فلسطين يا أرض خلود
ونغم الحياة
ليتني أعرف ما بي داخلي
عن فلسطين
عن أرض لا زالت تبكي عليها
كل أرض وكل دم بذات على البحرين
تنقطع القلوب
لأرض القدس لأجلي مثوى
الشعوب
أين الأنتفاض أين الروح
كلهم زالوا
ولم يزالو
ينورنا طريقنا
تموت أشلاء وتموت
كلهم لكننا بقلب يكسر الفؤاد
يناضل ببحر الحياة
ليتنا نهيم بهم
نزول
الهم عنهم
نكثر شمعة دربهم
ليتني اعلم عن ماضيهم
كلهم راحلو
ولم يبقى سواهم
شكر لطميات الحياة
لبروالات الحياة
لهدوء القمر
لهدوء الصفاء
كلهم راحلوا
وبقى جثمانهم في عقولنا
كلهم زالوا
ولم يمضى الا رحلات الشتاء
في كل شتاء
يجري المعالم
عليهم
تدور الرياح
لبكائهم
أين أنت
يا خالد بن الوليد
هل سوف
تعود
ام تغيب
هل كان حقيق عنه
أم ماضاً
نعم كلنا أحببناه في الأسطورة
المخلده
لكننا اليوم نناشد أين أنت يامهدي
أدركنا من سخط النار من الشعب
لا يزال يزف الهموم فنقول أدركنا يا أمام العصر
بل لا زال اليوم نقول هيهات من الذله
لأجلهم
فهل نعود
ام نبقى متمسكين
بعادتنا من أرض الطف إلى أرض القدس
نعود وليس نقول
سوى
أين أنت يامن
بحر فيه الأيام
تلك
كانت المشكله
تلك كانت
هي المشكله ولن
تبحر في قلوبنا
نعم
نعم
هيهات أن ننساك
يامهدي
وأن ننسى
كل من يحبنا ويحب فلسطين الحرة
ونغم الحياة
ليتني أعرف ما بي داخلي
عن فلسطين
عن أرض لا زالت تبكي عليها
كل أرض وكل دم بذات على البحرين
تنقطع القلوب
لأرض القدس لأجلي مثوى
الشعوب
أين الأنتفاض أين الروح
كلهم زالوا
ولم يزالو
ينورنا طريقنا
تموت أشلاء وتموت
كلهم لكننا بقلب يكسر الفؤاد
يناضل ببحر الحياة
ليتنا نهيم بهم
نزول
الهم عنهم
نكثر شمعة دربهم
ليتني اعلم عن ماضيهم
كلهم راحلو
ولم يبقى سواهم
شكر لطميات الحياة
لبروالات الحياة
لهدوء القمر
لهدوء الصفاء
كلهم راحلوا
وبقى جثمانهم في عقولنا
كلهم زالوا
ولم يمضى الا رحلات الشتاء
في كل شتاء
يجري المعالم
عليهم
تدور الرياح
لبكائهم
أين أنت
يا خالد بن الوليد
هل سوف
تعود
ام تغيب
هل كان حقيق عنه
أم ماضاً
نعم كلنا أحببناه في الأسطورة
المخلده
لكننا اليوم نناشد أين أنت يامهدي
أدركنا من سخط النار من الشعب
لا يزال يزف الهموم فنقول أدركنا يا أمام العصر
بل لا زال اليوم نقول هيهات من الذله
لأجلهم
فهل نعود
ام نبقى متمسكين
بعادتنا من أرض الطف إلى أرض القدس
نعود وليس نقول
سوى
أين أنت يامن
بحر فيه الأيام
تلك
كانت المشكله
تلك كانت
هي المشكله ولن
تبحر في قلوبنا
نعم
نعم
هيهات أن ننساك
يامهدي
وأن ننسى
كل من يحبنا ويحب فلسطين الحرة