وما بع ــد الرح ــيل ..!
ع ــلى قارعة قلبي ،، كنت أرتشف حباً سرمدياً .. لست كالـ أخريات ،، لكني أقلب مواجع تسمو بـ روحي الصافية ..
لم أتصورني أكبت ذلكـ حتى الأجل الآخر ،،
بقيّت صامتة الوجع،،
هزيلة الطرف ..!
غبيّة ومجنونة ..!!!
ما هو ..!
لـ يسلب قوتي .. وأملي ..
ماذا يكون لـ يضعفني ويقتلني على قيّد الحياة ..!
ولمَ ذلكـ أصلاً ..!
"أح ـياناً تكون الصراحة البشعة جداً لصالحنا نحن الضعفاء ..
~أكـره الحُ ـب~
نعم كذلكـ تماماً ..
بقوة وأكثــر ..
نحبا به .. ومن أجله .. نعيش على أمل قيّد المحبة ..
نغرق بـ دوامة عميقة،، نتوجع .. ليبقى الحب سيّد الموقف ..
//
أتذكر أني كنت زهرة.. ببراءة قلبي .. وروحي الهادئة ..
وما عدت سوى جسد هامد .. بقايا فُتات ..
.. أتذكر أيضاً أني كنت عندما أقف أمام مرآتي لأنظر لـ ملامح صافية .. أضحك بشدة دون ألم يعتصرني..
حتى أحمر شفاهي كان يغفر لي ابتساماتي ..
أما حبيبتايّ عينايّ الجميلتين .. حين أشعر بالنعاس .. أخشى عليهما كثيراً من التعب .. فأخلد للنوم بسرعة دون النظر في عواقب ذلك .. دون سواد يزحزح أعلى جفنايّ ..
أطرافي الناعمة .. لم تخدشها أوجاع أبداً .. إلا تطفلي البريء حين أعاند أمي ..
حتى شعري القصير حين ينتثر على كتفي .. لا يؤذيني .. فكانت نيّتي فرحة طفلة لا أكثر ..
بـ دمع ــة واحدة ..!::
ما ع ـدتُ كذلكـ ..
فـ بع ـد أن خدشني زماني ..
صارت تلك البريئة مجرد بقايا فتاة.. تختنق .. وتختنق للموت ..!
وبع ـد أن صار الحب يشملنا ويكتسحنا كلّنا .. .. لـ يفرقنا .. هو ما بع ــد الرح ــيل لا أكثر .. .. وكفى ..!
ع ــلى قارعة قلبي ،، كنت أرتشف حباً سرمدياً .. لست كالـ أخريات ،، لكني أقلب مواجع تسمو بـ روحي الصافية ..
لم أتصورني أكبت ذلكـ حتى الأجل الآخر ،،
بقيّت صامتة الوجع،،
هزيلة الطرف ..!
غبيّة ومجنونة ..!!!
ما هو ..!
لـ يسلب قوتي .. وأملي ..
ماذا يكون لـ يضعفني ويقتلني على قيّد الحياة ..!
ولمَ ذلكـ أصلاً ..!
"أح ـياناً تكون الصراحة البشعة جداً لصالحنا نحن الضعفاء ..
~أكـره الحُ ـب~
نعم كذلكـ تماماً ..
بقوة وأكثــر ..
نحبا به .. ومن أجله .. نعيش على أمل قيّد المحبة ..
نغرق بـ دوامة عميقة،، نتوجع .. ليبقى الحب سيّد الموقف ..
//
أتذكر أني كنت زهرة.. ببراءة قلبي .. وروحي الهادئة ..
وما عدت سوى جسد هامد .. بقايا فُتات ..
.. أتذكر أيضاً أني كنت عندما أقف أمام مرآتي لأنظر لـ ملامح صافية .. أضحك بشدة دون ألم يعتصرني..
حتى أحمر شفاهي كان يغفر لي ابتساماتي ..
أما حبيبتايّ عينايّ الجميلتين .. حين أشعر بالنعاس .. أخشى عليهما كثيراً من التعب .. فأخلد للنوم بسرعة دون النظر في عواقب ذلك .. دون سواد يزحزح أعلى جفنايّ ..
أطرافي الناعمة .. لم تخدشها أوجاع أبداً .. إلا تطفلي البريء حين أعاند أمي ..
حتى شعري القصير حين ينتثر على كتفي .. لا يؤذيني .. فكانت نيّتي فرحة طفلة لا أكثر ..
بـ دمع ــة واحدة ..!::
ما ع ـدتُ كذلكـ ..
فـ بع ـد أن خدشني زماني ..
صارت تلك البريئة مجرد بقايا فتاة.. تختنق .. وتختنق للموت ..!
وبع ـد أن صار الحب يشملنا ويكتسحنا كلّنا .. .. لـ يفرقنا .. هو ما بع ــد الرح ــيل لا أكثر .. .. وكفى ..!