السلام عليكم
أُمنيات الجِنون اظّلُ اُسطِرها
بِحبرٍ مِن مِدامِع عَين
إما أن تُذرِفُها
نَشوةً او عَبرة ..
تَظلُ تَحكي مَشاعري واحَاسيسي ..
مَا أجملّها مِن لَحظاتٍ كُنتُ فِيها هُناك ..
مُحلقةٍ كَالطير بِكلِ أريحيةٍ .. يَنشرحُ لها صَدري ..
واستشعِرُ مِن خِلالها بُرودةِ المَدامِع على خَدي ..
روائِح زكية .. تَنبعِثُ مِنها ..
استنشِقُها واستنشِقُ مِن خِلالها
رائِحةُ الفِداء
كَم هِي رائعةٌ هِي لَحظاتِي تِلك ..
وانا اُقَبِلُ تَارةً .. وأرفَعُ كَفايّ
تارةً اخرى ..
أُناجِي .. وأتقربُ الى الله بِفنونٍ من الدعَوات ..
تَدورُ فِي مُخيلتِي صُور الأحِبة ..
لِأتذكَر وصَاياهم ..
وأوصِل مُناجِاتِهم ..
ورجاءٍ .. لَيس كَمثلهِ .. وليس لِأحد إلا لهَا .. وأمثَالِها..
وأهل البيت الوسيلة ..
أرتَجِي مِن خِصالهِا صَبراً .. وأسجُد وأركعُ للهِ حَمداً ..
خَفقاتُ قَلبٍ .. تَعزِفُ على أنغامِ الوداع ..
ودُموعٍ تُناجِي العَّودة مِن جَديد ..
أبتَعِد .. وتَتزايّد خَفقّات قَلبِي ..
أبتَعِد .. وهو يأبَي الإبتِعاد ..
أبتَعِد .. تاركةً إياهُ والفِكر .. ليبقيان هُناك ..
مُشيدينَ لهَم صَرحٌ لِلولاء .. يَأبى الإنهيار
هذهِ أُمنياتِي .. سَطرتهَا بِجنونِ الموالاة والعشقِ
لِسيدتِي ومولاتِي زينّب الكبرى ..
سلامٌ من الله عليها .. وعلى أهلِ بيتِ النبوةِ أجمعين ..
تحياتي،،
أُمنيات الجِنون اظّلُ اُسطِرها
بِحبرٍ مِن مِدامِع عَين
إما أن تُذرِفُها
نَشوةً او عَبرة ..
تَظلُ تَحكي مَشاعري واحَاسيسي ..
مَا أجملّها مِن لَحظاتٍ كُنتُ فِيها هُناك ..
مُحلقةٍ كَالطير بِكلِ أريحيةٍ .. يَنشرحُ لها صَدري ..
واستشعِرُ مِن خِلالها بُرودةِ المَدامِع على خَدي ..
روائِح زكية .. تَنبعِثُ مِنها ..
استنشِقُها واستنشِقُ مِن خِلالها
رائِحةُ الفِداء
كَم هِي رائعةٌ هِي لَحظاتِي تِلك ..
وانا اُقَبِلُ تَارةً .. وأرفَعُ كَفايّ
تارةً اخرى ..
أُناجِي .. وأتقربُ الى الله بِفنونٍ من الدعَوات ..
تَدورُ فِي مُخيلتِي صُور الأحِبة ..
لِأتذكَر وصَاياهم ..
وأوصِل مُناجِاتِهم ..
ورجاءٍ .. لَيس كَمثلهِ .. وليس لِأحد إلا لهَا .. وأمثَالِها..
وأهل البيت الوسيلة ..
أرتَجِي مِن خِصالهِا صَبراً .. وأسجُد وأركعُ للهِ حَمداً ..
خَفقاتُ قَلبٍ .. تَعزِفُ على أنغامِ الوداع ..
ودُموعٍ تُناجِي العَّودة مِن جَديد ..
أبتَعِد .. وتَتزايّد خَفقّات قَلبِي ..
أبتَعِد .. وهو يأبَي الإبتِعاد ..
أبتَعِد .. تاركةً إياهُ والفِكر .. ليبقيان هُناك ..
مُشيدينَ لهَم صَرحٌ لِلولاء .. يَأبى الإنهيار
هذهِ أُمنياتِي .. سَطرتهَا بِجنونِ الموالاة والعشقِ
لِسيدتِي ومولاتِي زينّب الكبرى ..
سلامٌ من الله عليها .. وعلى أهلِ بيتِ النبوةِ أجمعين ..
تحياتي،،