأفة بجبن النحل
وتاهت الملة عن اهلها وجحدوها بانتقال للبدل
ضاع التآخي بالنفوس فقوضت الهمة والارتجال
اد نمت الزهور عبثا قبل متم اوانها المأتمل
قد سبيت انفة اليافع وهرشت عزيمته بابتدل
وازدان رحب العدراء بعوال حدث مفرد الاسمال
لا ينتمي الا لشق واحد والثاني نأى عنه ومال
اعتص البريء قبل هله نسبه تبرأ منه وفل
فاستعصي دواء قد يرش على علة وضيع مبتدل
ليس هناك من ملاد الا الاتعاض بميزة النحل