عيون السود
New member
السلام عليكم
الانسان عندما يكون على فراشه تراوده الخيالات وأحاسيس صادقة
ودائماً يتذكر من في قلبه,,
وهنا أتيت لأنثر ما بداخل إحساسي عندما راودني وأنا مُستلقية على الفراش
وارجوا أن تنال إعجابكم....
عندما كان رأسي على الوسادة,,,
وكنت متمددة على فراشي
عيناي نعست...
أغمضتهما لكي تأخذا قسطا من الراحة
بسبب عدم راحتهم الدائمة لكن فكري أصبح مشوشا
وبالي ظل هائما
ياترى!!
لماذا النوم يتحداني .. أتساءل!!
اكرر!!
ماذا أفعل؟!؟!
تذكرت..
لقد كان بالي مشغولا ولايستطيع نسيان شخصا عزيزا وغاليا ولو دقيقة واحدة
تعبـــت.....
ياترى باله مثل بالي مشغولا
أم أن وقته عني مهمولا
هل بغيابي يظل شاكيا
أم لايهتم ويكون غير مباليا
راودتني كل الظنون
لأن عقلي أصبح مجنون بحب صاحب القلب الحنون
دائماً أراه...
في الخيال..
في الحقيقة...
وبتفكيري سمعت صدى الأذان
من غير شعور..
أصبحت شفتاي تنطق ولساني يدعو لأعز إنسان...
بزقزقة العصافير
بضياء الفجر
أريد أن ألملم كلمات
لساني توقف
عيناي..
عيناي اللتان لاتنامان ودائماً تظل تحرس ذاك صاحب الخيال
صاحب الهواجس
فارس الأحلام
ذو الإحساس المرهف
أغمضت جفناي
وإذا بالنوم قد سرقني
أصبح بالأحلام يراودني
رأيت ذاك الوجه المشع كأنه قمرا
احتارت أفكاري...
من هذا؟!!؟
أتساءل!!
هل هو ملاك!!؟
أم جنس من البشر؟!
وسبحانك يارب على ما أبدعته من صور
هو الانسان الذي يتمنونه لكل مرء
رأيته في حلمي
وأزال كل همي
داعب خصلات شعري..
ووضع رأسه على صدري
فأخذنا حديث السمر على ضوء القمر
سبحانك يارب
أصبح عقلي مسلوب
عند أغلى محبوب
ولكن بالحلم أردت أن ألفظ كلمة واحدة
بحركة شفتي دق باب غرفتي
ولم أستطع حتى أن أتهنى في حُلمي
ماهذا التحدي ياترى!؟!؟
سأهزمه ولو تعداني
سأريه من أنا ومن هو ذاك حبيبي الغالي...
تحياتي
Žعيون السودŽ
الانسان عندما يكون على فراشه تراوده الخيالات وأحاسيس صادقة
ودائماً يتذكر من في قلبه,,
وهنا أتيت لأنثر ما بداخل إحساسي عندما راودني وأنا مُستلقية على الفراش
وارجوا أن تنال إعجابكم....
عندما كان رأسي على الوسادة,,,
وكنت متمددة على فراشي
عيناي نعست...
أغمضتهما لكي تأخذا قسطا من الراحة
بسبب عدم راحتهم الدائمة لكن فكري أصبح مشوشا
وبالي ظل هائما
ياترى!!
لماذا النوم يتحداني .. أتساءل!!
اكرر!!
ماذا أفعل؟!؟!
تذكرت..
لقد كان بالي مشغولا ولايستطيع نسيان شخصا عزيزا وغاليا ولو دقيقة واحدة
تعبـــت.....
ياترى باله مثل بالي مشغولا
أم أن وقته عني مهمولا
هل بغيابي يظل شاكيا
أم لايهتم ويكون غير مباليا
راودتني كل الظنون
لأن عقلي أصبح مجنون بحب صاحب القلب الحنون
دائماً أراه...
في الخيال..
في الحقيقة...
وبتفكيري سمعت صدى الأذان
من غير شعور..
أصبحت شفتاي تنطق ولساني يدعو لأعز إنسان...
بزقزقة العصافير
بضياء الفجر
أريد أن ألملم كلمات
لساني توقف
عيناي..
عيناي اللتان لاتنامان ودائماً تظل تحرس ذاك صاحب الخيال
صاحب الهواجس
فارس الأحلام
ذو الإحساس المرهف
أغمضت جفناي
وإذا بالنوم قد سرقني
أصبح بالأحلام يراودني
رأيت ذاك الوجه المشع كأنه قمرا
احتارت أفكاري...
من هذا؟!!؟
أتساءل!!
هل هو ملاك!!؟
أم جنس من البشر؟!
وسبحانك يارب على ما أبدعته من صور
هو الانسان الذي يتمنونه لكل مرء
رأيته في حلمي
وأزال كل همي
داعب خصلات شعري..
ووضع رأسه على صدري
فأخذنا حديث السمر على ضوء القمر
سبحانك يارب
أصبح عقلي مسلوب
عند أغلى محبوب
ولكن بالحلم أردت أن ألفظ كلمة واحدة
بحركة شفتي دق باب غرفتي
ولم أستطع حتى أن أتهنى في حُلمي
ماهذا التحدي ياترى!؟!؟
سأهزمه ولو تعداني
سأريه من أنا ومن هو ذاك حبيبي الغالي...
تحياتي
Žعيون السودŽ