تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
قبل النزول الى قراءة المحتوى
ارجو منكم اطفاء الأنوار عندكم وتشغيل الصوت عالياً وعدم الإنشغال بأي شيء بتاتاً
الا بما تسمعوا إليه متوجهين إليه بكل المشاعر
[MEDIA]http://www.alsh3er.com/sound/deth.wav[/MEDIA]
الآن هذه الكلمات كتبتها لما وارد في الملف الصوتي وكلكم سمعتموه ارجو التمعن اكثر
إلهي فمن يكون أسو حالاً مني
إن أنا نقلت على مثل حالي
إلى قبراً لم امهده ُ لرقدتي
ولم افرشهُ بالعمل الصالح لضجعتي
ومالي لا أبكي
ولا أدري الى ما يكون مصيري
وأرى نفسي تخادعني
وأيامي تخاتلني
وقد خفقت عند رأسي أجنحة الموت
فمالي لا أبكي
أبكي لخروج نفسي
أبكي لظلمة قبري
أبكي لضيق لحدي
أبكي لسؤال منكراً ونكيرا اياي
أبكي لخروجي من قبري عرياناً ذليلا
حامل ثقلي على ظهري
أنظر مرة عن يميني
وأخرى عن شمالي
إذ الخلائق في شأن غير شأني
من هنا تكون انطلاقتي للحديث واي حديث يكون سوى عن النهاية التي كلنا إتجاهنا إليها الى ما تحت التراب الى العالم الآخر ما بين الحياة والموت الى عالم البرزخ وبماذا نحمل وبماذا تزودنا من الدنيا الفانية الى القبر!!
الى تلك الحفرة الضيقة التي قد تضيق علينا أو تتوسع لا نملك سوى الدموع والتي لا تشفع ولا تنفع
وكيف بنا ولحظات السؤال لا من أب او أم او اخ أو اخت او غيرهم
بل من منكر ونكير
نشعر بالقشعريرة لذكر كل ذلك او ليس انا على حق!!
رسمت علامات التعجب من كل هذا الكلام او المقدمة أليس كذلك !!
رسمت علامات استفهام للسؤال لمَ الموضوع هنا بالذات ولمن موجه منا ولماذا ؟؟
انه الكلام مني انا شمس الحقيقة اخت لكم في الله في دنيا فانية زائلة لا تدوم
مني وانا التي احببتكم في الله وآخيتكم في الله وقطعت على نفسي عهداً بأن تظل معزتكم في قلبي حتى وان لم تجودني هنا كثيراً اشارككم ولكني اتواجد معكم خلف الكواليس واتابع مجريات الامور في كل حقل من حقول هذا الملتقى
وانا التي اسعى الى ارسم ملامح السعاده حينما ارى منكم ما يسعدني وسأذرف دموعاً واعلن عن رحيل ان رأيك ما يألمني !!
اتريدون لي الابتسام او الدمعه وايهما ارخص او أغلى عندكم ولكم لي !!
ان أردتم لي الابتسام فهاكم ما انشده لتحقيق ذلك .وإن اردتم لي ما دون ذلك فلكم اياه ايضاً
سأبتسم واضمد الجراح حينما ارى ايدينا بأيدي بعضنا البعض هنا
بالتعاون الجميل الذي يحقق الهدف المرجو منا في هذا الملتقى
سابتسم حينما أرى الكلمة الطيبة نتفوه بها على الخير
سأبتسم عند المصداقية وصفاء القلب
سأبتسم للأسرة السعيده التي منطلقها ملتقى الشعراء
وأفرادها جميع المشرفين والاعضاء
رب أسرتنا الفاضل الشاعر
وإن اردتم ان تمحوا الابتسامة من قاموسي
فالتكن البغضاء لكم شعاراً
وليكن التحامل خصلة محببه
والكلمة الجارحه دليل او سبيل !!
فماذا عسى ان يكون اختياركم ..!!
كتبت هذا الموضوع خوفاً من ان تنهار اعمدة هذا الملتقى !!
نتيجة الى سوء تفاهم او افتقار الى الاسلوب السليم والمحبب والوعي التام بمجريات بعض الامور
مما يؤذي الى سلبيات لا تحمد عقباها لنجعل منها بداية الايجابية
لا اريد منكم هنا الا التصافي والتسامح وتطهير القلوب والنفوس ومن خلال هذه الصفحة ومن بعد المقدمة التي طرحت
فاليوم نحنا هنا جميعاً على قيد الحياة ولكن لا نضمن لأنفسنا ان نبق الى ما بعد هذه الساعة او أقل حتى
أمانة لا تقرأوا الموضوع وتبرحوه من غير تعقيب ولا اريد منكم كلمة شكر وانما اريد منكم الدعاء
من شمس الحقيقة
محبتكم في دنيا زائلة
لا ترتجي سوى دعوة بالمغفرة والرحمة
حينما يزف لكم خبر زفافها الى القبر
جميع الحقوق محفوظة لـ شمس الحقيقة [COLOR]
مشرفة الملتقى العام
طاقم الإدارة
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
مشكووور اخوووي
على هذا المووضوووع المؤثر جداً
يعطيك العافية
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
السلام عليكم
اللّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ مَظْلوُمٍ ظُلِمَ بِحَضْرَتِي فَلَمْ انَصُرْهُ وَمِنْ مَعْروفٍ أُسْدِيَ إِلَيَّ فَلَمْ أَشْكُرْهُ، وَمِنْ مُسيءٍ اعْتَذَرَ إِلَيَّ فَلَمْ أَعْذِرْهُ، وَمِنْ ذي فاقَةٍ سَألَنِي فَلَمْ أوُثِرْهُ، وَمِنْ حَقِّ ذي حَقٍّ لَزِمَنِي لِمُؤْمِنٍ فَلَمْ أُوَفِّرْهُ وَمِنْ عَيْبِ مُؤمِنٍ ظَهَرَ لي فَلَمْ أَسْتُرْهُ، وَمِنْ كُلِّ إِثْمٍ عَرَضَ لي فَلَمْ أَهْجُرْهُ، أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ يا إِلهِي مِنْهُنَّ وَمِنْ نَظَائِرِهِنَّ اَعْتِذارَ نَدامَةٍ يَكُونُ واعِظاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْباهِهِنَّ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدامَتِي عَلى ما وَقَعْتُ فيهِ مِنَ الزَّلاّتِ، وَعَزْمي عَلى تَرْكِ ما يَعْرِضُ لِي مِنَ السَّيِّئَاتِ تَوْبَةً تُوجِبُ ليَ مَحَبَّتَكَ، يَا مُحِبَّ التَّوّابِينَ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْسِرْ شَهْوَتي عَنْ كُلِّ مَحْرَمٍ، وَازْوِ حِرْصي عَنْ كُلِّ مَأثَمٍ، وَامْنَعْني عَنْ أذى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ وَمُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ، اللّهُمَّ وَأيُّما عَبْدٍ نالَ مِنِّي ما حَظَرْتَ عَلَيْهِ، وَانْتَهَكَ مِنِّي ما حَجَرْتَ عَلَيْهِ، فَمَضى بِظُلامَتِي مَيِّتاً أوْ حَصَلَتْ لي قِبَلَهُ حَيّاً فَاغْفِرْ لَهُ ما ألَمَّ بِهِ مِنِّي، وَاعْفُ لَهُ عَمَّا أَدْبَرَ بِهِ عَنِّي، وَلا تَقِفْهُ عَلى مَا ارْتَكَبَ فِيَّ، وَلا تَكْشِفْهُ عَمَّا اكْتَسَبَ بِي، وَاجْعَلْ ما سَمَحْتُ بِهِ مِنَ العَفْوِ عَنْهُمْ، وَتَبَرَّعْتُ بِهِ مِنَ الصَّدَقَةِ عَلَيْهِمْ أَزْكى صَدَقاتِ المُتَصَدّقِينَ وَأَعْلى صِلاتِ المُتَقَرَّبِِينَ، وَعَوِّضْني مِنْ عَفْوِي عَنْهُمْ عَفْوَكَ، وَمِنْ دُعائِي لَهُمْ رَحْمَتَكَ حَتّى يَسْعَدَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنّا بِفَضْلِكَ، وَيَنْجُوَ كُلٌّ مِنَّا بِمَنِّكَ، اللّهُمَّ وَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَدْرَكَهُ مِنِّي دَرَكٌ، أَوْ مَسَّهُ مِنْ ناحِيَتِي أَذىً، أوْ لَحِقَهُ بي أَوْ بِسَبَبِي ظُلْمٌ فَفُتُّهُ بِحَقِّهِ، أَوْ سَبَقْتُهُ بِمَظْلَمَتِهِ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأرْضِهِ عَنِّي مِنْ وُجْدِكَ، وَأَوْفِهِ حَقَّهُ مِنْ عِنْدِكَ، ثُمَّ قِني ما يُوْجِبُ لَهُ حُكْمَكَ، وَخَلِّصْني مِما يَحْكُمُ بِهِ عَدْلُكَ، فَإِنَّ قُوَّتي لا تَسْتَقِلُّ بِنَقِمَتِكَ، وَإنَّ طاقَتي لا تَنْهَضُ بِسُخْطِكَ، فَإِنَّكَ إِنْ تُكافِني بِالحَقِّ تُهْلِكْنِي، وَإلاّ تَغَمَّدْني بِرَحْمَتِكَ تُوبِقْنِي، اللّهُمَّ إِنِّي أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي ما لا يَنْقُصُكَ بَذْلُهُ، وَأسْتَحْمِلُكَ ما لا يَبْهَضُكَ حَمْلُهُ، أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي نَفْسِيَ الَّتِي لَمْ تَخْلُقْها لِتَمْتَنِعَ بِهَا مِنْ سُوءٍ، أَوْ لِتَطَرَّقَ بِها إلى نَفْعٍ، وَلكِنْ أَنْشَأتَها إِثْباتاً لِقُدْرَتِكَ عَلى مِثْلِها وَاحْتجاجاً بِها عَلى شَكْلِها، وَأسْتَحْمِلُكَ مِنْ ذُنُوبي ما قَدْ بَهَضَني حَمْلُهُ، وَأَسْتَعينُ بِكَ عَلى ما قَدْ فَدَحَني ثِقْلُهُ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَهَبْ لِنَفْسي عَلى ظُلْمِها نَفْسِي، وَوَكِّلْ رَحْمَتَكَ بِاحْتِمالِ إصْري، فَكَمْ قَدْ لَحِقَتْ رَحْمَتُكَ بِالمُسيئينَ، وَكَمْ قَدْ شَمَلَ عَفْوُكَ الظَّالِمِينَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْني أُسْوَةَ مَنْ قَدْ أَنْهَضْتَهُ بِتَجاوُزِكَ عَنْ مَصارِعِ الخاطِئينَ، وَخَلَّصْتَهُ بِتَوْفيقِكَ مِنْ وَرَطاتِ المُجْرِمِينَ، فَأَصْبَحَ طَليقَ عَفْوِكَ مِنْ إِسارِ سُخْطِكَ، وَعَتيقَ صُنْعِكَ مِنْ وَثاقِ عَدْلِكَ، إِنَّكَ إنْ تَفْعَلْ ذلِكَ يا إلهِي تَفْعَلْهُ بِمَنْ لا يَجْحَدُ اسْتِحْقاقَ عُقُوبَتِكَ، وَلا يُبَرِّئُ نَفْسَهُ مِنْ اسْتيجابِ نَقِمَتِكَ، تَفْعَلُ ذلِكَ يا إلهِي بِمَنْ خَوْفُهُ مِنْكَ أَكْثَرُ مِنْ طَمَعِهِ فِيكَ وَبِمَنْ يَأسُهُ مِنَ النَّجاةِ أوْكَدُ مِنْ رَجائِهِ لِلْخَلاصِ، لا أنْ يَكُونَ يَأسُهُ قُنُوطاً، أوْ أَنْ يَكْونَ طَمَعُهُ اغْتِراراً، بَلْ لِقِلَّةِ حَسَناتِهِ بَيْنَ سَيِّئاتِهِ، وَضَعْفِ حُجَجِهِ في جَميعِ تَبِعاتِهِ، فَأَمَّا أَنْتَ يا إِلهِي فَأَهْلٌ أَنْ لا يَغْتّرَّ بِكَ الصِّدِّيقُونَ وَلا يَيْأَسَ مِنْكَ المُجْرِمُونَ، لأَنَّكَ الرَّبُ العَظيمُ الَّذي لا يَمْنَعُ أَحَداً فَضْلَهُ وَلا يَسْتَقْصي مِنْ أَحَدٍ حَقَّهُ، تَعالى ذِكْرُكَ عَنِ المَذْكُورِينَ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْماؤُكَ عَنِ المَنْسُوبِينَ، وَفَشَتْ نِعْمَتُكَ في جَميعِ المَخْلوُقينَ فَلَكَ الحَمْدُ عَلى ذلِكَ يا رَبَّ العالَمينَ.
من هذه الصفحة أعتذر لكل من اخطأت بحقه .. ولو بجزء بسيط ..
واعفو عن كل من اخطأ في حقي في يوم من الايام ..
طرحٌ مبارك ..
اللهم اغفر لك ولوالديك ما تقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين.
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة.
تحياتي،،
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
مشكووور اخوووي
على هذا المووضوووع المؤثر جداً
يعطيك العافية
اختكِ شمس الحقيقة ترتجي الدعاء
اللّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ مَظْلوُمٍ ظُلِمَ بِحَضْرَتِي فَلَمْ انَصُرْهُ وَمِنْ مَعْروفٍ أُسْدِيَ إِلَيَّ فَلَمْ أَشْكُرْهُ، وَمِنْ مُسيءٍ اعْتَذَرَ إِلَيَّ فَلَمْ أَعْذِرْهُ، وَمِنْ ذي فاقَةٍ سَألَنِي فَلَمْ أوُثِرْهُ، وَمِنْ حَقِّ ذي حَقٍّ لَزِمَنِي لِمُؤْمِنٍ فَلَمْ أُوَفِّرْهُ وَمِنْ عَيْبِ مُؤمِنٍ ظَهَرَ لي فَلَمْ أَسْتُرْهُ، وَمِنْ كُلِّ إِثْمٍ عَرَضَ لي فَلَمْ أَهْجُرْهُ، أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ يا إِلهِي مِنْهُنَّ وَمِنْ نَظَائِرِهِنَّ اَعْتِذارَ نَدامَةٍ يَكُونُ واعِظاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْباهِهِنَّ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدامَتِي عَلى ما وَقَعْتُ فيهِ مِنَ الزَّلاّتِ، وَعَزْمي عَلى تَرْكِ ما يَعْرِضُ لِي مِنَ السَّيِّئَاتِ تَوْبَةً تُوجِبُ ليَ مَحَبَّتَكَ، يَا مُحِبَّ التَّوّابِينَ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْسِرْ شَهْوَتي عَنْ كُلِّ مَحْرَمٍ، وَازْوِ حِرْصي عَنْ كُلِّ مَأثَمٍ، وَامْنَعْني عَنْ أذى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ وَمُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ، اللّهُمَّ وَأيُّما عَبْدٍ نالَ مِنِّي ما حَظَرْتَ عَلَيْهِ، وَانْتَهَكَ مِنِّي ما حَجَرْتَ عَلَيْهِ، فَمَضى بِظُلامَتِي مَيِّتاً أوْ حَصَلَتْ لي قِبَلَهُ حَيّاً فَاغْفِرْ لَهُ ما ألَمَّ بِهِ مِنِّي، وَاعْفُ لَهُ عَمَّا أَدْبَرَ بِهِ عَنِّي، وَلا تَقِفْهُ عَلى مَا ارْتَكَبَ فِيَّ، وَلا تَكْشِفْهُ عَمَّا اكْتَسَبَ بِي، وَاجْعَلْ ما سَمَحْتُ بِهِ مِنَ العَفْوِ عَنْهُمْ، وَتَبَرَّعْتُ بِهِ مِنَ الصَّدَقَةِ عَلَيْهِمْ أَزْكى صَدَقاتِ المُتَصَدّقِينَ وَأَعْلى صِلاتِ المُتَقَرَّبِِينَ، وَعَوِّضْني مِنْ عَفْوِي عَنْهُمْ عَفْوَكَ، وَمِنْ دُعائِي لَهُمْ رَحْمَتَكَ حَتّى يَسْعَدَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنّا بِفَضْلِكَ، وَيَنْجُوَ كُلٌّ مِنَّا بِمَنِّكَ، اللّهُمَّ وَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَدْرَكَهُ مِنِّي دَرَكٌ، أَوْ مَسَّهُ مِنْ ناحِيَتِي أَذىً، أوْ لَحِقَهُ بي أَوْ بِسَبَبِي ظُلْمٌ فَفُتُّهُ بِحَقِّهِ، أَوْ سَبَقْتُهُ بِمَظْلَمَتِهِ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأرْضِهِ عَنِّي مِنْ وُجْدِكَ، وَأَوْفِهِ حَقَّهُ مِنْ عِنْدِكَ، ثُمَّ قِني ما يُوْجِبُ لَهُ حُكْمَكَ، وَخَلِّصْني مِما يَحْكُمُ بِهِ عَدْلُكَ، فَإِنَّ قُوَّتي لا تَسْتَقِلُّ بِنَقِمَتِكَ، وَإنَّ طاقَتي لا تَنْهَضُ بِسُخْطِكَ، فَإِنَّكَ إِنْ تُكافِني بِالحَقِّ تُهْلِكْنِي، وَإلاّ تَغَمَّدْني بِرَحْمَتِكَ تُوبِقْنِي، اللّهُمَّ إِنِّي أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي ما لا يَنْقُصُكَ بَذْلُهُ، وَأسْتَحْمِلُكَ ما لا يَبْهَضُكَ حَمْلُهُ، أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي نَفْسِيَ الَّتِي لَمْ تَخْلُقْها لِتَمْتَنِعَ بِهَا مِنْ سُوءٍ، أَوْ لِتَطَرَّقَ بِها إلى نَفْعٍ، وَلكِنْ أَنْشَأتَها إِثْباتاً لِقُدْرَتِكَ عَلى مِثْلِها وَاحْتجاجاً بِها عَلى شَكْلِها، وَأسْتَحْمِلُكَ مِنْ ذُنُوبي ما قَدْ بَهَضَني حَمْلُهُ، وَأَسْتَعينُ بِكَ عَلى ما قَدْ فَدَحَني ثِقْلُهُ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَهَبْ لِنَفْسي عَلى ظُلْمِها نَفْسِي، وَوَكِّلْ رَحْمَتَكَ بِاحْتِمالِ إصْري، فَكَمْ قَدْ لَحِقَتْ رَحْمَتُكَ بِالمُسيئينَ، وَكَمْ قَدْ شَمَلَ عَفْوُكَ الظَّالِمِينَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْني أُسْوَةَ مَنْ قَدْ أَنْهَضْتَهُ بِتَجاوُزِكَ عَنْ مَصارِعِ الخاطِئينَ، وَخَلَّصْتَهُ بِتَوْفيقِكَ مِنْ وَرَطاتِ المُجْرِمِينَ، فَأَصْبَحَ طَليقَ عَفْوِكَ مِنْ إِسارِ سُخْطِكَ، وَعَتيقَ صُنْعِكَ مِنْ وَثاقِ عَدْلِكَ، إِنَّكَ إنْ تَفْعَلْ ذلِكَ يا إلهِي تَفْعَلْهُ بِمَنْ لا يَجْحَدُ اسْتِحْقاقَ عُقُوبَتِكَ، وَلا يُبَرِّئُ نَفْسَهُ مِنْ اسْتيجابِ نَقِمَتِكَ، تَفْعَلُ ذلِكَ يا إلهِي بِمَنْ خَوْفُهُ مِنْكَ أَكْثَرُ مِنْ طَمَعِهِ فِيكَ وَبِمَنْ يَأسُهُ مِنَ النَّجاةِ أوْكَدُ مِنْ رَجائِهِ لِلْخَلاصِ، لا أنْ يَكُونَ يَأسُهُ قُنُوطاً، أوْ أَنْ يَكْونَ طَمَعُهُ اغْتِراراً، بَلْ لِقِلَّةِ حَسَناتِهِ بَيْنَ سَيِّئاتِهِ، وَضَعْفِ حُجَجِهِ في جَميعِ تَبِعاتِهِ، فَأَمَّا أَنْتَ يا إِلهِي فَأَهْلٌ أَنْ لا يَغْتّرَّ بِكَ الصِّدِّيقُونَ وَلا يَيْأَسَ مِنْكَ المُجْرِمُونَ، لأَنَّكَ الرَّبُ العَظيمُ الَّذي لا يَمْنَعُ أَحَداً فَضْلَهُ وَلا يَسْتَقْصي مِنْ أَحَدٍ حَقَّهُ، تَعالى ذِكْرُكَ عَنِ المَذْكُورِينَ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْماؤُكَ عَنِ المَنْسُوبِينَ، وَفَشَتْ نِعْمَتُكَ في جَميعِ المَخْلوُقينَ فَلَكَ الحَمْدُ عَلى ذلِكَ يا رَبَّ العالَمينَ.
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
سؤال للجميع عن سبب التنحي عن هذا الموضوع هل ابقيه ِ او يُحذف ؟
المراقب العام
طاقم الإدارة
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
اللهم صلي على محمد و آل محمد
اللّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ مَظْلوُمٍ ظُلِمَ بِحَضْرَتِي فَلَمْ انَصُرْهُ وَمِنْ مَعْروفٍ أُسْدِيَ إِلَيَّ فَلَمْ أَشْكُرْهُ، وَمِنْ مُسيءٍ اعْتَذَرَ إِلَيَّ فَلَمْ أَعْذِرْهُ، وَمِنْ ذي فاقَةٍ سَألَنِي فَلَمْ أوُثِرْهُ، وَمِنْ حَقِّ ذي حَقٍّ لَزِمَنِي لِمُؤْمِنٍ فَلَمْ أُوَفِّرْهُ وَمِنْ عَيْبِ مُؤمِنٍ ظَهَرَ لي فَلَمْ أَسْتُرْهُ، وَمِنْ كُلِّ إِثْمٍ عَرَضَ لي فَلَمْ أَهْجُرْهُ، أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ يا إِلهِي مِنْهُنَّ وَمِنْ نَظَائِرِهِنَّ اَعْتِذارَ نَدامَةٍ يَكُونُ واعِظاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْباهِهِنَّ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدامَتِي عَلى ما وَقَعْتُ فيهِ مِنَ الزَّلاّتِ، وَعَزْمي عَلى تَرْكِ ما يَعْرِضُ لِي مِنَ السَّيِّئَاتِ تَوْبَةً تُوجِبُ ليَ مَحَبَّتَكَ، يَا مُحِبَّ التَّوّابِينَ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْسِرْ شَهْوَتي عَنْ كُلِّ مَحْرَمٍ، وَازْوِ حِرْصي عَنْ كُلِّ مَأثَمٍ، وَامْنَعْني عَنْ أذى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ وَمُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ، اللّهُمَّ وَأيُّما عَبْدٍ نالَ مِنِّي ما حَظَرْتَ عَلَيْهِ، وَانْتَهَكَ مِنِّي ما حَجَرْتَ عَلَيْهِ، فَمَضى بِظُلامَتِي مَيِّتاً أوْ حَصَلَتْ لي قِبَلَهُ حَيّاً فَاغْفِرْ لَهُ ما ألَمَّ بِهِ مِنِّي، وَاعْفُ لَهُ عَمَّا أَدْبَرَ بِهِ عَنِّي، وَلا تَقِفْهُ عَلى مَا ارْتَكَبَ فِيَّ، وَلا تَكْشِفْهُ عَمَّا اكْتَسَبَ بِي، وَاجْعَلْ ما سَمَحْتُ بِهِ مِنَ العَفْوِ عَنْهُمْ، وَتَبَرَّعْتُ بِهِ مِنَ الصَّدَقَةِ عَلَيْهِمْ أَزْكى صَدَقاتِ المُتَصَدّقِينَ وَأَعْلى صِلاتِ المُتَقَرَّبِِينَ، وَعَوِّضْني مِنْ عَفْوِي عَنْهُمْ عَفْوَكَ، وَمِنْ دُعائِي لَهُمْ رَحْمَتَكَ حَتّى يَسْعَدَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنّا بِفَضْلِكَ، وَيَنْجُوَ كُلٌّ مِنَّا بِمَنِّكَ، اللّهُمَّ وَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَدْرَكَهُ مِنِّي دَرَكٌ، أَوْ مَسَّهُ مِنْ ناحِيَتِي أَذىً، أوْ لَحِقَهُ بي أَوْ بِسَبَبِي ظُلْمٌ فَفُتُّهُ بِحَقِّهِ، أَوْ سَبَقْتُهُ بِمَظْلَمَتِهِ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأرْضِهِ عَنِّي مِنْ وُجْدِكَ، وَأَوْفِهِ حَقَّهُ مِنْ عِنْدِكَ، ثُمَّ قِني ما يُوْجِبُ لَهُ حُكْمَكَ، وَخَلِّصْني مِما يَحْكُمُ بِهِ عَدْلُكَ، فَإِنَّ قُوَّتي لا تَسْتَقِلُّ بِنَقِمَتِكَ، وَإنَّ طاقَتي لا تَنْهَضُ بِسُخْطِكَ، فَإِنَّكَ إِنْ تُكافِني بِالحَقِّ تُهْلِكْنِي، وَإلاّ تَغَمَّدْني بِرَحْمَتِكَ تُوبِقْنِي، اللّهُمَّ إِنِّي أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي ما لا يَنْقُصُكَ بَذْلُهُ، وَأسْتَحْمِلُكَ ما لا يَبْهَضُكَ حَمْلُهُ، أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي نَفْسِيَ الَّتِي لَمْ تَخْلُقْها لِتَمْتَنِعَ بِهَا مِنْ سُوءٍ، أَوْ لِتَطَرَّقَ بِها إلى نَفْعٍ، وَلكِنْ أَنْشَأتَها إِثْباتاً لِقُدْرَتِكَ عَلى مِثْلِها وَاحْتجاجاً بِها عَلى شَكْلِها، وَأسْتَحْمِلُكَ مِنْ ذُنُوبي ما قَدْ بَهَضَني حَمْلُهُ، وَأَسْتَعينُ بِكَ عَلى ما قَدْ فَدَحَني ثِقْلُهُ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَهَبْ لِنَفْسي عَلى ظُلْمِها نَفْسِي، وَوَكِّلْ رَحْمَتَكَ بِاحْتِمالِ إصْري، فَكَمْ قَدْ لَحِقَتْ رَحْمَتُكَ بِالمُسيئينَ، وَكَمْ قَدْ شَمَلَ عَفْوُكَ الظَّالِمِينَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْني أُسْوَةَ مَنْ قَدْ أَنْهَضْتَهُ بِتَجاوُزِكَ عَنْ مَصارِعِ الخاطِئينَ، وَخَلَّصْتَهُ بِتَوْفيقِكَ مِنْ وَرَطاتِ المُجْرِمِينَ، فَأَصْبَحَ طَليقَ عَفْوِكَ مِنْ إِسارِ سُخْطِكَ، وَعَتيقَ صُنْعِكَ مِنْ وَثاقِ عَدْلِكَ، إِنَّكَ إنْ تَفْعَلْ ذلِكَ يا إلهِي تَفْعَلْهُ بِمَنْ لا يَجْحَدُ اسْتِحْقاقَ عُقُوبَتِكَ، وَلا يُبَرِّئُ نَفْسَهُ مِنْ اسْتيجابِ نَقِمَتِكَ، تَفْعَلُ ذلِكَ يا إلهِي بِمَنْ خَوْفُهُ مِنْكَ أَكْثَرُ مِنْ طَمَعِهِ فِيكَ وَبِمَنْ يَأسُهُ مِنَ النَّجاةِ أوْكَدُ مِنْ رَجائِهِ لِلْخَلاصِ، لا أنْ يَكُونَ يَأسُهُ قُنُوطاً، أوْ أَنْ يَكْونَ طَمَعُهُ اغْتِراراً، بَلْ لِقِلَّةِ حَسَناتِهِ بَيْنَ سَيِّئاتِهِ، وَضَعْفِ حُجَجِهِ في جَميعِ تَبِعاتِهِ، فَأَمَّا أَنْتَ يا إِلهِي فَأَهْلٌ أَنْ لا يَغْتّرَّ بِكَ الصِّدِّيقُونَ وَلا يَيْأَسَ مِنْكَ المُجْرِمُونَ، لأَنَّكَ الرَّبُ العَظيمُ الَّذي لا يَمْنَعُ أَحَداً فَضْلَهُ وَلا يَسْتَقْصي مِنْ أَحَدٍ حَقَّهُ، تَعالى ذِكْرُكَ عَنِ المَذْكُورِينَ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْماؤُكَ عَنِ المَنْسُوبِينَ، وَفَشَتْ نِعْمَتُكَ في جَميعِ المَخْلوُقينَ فَلَكَ الحَمْدُ عَلى ذلِكَ يا رَبَّ العالَمينَ.
انا ايضاً اتقدم بقلبي لكم أنتم و كل من أخطأت في حقة أو جرحته من دون قصد
أختاه شمس الحقيقة نحن معك لنهاية المشوار
نحن جميعنا اخو و سنظل كذلك
لن تفرقنا بعض من مجريات الأمور سنزرع في قلوبنا زهور التسامح
و لم لا نطلي أسوداء القلوب بنقاء و بياض الغيوم
اختاه حروفك عزفت على أوتار روحي ألحانها
شكراً لصفاء قلبك الطاهر
اختاه تقبلي مروري هنا
كوني دائماً بقربنا
فوجودك يفرحنا
تحياتي
حنين
المراقب العام
طاقم الإدارة
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
لا يا اختاه شمس الحقيقة أبقيه هنا بالقرب منا
و دعي شمس حقائقك تبزغ هنا فتمد لنا شعاع النور في القلوب
تحياتي
حنين
مشرف الملتقى الأدبي
طاقم الإدارة
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
اللهم صلي على محمد و آل محمد
اللّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ مَظْلوُمٍ ظُلِمَ بِحَضْرَتِي فَلَمْ انَصُرْهُ وَمِنْ مَعْروفٍ أُسْدِيَ إِلَيَّ فَلَمْ أَشْكُرْهُ، وَمِنْ مُسيءٍ اعْتَذَرَ إِلَيَّ فَلَمْ أَعْذِرْهُ، وَمِنْ ذي فاقَةٍ سَألَنِي فَلَمْ أوُثِرْهُ، وَمِنْ حَقِّ ذي حَقٍّ لَزِمَنِي لِمُؤْمِنٍ فَلَمْ أُوَفِّرْهُ وَمِنْ عَيْبِ مُؤمِنٍ ظَهَرَ لي فَلَمْ أَسْتُرْهُ، وَمِنْ كُلِّ إِثْمٍ عَرَضَ لي فَلَمْ أَهْجُرْهُ، أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ يا إِلهِي مِنْهُنَّ وَمِنْ نَظَائِرِهِنَّ اَعْتِذارَ نَدامَةٍ يَكُونُ واعِظاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْباهِهِنَّ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدامَتِي عَلى ما وَقَعْتُ فيهِ مِنَ الزَّلاّتِ، وَعَزْمي عَلى تَرْكِ ما يَعْرِضُ لِي مِنَ السَّيِّئَاتِ تَوْبَةً تُوجِبُ ليَ مَحَبَّتَكَ، يَا مُحِبَّ التَّوّابِينَ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْسِرْ شَهْوَتي عَنْ كُلِّ مَحْرَمٍ، وَازْوِ حِرْصي عَنْ كُلِّ مَأثَمٍ، وَامْنَعْني عَنْ أذى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ وَمُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ، اللّهُمَّ وَأيُّما عَبْدٍ نالَ مِنِّي ما حَظَرْتَ عَلَيْهِ، وَانْتَهَكَ مِنِّي ما حَجَرْتَ عَلَيْهِ، فَمَضى بِظُلامَتِي مَيِّتاً أوْ حَصَلَتْ لي قِبَلَهُ حَيّاً فَاغْفِرْ لَهُ ما ألَمَّ بِهِ مِنِّي، وَاعْفُ لَهُ عَمَّا أَدْبَرَ بِهِ عَنِّي، وَلا تَقِفْهُ عَلى مَا ارْتَكَبَ فِيَّ، وَلا تَكْشِفْهُ عَمَّا اكْتَسَبَ بِي، وَاجْعَلْ ما سَمَحْتُ بِهِ مِنَ العَفْوِ عَنْهُمْ، وَتَبَرَّعْتُ بِهِ مِنَ الصَّدَقَةِ عَلَيْهِمْ أَزْكى صَدَقاتِ المُتَصَدّقِينَ وَأَعْلى صِلاتِ المُتَقَرَّبِِينَ، وَعَوِّضْني مِنْ عَفْوِي عَنْهُمْ عَفْوَكَ، وَمِنْ دُعائِي لَهُمْ رَحْمَتَكَ حَتّى يَسْعَدَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنّا بِفَضْلِكَ، وَيَنْجُوَ كُلٌّ مِنَّا بِمَنِّكَ، اللّهُمَّ وَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَدْرَكَهُ مِنِّي دَرَكٌ، أَوْ مَسَّهُ مِنْ ناحِيَتِي أَذىً، أوْ لَحِقَهُ بي أَوْ بِسَبَبِي ظُلْمٌ فَفُتُّهُ بِحَقِّهِ، أَوْ سَبَقْتُهُ بِمَظْلَمَتِهِ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأرْضِهِ عَنِّي مِنْ وُجْدِكَ، وَأَوْفِهِ حَقَّهُ مِنْ عِنْدِكَ، ثُمَّ قِني ما يُوْجِبُ لَهُ حُكْمَكَ، وَخَلِّصْني مِما يَحْكُمُ بِهِ عَدْلُكَ، فَإِنَّ قُوَّتي لا تَسْتَقِلُّ بِنَقِمَتِكَ، وَإنَّ طاقَتي لا تَنْهَضُ بِسُخْطِكَ، فَإِنَّكَ إِنْ تُكافِني بِالحَقِّ تُهْلِكْنِي، وَإلاّ تَغَمَّدْني بِرَحْمَتِكَ تُوبِقْنِي، اللّهُمَّ إِنِّي أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي ما لا يَنْقُصُكَ بَذْلُهُ، وَأسْتَحْمِلُكَ ما لا يَبْهَضُكَ حَمْلُهُ، أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي نَفْسِيَ الَّتِي لَمْ تَخْلُقْها لِتَمْتَنِعَ بِهَا مِنْ سُوءٍ، أَوْ لِتَطَرَّقَ بِها إلى نَفْعٍ، وَلكِنْ أَنْشَأتَها إِثْباتاً لِقُدْرَتِكَ عَلى مِثْلِها وَاحْتجاجاً بِها عَلى شَكْلِها، وَأسْتَحْمِلُكَ مِنْ ذُنُوبي ما قَدْ بَهَضَني حَمْلُهُ، وَأَسْتَعينُ بِكَ عَلى ما قَدْ فَدَحَني ثِقْلُهُ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَهَبْ لِنَفْسي عَلى ظُلْمِها نَفْسِي، وَوَكِّلْ رَحْمَتَكَ بِاحْتِمالِ إصْري، فَكَمْ قَدْ لَحِقَتْ رَحْمَتُكَ بِالمُسيئينَ، وَكَمْ قَدْ شَمَلَ عَفْوُكَ الظَّالِمِينَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْني أُسْوَةَ مَنْ قَدْ أَنْهَضْتَهُ بِتَجاوُزِكَ عَنْ مَصارِعِ الخاطِئينَ، وَخَلَّصْتَهُ بِتَوْفيقِكَ مِنْ وَرَطاتِ المُجْرِمِينَ، فَأَصْبَحَ طَليقَ عَفْوِكَ مِنْ إِسارِ سُخْطِكَ، وَعَتيقَ صُنْعِكَ مِنْ وَثاقِ عَدْلِكَ، إِنَّكَ إنْ تَفْعَلْ ذلِكَ يا إلهِي تَفْعَلْهُ بِمَنْ لا يَجْحَدُ اسْتِحْقاقَ عُقُوبَتِكَ، وَلا يُبَرِّئُ نَفْسَهُ مِنْ اسْتيجابِ نَقِمَتِكَ، تَفْعَلُ ذلِكَ يا إلهِي بِمَنْ خَوْفُهُ مِنْكَ أَكْثَرُ مِنْ طَمَعِهِ فِيكَ وَبِمَنْ يَأسُهُ مِنَ النَّجاةِ أوْكَدُ مِنْ رَجائِهِ لِلْخَلاصِ، لا أنْ يَكُونَ يَأسُهُ قُنُوطاً، أوْ أَنْ يَكْونَ طَمَعُهُ اغْتِراراً، بَلْ لِقِلَّةِ حَسَناتِهِ بَيْنَ سَيِّئاتِهِ، وَضَعْفِ حُجَجِهِ في جَميعِ تَبِعاتِهِ، فَأَمَّا أَنْتَ يا إِلهِي فَأَهْلٌ أَنْ لا يَغْتّرَّ بِكَ الصِّدِّيقُونَ وَلا يَيْأَسَ مِنْكَ المُجْرِمُونَ، لأَنَّكَ الرَّبُ العَظيمُ الَّذي لا يَمْنَعُ أَحَداً فَضْلَهُ وَلا يَسْتَقْصي مِنْ أَحَدٍ حَقَّهُ، تَعالى ذِكْرُكَ عَنِ المَذْكُورِينَ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْماؤُكَ عَنِ المَنْسُوبِينَ، وَفَشَتْ نِعْمَتُكَ في جَميعِ المَخْلوُقينَ فَلَكَ الحَمْدُ عَلى ذلِكَ يا رَبَّ العالَمينَ.
انا ايضاً اتقدم بقلبي لكم أنتم و كل من أخطأت في حقة أو جرحته من دون قصد
عزيزتي شمس الحقيقة
ربما يدور في مخيلتي واسلوبكِ الرائع لماذا هذا الموضوع وماذا تريد منا؟!
لو تعمقنا في اجواء ذلك الموضوع لوجدنا الحقيقة تجول في اذهانا وفي واقعنا المعاصر
لماذا كل هذا الصراعات هل من هفنة من مال زائفة او مناصب ليست بباقية ولكن العقل يبقى يتسائل عن ماذا؟؟
ولكن في النهاية موضوعكِ جميل وشيق ويستحق القراءة عدة مرات..
عذرا عزيزتي للاطالة مع تمنياتي لكِ بالموفقية
ارق التحايا - انين الطفوف
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
غفر الله لك ولوالديك ما تقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين.
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة.
كل الشكر لكِ أختي العزيزه شمس الحقيقه على هذا الموضوع الأكثر من رائعه
جعله الله في ميزان حسناتك
ووفقك لما يحب ويرضاه في الدنيا والآخره
تقبلي تحياتي
نجمة الأحزان
مشرفة ملتقى عالم حواء
طاقم الإدارة
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
السلام عليـــكم ..
ويّح قلبي ،،
أثّرت فيني الكلمات جداً .. جداً .. .. يا ويّلتي من لقاء ربي ..
"آســــــفة من القلب لجميع من أخطأت بِحقهم ..
أعتذر وأحني كلماتي هنا ..
غداً نموت .. ولا نعلم ما يخفيه لنا القدر ..
يااااه ربــي .. إغفر لي ذنوبي ..
أخيااه شمس الحقيقة ..
أحسنتِ .. ولو يثبت الموضوع لبضع أيام .. أفضل جداً ..
لأنه في العلالي من قلمك الراقي ..
سلِمتِ .. في ميزان حسناتك إن شاءالله ..
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
سأبقى حيث المصداقية وصفاء السريرة حيث تتصافى القلوب وتعلن عن يوم جديد اجمل من سابقه وابقى انا هنا اتجول لاكشف عن الحقائق كلها وستبقى اشعاعات شمسي مسلطة الضوء ناحية ً ترضي الله عز وجل عني وعنكم
احيي فيكم روح التسامح واناشد من تنحى بالتواجد
ويبقى طمعي في دعوات منكم بحق وسيلتنا الى الله آل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام فلا تنسوني في هذه الليله ولحظات دعاء التوسل
المراقب العام
طاقم الإدارة
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
لن ننساك فلا تنسينا
و دامت قلوبنا نقية كبياض الثلج
تحياتي
حنين
مشرفة ملتقى التصميم
طاقم الإدارة
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
عزيزتي شمس الحقيقة
شمس الابداع.. شمس الخير والبركة
احييك على هذا الطرح الراقي
وانا التي اسعى الى ارسم ملامح السعاده حينما ارى منكم ما يسعدني
وسأذرف دموعاً واعلن عن رحيل ان رأيك ما يألمني !!
ونعم الاخت اخيتي .. ونحمد الله اللذي من علينا بكِ اختا على قدر من الثقافة
والوعي .. وعلى نور وبصيرة ومحبة للخير
وان شاء الله نتكاتف معا ولا تكون هناك الا الابتسامات الصافيةالنابعة من القلب
نريد الدموع في حالة واحدة اذا كانت دموع ندم على مافات ندم على مافرطنا فيه
من حقوق اخوتنا واخواتنا هنا
اتريدون لي الابتسام او الدمعه وايهما ارخص او أغلى عندكم ولكم لي !!
نريد ابتسامتك المشرقة طبعا
ابتسامة واثقة على محيا يشع منه نور الخوة الصادقة لله وفي الله
اشكر لك هذه الوقفة الصادقة اخية واقدم اعتذاري من عمق اعماق قلبي
لكل اخ واخت في هذا المنتدى امنيتي ان اترك اثرا طيبا في نفوس الجميع
سؤال للجميع عن سبب التنحي عن هذا الموضوع هل ابقيه ِ او يُحذف ؟
اعذريني على التاخير اخية قل تواجد في الملتقى للتحضير للامتحانات
نسالكم الدعاء
اللهم صلي على محمد و آل محمد
اللّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ مَظْلوُمٍ ظُلِمَ بِحَضْرَتِي فَلَمْ انَصُرْهُ وَمِنْ مَعْروفٍ أُسْدِيَ إِلَيَّ فَلَمْ أَشْكُرْهُ، وَمِنْ مُسيءٍ اعْتَذَرَ إِلَيَّ فَلَمْ أَعْذِرْهُ، وَمِنْ ذي فاقَةٍ سَألَنِي فَلَمْ أوُثِرْهُ، وَمِنْ حَقِّ ذي حَقٍّ لَزِمَنِي لِمُؤْمِنٍ فَلَمْ أُوَفِّرْهُ وَمِنْ عَيْبِ مُؤمِنٍ ظَهَرَ لي فَلَمْ أَسْتُرْهُ، وَمِنْ كُلِّ إِثْمٍ عَرَضَ لي فَلَمْ أَهْجُرْهُ، أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ يا إِلهِي مِنْهُنَّ وَمِنْ نَظَائِرِهِنَّ اَعْتِذارَ نَدامَةٍ يَكُونُ واعِظاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْباهِهِنَّ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدامَتِي عَلى ما وَقَعْتُ فيهِ مِنَ الزَّلاّتِ، وَعَزْمي عَلى تَرْكِ ما يَعْرِضُ لِي مِنَ السَّيِّئَاتِ تَوْبَةً تُوجِبُ ليَ مَحَبَّتَكَ، يَا مُحِبَّ التَّوّابِينَ.
غفر الله لك ولوالديك ما تقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين.
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة.
لكِ كل الشكر والتقدير
لاتحرمينا روعة حضورك وتواصلك
تحياتي
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
هنا بالنبض الصادق معكم ابقى متواصلة
مشرقة ملتقى الصوتيات
طاقم الإدارة
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
اللّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ مَظْلوُمٍ ظُلِمَ بِحَضْرَتِي فَلَمْ انَصُرْهُ وَمِنْ مَعْروفٍ أُسْدِيَ إِلَيَّ فَلَمْ أَشْكُرْهُ، وَمِنْ مُسيءٍ اعْتَذَرَ إِلَيَّ فَلَمْ أَعْذِرْهُ، وَمِنْ ذي فاقَةٍ سَألَنِي فَلَمْ أوُثِرْهُ، وَمِنْ حَقِّ ذي حَقٍّ لَزِمَنِي لِمُؤْمِنٍ فَلَمْ أُوَفِّرْهُ وَمِنْ عَيْبِ مُؤمِنٍ ظَهَرَ لي فَلَمْ أَسْتُرْهُ، وَمِنْ كُلِّ إِثْمٍ عَرَضَ لي فَلَمْ أَهْجُرْهُ، أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ يا إِلهِي مِنْهُنَّ وَمِنْ نَظَائِرِهِنَّ اَعْتِذارَ نَدامَةٍ يَكُونُ واعِظاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْباهِهِنَّ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدامَتِي عَلى ما وَقَعْتُ فيهِ مِنَ الزَّلاّتِ، وَعَزْمي عَلى تَرْكِ ما يَعْرِضُ لِي مِنَ السَّيِّئَاتِ تَوْبَةً تُوجِبُ ليَ مَحَبَّتَكَ، يَا مُحِبَّ التَّوّابِينَ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْسِرْ شَهْوَتي عَنْ كُلِّ مَحْرَمٍ، وَازْوِ حِرْصي عَنْ كُلِّ مَأثَمٍ، وَامْنَعْني عَنْ أذى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ وَمُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ، اللّهُمَّ وَأيُّما عَبْدٍ نالَ مِنِّي ما حَظَرْتَ عَلَيْهِ، وَانْتَهَكَ مِنِّي ما حَجَرْتَ عَلَيْهِ، فَمَضى بِظُلامَتِي مَيِّتاً أوْ حَصَلَتْ لي قِبَلَهُ حَيّاً فَاغْفِرْ لَهُ ما ألَمَّ بِهِ مِنِّي، وَاعْفُ لَهُ عَمَّا أَدْبَرَ بِهِ عَنِّي، وَلا تَقِفْهُ عَلى مَا ارْتَكَبَ فِيَّ، وَلا تَكْشِفْهُ عَمَّا اكْتَسَبَ بِي، وَاجْعَلْ ما سَمَحْتُ بِهِ مِنَ العَفْوِ عَنْهُمْ، وَتَبَرَّعْتُ بِهِ مِنَ الصَّدَقَةِ عَلَيْهِمْ أَزْكى صَدَقاتِ المُتَصَدّقِينَ وَأَعْلى صِلاتِ المُتَقَرَّبِِينَ، وَعَوِّضْني مِنْ عَفْوِي عَنْهُمْ عَفْوَكَ، وَمِنْ دُعائِي لَهُمْ رَحْمَتَكَ حَتّى يَسْعَدَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنّا بِفَضْلِكَ، وَيَنْجُوَ كُلٌّ مِنَّا بِمَنِّكَ، اللّهُمَّ وَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَدْرَكَهُ مِنِّي دَرَكٌ، أَوْ مَسَّهُ مِنْ ناحِيَتِي أَذىً، أوْ لَحِقَهُ بي أَوْ بِسَبَبِي ظُلْمٌ فَفُتُّهُ بِحَقِّهِ، أَوْ سَبَقْتُهُ بِمَظْلَمَتِهِ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَأرْضِهِ عَنِّي مِنْ وُجْدِكَ، وَأَوْفِهِ حَقَّهُ مِنْ عِنْدِكَ، ثُمَّ قِني ما يُوْجِبُ لَهُ حُكْمَكَ، وَخَلِّصْني مِما يَحْكُمُ بِهِ عَدْلُكَ، فَإِنَّ قُوَّتي لا تَسْتَقِلُّ بِنَقِمَتِكَ، وَإنَّ طاقَتي لا تَنْهَضُ بِسُخْطِكَ، فَإِنَّكَ إِنْ تُكافِني بِالحَقِّ تُهْلِكْنِي، وَإلاّ تَغَمَّدْني بِرَحْمَتِكَ تُوبِقْنِي، اللّهُمَّ إِنِّي أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي ما لا يَنْقُصُكَ بَذْلُهُ، وَأسْتَحْمِلُكَ ما لا يَبْهَضُكَ حَمْلُهُ، أسْتَوْهِبُكَ يا إِلهِي نَفْسِيَ الَّتِي لَمْ تَخْلُقْها لِتَمْتَنِعَ بِهَا مِنْ سُوءٍ، أَوْ لِتَطَرَّقَ بِها إلى نَفْعٍ، وَلكِنْ أَنْشَأتَها إِثْباتاً لِقُدْرَتِكَ عَلى مِثْلِها وَاحْتجاجاً بِها عَلى شَكْلِها، وَأسْتَحْمِلُكَ مِنْ ذُنُوبي ما قَدْ بَهَضَني حَمْلُهُ، وَأَسْتَعينُ بِكَ عَلى ما قَدْ فَدَحَني ثِقْلُهُ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَهَبْ لِنَفْسي عَلى ظُلْمِها نَفْسِي، وَوَكِّلْ رَحْمَتَكَ بِاحْتِمالِ إصْري، فَكَمْ قَدْ لَحِقَتْ رَحْمَتُكَ بِالمُسيئينَ، وَكَمْ قَدْ شَمَلَ عَفْوُكَ الظَّالِمِينَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْني أُسْوَةَ مَنْ قَدْ أَنْهَضْتَهُ بِتَجاوُزِكَ عَنْ مَصارِعِ الخاطِئينَ، وَخَلَّصْتَهُ بِتَوْفيقِكَ مِنْ وَرَطاتِ المُجْرِمِينَ، فَأَصْبَحَ طَليقَ عَفْوِكَ مِنْ إِسارِ سُخْطِكَ، وَعَتيقَ صُنْعِكَ مِنْ وَثاقِ عَدْلِكَ، إِنَّكَ إنْ تَفْعَلْ ذلِكَ يا إلهِي تَفْعَلْهُ بِمَنْ لا يَجْحَدُ اسْتِحْقاقَ عُقُوبَتِكَ، وَلا يُبَرِّئُ نَفْسَهُ مِنْ اسْتيجابِ نَقِمَتِكَ، تَفْعَلُ ذلِكَ يا إلهِي بِمَنْ خَوْفُهُ مِنْكَ أَكْثَرُ مِنْ طَمَعِهِ فِيكَ وَبِمَنْ يَأسُهُ مِنَ النَّجاةِ أوْكَدُ مِنْ رَجائِهِ لِلْخَلاصِ، لا أنْ يَكُونَ يَأسُهُ قُنُوطاً، أوْ أَنْ يَكْونَ طَمَعُهُ اغْتِراراً، بَلْ لِقِلَّةِ حَسَناتِهِ بَيْنَ سَيِّئاتِهِ، وَضَعْفِ حُجَجِهِ في جَميعِ تَبِعاتِهِ، فَأَمَّا أَنْتَ يا إِلهِي فَأَهْلٌ أَنْ لا يَغْتّرَّ بِكَ الصِّدِّيقُونَ وَلا يَيْأَسَ مِنْكَ المُجْرِمُونَ، لأَنَّكَ الرَّبُ العَظيمُ الَّذي لا يَمْنَعُ أَحَداً فَضْلَهُ وَلا يَسْتَقْصي مِنْ أَحَدٍ حَقَّهُ، تَعالى ذِكْرُكَ عَنِ المَذْكُورِينَ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْماؤُكَ عَنِ المَنْسُوبِينَ، وَفَشَتْ نِعْمَتُكَ في جَميعِ المَخْلوُقينَ فَلَكَ الحَمْدُ عَلى ذلِكَ يا رَبَّ العالَمينَ.
اللهم اغفر لنا بحق محمد واله
مشكورة خيو موضوع في غاية الاهمية
مؤثر
مشرفة ملتقى الصحة والتغدية
طاقم الإدارة
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
اللهم صلي على محمد و آل محمد
اللّهُمَّ إِنِّي أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ مِنْ مَظْلوُمٍ ظُلِمَ بِحَضْرَتِي فَلَمْ انَصُرْهُ وَمِنْ مَعْروفٍ أُسْدِيَ إِلَيَّ فَلَمْ أَشْكُرْهُ، وَمِنْ مُسيءٍ اعْتَذَرَ إِلَيَّ فَلَمْ أَعْذِرْهُ، وَمِنْ ذي فاقَةٍ سَألَنِي فَلَمْ أوُثِرْهُ، وَمِنْ حَقِّ ذي حَقٍّ لَزِمَنِي لِمُؤْمِنٍ فَلَمْ أُوَفِّرْهُ وَمِنْ عَيْبِ مُؤمِنٍ ظَهَرَ لي فَلَمْ أَسْتُرْهُ، وَمِنْ كُلِّ إِثْمٍ عَرَضَ لي فَلَمْ أَهْجُرْهُ، أَعْتَذِرُ إِلَيْكَ يا إِلهِي مِنْهُنَّ وَمِنْ نَظَائِرِهِنَّ اَعْتِذارَ نَدامَةٍ يَكُونُ واعِظاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنْ أَشْباهِهِنَّ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدامَتِي عَلى ما وَقَعْتُ فيهِ مِنَ الزَّلاّتِ، وَعَزْمي عَلى تَرْكِ ما يَعْرِضُ لِي مِنَ السَّيِّئَاتِ تَوْبَةً تُوجِبُ ليَ مَحَبَّتَكَ، يَا مُحِبَّ التَّوّابِينَ.
غفر الله لك ولوالديك ما تقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار..
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين.
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة.
.
.
اللهم غفر لي و لوالديّ و لجميع المؤمنين و المؤمنآت ..
.
.
عذراً أخية لم أرَ الموضوع الا لتو ..
دمتِ نبضاً يشرق في صبآحاتنـآ ..
رد: رسالة خاصة وعاجلة للجميع
بورك هذا التواصل والى المزيد اتوق