دموعي اليوم ليست قطرات و لكن كلماااااااااااااااااااات
أبعدتني عن أهلي و عن أحبتي لتكون أنت أنا................و ها أنذا وحدي بلا رفيق..و هاهي كلماتي طيور هائمة تغرد حزنا و تذرف دمعا..
أصبح عنواني العلية المظلمة....أسكن خلف قضبان الانتظار....مرت الأيام مرور السحاااااااااب..و اختلفت الأشياء و انقلبت الأمور رأسا على عقب.............................تركتني وحيدة و قتلت كل شيء رائع..حتى الليل مات فيه الظلام..كنت أظنك القوة التي ستحطم طوق الألم الذي يحاصرني...فإذا بك تأخذ حقيبتك المهترئة و تصفق الباب خلفك و تتجه للخارج لاعنا الخيط الرفيع الذي يربطك بالداخل......تاركا عينا لا تستكييييييييييييييييين..تخليت عني دون سابق إنذاااااار و هذا ما يقطع أحشائي...
أحببتك بكل وجداني
و
قتلتني بكل إصراااااااااااااااااارك
.............ارحل........ماذا أقول لقلبي ...لأحلامي
ماذا أقول لتلك المشاعر التي شنقتها أنت بحبال الخيانة في ساحة الأنانية....
تركتني..حتى دون وداع..و أنا من أحصيت الأيام ليلة ليلة كي ألقاك بأحلى ابتسامة...جعلتني أنتظر على محطة الحياة ما أعلم قبل سواي أنه لن يأتي أبدا...
أفنيت نصف عمري بزراعة الورد في طريقك ، و النتيجة أنني سأفني ما تبقى من حياتي في اقتلاع الأشواك التي نثرتها أنت في دربي...حتى الجدران أحست بي و أنت صخر لا يشعر..
بحثت عنك في الشفق الزائل..بحثت عن خطواتك التي محتها ريااااااااااااااااااااااح الزمن..
و لكنك هجرت كل الأمكنة...لم أجد إلا الحب الذي انتحر على عتبات الغدر و الخيانة...
أنت الذي خطت.
...بدون وداع لا يوجد لقاء...و أنت تجاهلت الوداع لتقتل اللقاء..
ماذا أكتب بعد أن جفت محابري..و اختنقت المحاجر...و تسألني عن شعوري..ألم تلحظ أن لي عينين تبوحان بما يفيض في نفسي...يا إلهي أأحزن على ما مضى من أيام..أم أبكي على ما هو آت...
على أي حال أشكرك...و لكن لأعلمك كيفية التعامل مع الناس...و هذا ما ينقصك..
ارحل فذلك أهون..
أبعدتني عن أهلي و عن أحبتي لتكون أنت أنا................و ها أنذا وحدي بلا رفيق..و هاهي كلماتي طيور هائمة تغرد حزنا و تذرف دمعا..
أصبح عنواني العلية المظلمة....أسكن خلف قضبان الانتظار....مرت الأيام مرور السحاااااااااب..و اختلفت الأشياء و انقلبت الأمور رأسا على عقب.............................تركتني وحيدة و قتلت كل شيء رائع..حتى الليل مات فيه الظلام..كنت أظنك القوة التي ستحطم طوق الألم الذي يحاصرني...فإذا بك تأخذ حقيبتك المهترئة و تصفق الباب خلفك و تتجه للخارج لاعنا الخيط الرفيع الذي يربطك بالداخل......تاركا عينا لا تستكييييييييييييييييين..تخليت عني دون سابق إنذاااااار و هذا ما يقطع أحشائي...
أحببتك بكل وجداني
و
قتلتني بكل إصراااااااااااااااااارك
.............ارحل........ماذا أقول لقلبي ...لأحلامي
ماذا أقول لتلك المشاعر التي شنقتها أنت بحبال الخيانة في ساحة الأنانية....
تركتني..حتى دون وداع..و أنا من أحصيت الأيام ليلة ليلة كي ألقاك بأحلى ابتسامة...جعلتني أنتظر على محطة الحياة ما أعلم قبل سواي أنه لن يأتي أبدا...
أفنيت نصف عمري بزراعة الورد في طريقك ، و النتيجة أنني سأفني ما تبقى من حياتي في اقتلاع الأشواك التي نثرتها أنت في دربي...حتى الجدران أحست بي و أنت صخر لا يشعر..
بحثت عنك في الشفق الزائل..بحثت عن خطواتك التي محتها ريااااااااااااااااااااااح الزمن..
و لكنك هجرت كل الأمكنة...لم أجد إلا الحب الذي انتحر على عتبات الغدر و الخيانة...
أنت الذي خطت.
...بدون وداع لا يوجد لقاء...و أنت تجاهلت الوداع لتقتل اللقاء..
ماذا أكتب بعد أن جفت محابري..و اختنقت المحاجر...و تسألني عن شعوري..ألم تلحظ أن لي عينين تبوحان بما يفيض في نفسي...يا إلهي أأحزن على ما مضى من أيام..أم أبكي على ما هو آت...
على أي حال أشكرك...و لكن لأعلمك كيفية التعامل مع الناس...و هذا ما ينقصك..
ارحل فذلك أهون..