( خلف الجراح )
أسْدلْتُ عليكِ جراحاتي
وسكبتُ بعينيكِ الثكلى
خوفي،
والليلَ، وآهاتي
ومضيت أحطّمُ أصنامي
ووهبتُ الأحلام لذكرىً
كتبَتْ بالظلّ حكاياتي
وحلفْتُ لبردي ولِناري
أن أرحلَ عن حبّ أفتى
بالليلِ لهمس ِ الأقمارِ
بالصمتِ لنجوى الأوتارِ
فلماذا طيفُكِ يُمطرني؟!
ولماذا أمْسُكِ يُورقُ كالأهدابِ ويكتُبني
جُرحاً أزليّاً ينبضُ في دمعِ الأشعارِ
ويسكُنني؟!
هل أهربُ منكِ إلى عينيكِ
ومن عينيكِ إلى حُزني؟
********************
معشوقَة َ شِعْري، أفيائي ،إكليلَ جنوني،أسمائي،
أعترفُ بأنكِ منذُ الحبِّ، و منذُ نُعومةِ أهْوائي
قافيةٌ تنْتعِلُ بكائي
و صَدى أحلامِ نازفةٍ
ترسو في خلجانِ شقائي
أعترفُ بأنكِ قِبلةُ دمعي ورجائي
وبأني دونكِ لمْ أتنفسْ إلا الصّخْرَ
ولم يُبحِرْ في ليلِ الأشواقِ ندائي
أسْدلْتُ عليكِ جراحاتي
ونسيتُ بأنكِ مِلْحُ الحبّ ، ودمعُ القلبِ
وأنّاتي
لكنْ ،مَنْ يُحرقُ وَهْجَ الشمسِ؟!
و مَنْ يشنُقُ أمطاراً في أهدابِ الغيماتِ؟!
ستظلّ عيونُكِ آفاقي، و رؤى الآمالِ، و واحاتي
وسأكتبُ في وجه الدنيا :
أسْدَلْتُ عليَّ جراحاتي
أسْدلْتُ عليكِ جراحاتي
وسكبتُ بعينيكِ الثكلى
خوفي،
والليلَ، وآهاتي
ومضيت أحطّمُ أصنامي
ووهبتُ الأحلام لذكرىً
كتبَتْ بالظلّ حكاياتي
وحلفْتُ لبردي ولِناري
أن أرحلَ عن حبّ أفتى
بالليلِ لهمس ِ الأقمارِ
بالصمتِ لنجوى الأوتارِ
فلماذا طيفُكِ يُمطرني؟!
ولماذا أمْسُكِ يُورقُ كالأهدابِ ويكتُبني
جُرحاً أزليّاً ينبضُ في دمعِ الأشعارِ
ويسكُنني؟!
هل أهربُ منكِ إلى عينيكِ
ومن عينيكِ إلى حُزني؟
********************
معشوقَة َ شِعْري، أفيائي ،إكليلَ جنوني،أسمائي،
أعترفُ بأنكِ منذُ الحبِّ، و منذُ نُعومةِ أهْوائي
قافيةٌ تنْتعِلُ بكائي
و صَدى أحلامِ نازفةٍ
ترسو في خلجانِ شقائي
أعترفُ بأنكِ قِبلةُ دمعي ورجائي
وبأني دونكِ لمْ أتنفسْ إلا الصّخْرَ
ولم يُبحِرْ في ليلِ الأشواقِ ندائي
أسْدلْتُ عليكِ جراحاتي
ونسيتُ بأنكِ مِلْحُ الحبّ ، ودمعُ القلبِ
وأنّاتي
لكنْ ،مَنْ يُحرقُ وَهْجَ الشمسِ؟!
و مَنْ يشنُقُ أمطاراً في أهدابِ الغيماتِ؟!
ستظلّ عيونُكِ آفاقي، و رؤى الآمالِ، و واحاتي
وسأكتبُ في وجه الدنيا :
أسْدَلْتُ عليَّ جراحاتي