و تساقطتْ أوراقُ رِفْقِنا
ورْقةً....ورقهْ
لا رحمةً بقيت بقلبنا
لا....ولا شفقهْ
كلُّ المشاعرِ مُزِّقَتْ
في لحظةٍ حَمِقَهْ
و سألْتِني :
(( ما بالُ عشقنا
فاقداً ألقَهْ ؟
أين العصافيرُ الَّتي
كانت لنا رِفْقَهْ ؟
و الوردُ قلْ لي كيف ضاعَ
في الهوى عبَقَهْ ؟ ))
كلّ التَّساؤلِ لا يفيدُ الآنَ يا حَذِقَهْ
فالموتُ موتٌ إن هوَ
بالطَّعنِ أو طلقَهْ
لا تشغليني إنَّني
لا أُتقنُ الدِّقَّهْ
إنّي عزيزتي لا أُناسبُ هذهِ الصَّفقَهْ
و جنونُ شِعري
لا يُصاغُ بجملةٍ نَمِقَهْ
إنَّ التَّمرُّدَ داخلي
خطِرٌ على لبِقَهْ
فكفاكِ تزييناً لدفترِ عشقنا
و كفاكِ ترتيباً لدفترِ حبّنا
فأنا أُفضِّلُ أن أرى
الأوراقَ مُحترقَهْ
إنَّ الحرائقَ حولَ قلبي
مرسومةٌ حلَقَهْ
يا من وقفتِ أمامَ ناري
مرعوبةً...قلقَهْ
لِمْ لَمْ تُتابعي سيركِ
بتثبِّتٍ و ثقَهْ
إنَّ الفؤادَ عزيزتي
لا يُعطى كالصَّدقَهْ
بل يُختَطَفْ
من جوفِ ناري
عنوةً...
سرقَهْ.
ورْقةً....ورقهْ
لا رحمةً بقيت بقلبنا
لا....ولا شفقهْ
كلُّ المشاعرِ مُزِّقَتْ
في لحظةٍ حَمِقَهْ
و سألْتِني :
(( ما بالُ عشقنا
فاقداً ألقَهْ ؟
أين العصافيرُ الَّتي
كانت لنا رِفْقَهْ ؟
و الوردُ قلْ لي كيف ضاعَ
في الهوى عبَقَهْ ؟ ))
كلّ التَّساؤلِ لا يفيدُ الآنَ يا حَذِقَهْ
فالموتُ موتٌ إن هوَ
بالطَّعنِ أو طلقَهْ
لا تشغليني إنَّني
لا أُتقنُ الدِّقَّهْ
إنّي عزيزتي لا أُناسبُ هذهِ الصَّفقَهْ
و جنونُ شِعري
لا يُصاغُ بجملةٍ نَمِقَهْ
إنَّ التَّمرُّدَ داخلي
خطِرٌ على لبِقَهْ
فكفاكِ تزييناً لدفترِ عشقنا
و كفاكِ ترتيباً لدفترِ حبّنا
فأنا أُفضِّلُ أن أرى
الأوراقَ مُحترقَهْ
إنَّ الحرائقَ حولَ قلبي
مرسومةٌ حلَقَهْ
يا من وقفتِ أمامَ ناري
مرعوبةً...قلقَهْ
لِمْ لَمْ تُتابعي سيركِ
بتثبِّتٍ و ثقَهْ
إنَّ الفؤادَ عزيزتي
لا يُعطى كالصَّدقَهْ
بل يُختَطَفْ
من جوفِ ناري
عنوةً...
سرقَهْ.